ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

العراق يسعى لفتح معبر حدودي خاص مع الكويت

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم السبت, 26 يونيو 2010

أبلغ رئيس شركة نفط الجنوب العراقية المملوكة للدولة أمس الجمعة أن بلاده ترغب في فتح معبر حدودي خاص مع جارتها الكويت لشركات النفط العالمية العاملة في العراق.

وقال ضياء جعفر إن النقطة الحدودية الجديدة ستسهل تدفق المعدات لشركات النفط التي أبرمت عقودا لتطوير حقول نفط في العراق بعد شكاوى بشأن طاقة الموانئ في البلاد.

وذكر جعفر في مقابلة "هناك شكاوى متكررة من شركات النفط العالمية التي فازت بعقود في جولتي المناقصات" بشأن العمل في الموانئ العراقية".

وأضاف جعفر إن "هناك حل مقترح هو إقامة نقطة حدودية مع الكويت في الرميلة التي تقع شمال الرميلة وترتبط بشركات النفط".

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وقال جعفر، إنه يجري دراسة الاقتراح من جانب وزارات النفط والمالية والداخلية في العراق لكنه يتعين أيضاً الحصول على موافقة الحكومة الكويتية.

وما زالت العلاقات مع الكويت باردة بعد عقدين من غزو صدام حسين لها.

ويقع حقل الرميلة - الذي يعد العمود الفقري للقطاع النفطي في العراق والذي تطوره شركتا بي.بي النفطية العملاقة وسي.إن.بي.سي الصينية ليصبح ثاني أكثر الحقول إنتاجية في العالم - على الحدود العراقية مع الكويت.

وفتح العراق - الذي هو في حاجة ماسة للسيولة لإعادة البناء بعد سنوات من الحرب والعقوبات الاقتصادية ونقص الاستثمارات - احتياطياته النفطية الضخمة وبعضاً من حقوله غير المستغلة أمام شركات نفط عالمية.

وفي العام الماضي، أبرم العراق اتفاقات ضخمة في جولتي مناقصات في محاولة لرفع الطاقة الإنتاجية إلى مستويات الإنتاج السعودي عند 12 مليون برميل يومياً في سبع سنوات من 2.5 مليون برميل يومياً حالياً.

وقال جعفر أيضاً، إن شركة نفط الجنوب بدأت بناء محطة معالجة ستفصل الماء وملوثات الغاز عن النفط في حقل نفط طوبا الصغير بطاقة قدرها 50 ألف برميل يومياً.

وتعتزم الشركة حفر خمس آبار جديدة في إطار خطة لرفع الإنتاج من حقل النفط الذي يقع في جنوب البلاد والذي كانت شركات آسيوية تتفاوض بشأن اتفاقات لتطويره مع نظام صدام حسين قبل أن يطيح به الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2003.

وأضاف جعفر أنه علاوة على ذلك بدأت الشركة التي تنتج الجزء الأكبر من النفط الخام العراقي بناء محطة معالجة في حقل نهر بن عمر النفطي الفائق الضخامة. ولم يذكر جعفر مزيداً من التفاصيل.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لطاقة

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

 بريد الأخبار

  1. وزارة النفط العراقية

  2. وزارة النفط - الكويت

  3. طاقة


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في طاقة

    لا يوجد محتوى