ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

كوشنير: فرنسا ترحب بأي جهود سورية بشأن إيران

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الاثنين, 13 يوليو 2009

قال وزير الخارجية الفرنسي "برنار كوشنير" إن فرنسا وسورية ليستا متفقتين تماماً بشأن إيران ولكن باريس ترحب رغم ذلك بأي جهود سورية في هذا الشأن.

وأضاف "كوشنير": لسنا متفقين تماماً في تحليل ما يجري في إيران.. ولكن من المهم أن أستمع إلى وجهة نظر الرئيس "بشار الأسد".

وقال وزير الخارجية الإيراني "منوشهر متكي" يوم السبت: إن إيران تعد حزمة جديدة بشأن القضايا السياسية والأمنية والدولية لطرحها على الغرب.

وكان الرئيس الفرنسي "نيكولا ساركوزي" قال يوم الأربعاء: إن القوى الكبرى في مجموعة الثماني ستمنح إيران مهلة حتى سبتمبر/أيلول لقبول المفاوضات بشأن طموحاتها النووية أو مواجهة عقوبات أشد.

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وفي أول رد فعل إيراني على تصريحات "ساركوزي" خلال قمة مجموعة الثماني في إيطاليا، قال "متكي": إن إيران لم تتلق أي رسالة جديدة من القمة.

وقالت بريطانيا: إنها لن تعلق على تصريحات "متكي"، بينما حذر الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" طهران يوم الجمعة قائلاً: إن العالم لن ينتظرها إلى ما لا نهاية حتى تنهي تحديها النووي، مضيفاً: إن طهران أمامها حتى سبتمبر/أيلول حتى تنصاع أو تواجه العواقب.

ورحب وزير الخارجية السوري "وليد المعلم" في المؤتمر الصحفي المشترك الأحد بأي زيارة محتملة للرئيس "أوباما" لدمشق إذا كانت التصريحات الأمريكية بهذا الشأن حسب قوله حقيقة.

وقال "المعلم": إن "أوباما" يقدم الرسالة الحقيقية بشأن التغيير في نهج الإدارة الأمريكية.

وقادت قوى الاتحاد الأوروبي بريطانيا وفرنسا وألمانيا المفاوضات مع إيران بشأن نشاطها النووي الذي يشتبه الغرب في أنه يهدف إلى صنع قنابل.

وتقول طهران إن عملها النووي سلمي بالكامل وتواصل تحديها في الخلاف النووي مع الغرب، قائلة: إن الجمهورية الإسلامية لن تتراجع ولو خطوة واحدة بخصوص برنامجها المتنازع عليه.

وعرضت روسيا والصين ودول الاتحاد الأوروبي إلى جانب الولايات المتحدة حزمة حوافز اقتصادية وحوافز أخرى على إيران إذا أوقفت تخصيب اليورانيوم وهو عملية يمكن أن تؤدي إلى إنتاج وقود يستخدم في محطات الطاقة أو في صنع قنابل نووية.

ورفضت إيران هذا الطلب قائلة: إن من حقها مواصلة نشاطها النووي باعتبارها عضواً في معاهدة حظر الانتشار النووي.

وفي بيان منفصل أبدت مجموعة الثماني التزامها بالتوصل لحل دبلوماسي لبرنامج إيران النووي.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لسياسة واقتصاد

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. وزارة الخارجية السورية»

 بريد الأخبار

  1. وزارة الخارجية - إيران

  2. وزارة الخارجية السورية

  3. سياسة واقتصاد


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في سياسة واقتصاد

    لا يوجد محتوى