Tweet
وزير الإعلام السوري : الوضع هادىء في سورية ومسيرات مؤيدة للقرارات الجديدة
بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it في يوم السبت, 26 مارس 2011
عاد الهدوء إلى عدة مدن سورية بعد مظاهرات حاشدة تطالب بالإصلاح والحرية ومؤيدة لمدينة درعا، وسط تقارير عن وقوع عشرات القتلى والجرحى، فيما خرجت في المقابل مسيرات مؤيدة للرئيس بشار الأسد في العاصمة دمشق وعدة محافظات سورية وفقا للجزيرة نت.
كما ورد عن سانا أن مجموعة مسلحة استغلت تجمعا لبعض المواطنين في مدينة حمص واقتحمت نادي الضباط وقامت بأعمال تخريب وكسر وإطلاق نار ما أدى إلى استشهاد المواطن عادل فندي وإصابة آخرين إضافة إلى إلحاق الأذى والضرر بالنادي والمحال التجارية المجاورة.
كما صرح مصدر مسؤول أن مجموعة مسلحة قامت أمس بمهاجمة مقر للجيش الشعبي في بلدة الصنمين محاولة اقتحامه فتصدى لها حراس المقر وأسفر الاشتباك عن مقتل عدد من المهاجمين.
في حين قال وزير الإعلام السوري محسن بلال لإذاعة "كادينا سير" الإسبانية إن الوضع "هادئ تماما" في جميع أرجاء سوريا، وقد تم اعتقال من وصفهم بالإرهابيين.
وأضاف بلال أن الأحداث التي وقعت الأربعاء في مدينة درعا جنوب البلاد كان وراءها "إرهابيون، وقريبا سنكشف عن هويتهم للعالم بأكمله".
تصريحات بلال تزامنت مع تجمع مئات الأشخاص مساء الجمعة في ساحة الأمويين في وسط العاصمة دمشق تعبيرا عن تأييدهم للرئيس الأسد، كما أفاد مراسل الجزيرة بأن مسيرات خرجت بعشرات السيارات مؤيدة للرئيس السوري وتهتف له ولسوريا، وجابت المسيرات عددا من شوارع العاصمة السورية دمشق.
كما بث التلفزيون السوري صور مظاهرات تأييد للرئيس السوري انطلقت بعد صلاة الجمعة في محافظات دمشق والقنيطرة ودير الزور واللاذقية والحسكة وحلب.
وبالتزامن حصلت بعض التجمعات لعدد من المواطنين في درعا وحمص واللاذقية غلبت عليها القضايا المطلبية المحلية ودعا المشاركون فيها إلى مزيد من الإصلاحات ومحاربة الفساد حسب وكالة سانا.
كما ورد عن سانا أن مجموعة مسلحة استغلت تجمعا لبعض المواطنين في مدينة حمص واقتحمت نادي الضباط وقامت بأعمال تخريب وكسر وإطلاق نار ما أدى إلى استشهاد المواطن عادل فندي وإصابة آخرين إضافة إلى إلحاق الأذى والضرر بالنادي والمحال التجارية المجاورة.
كما صرح مصدر مسؤول أن مجموعة مسلحة قامت أمس بمهاجمة مقر للجيش الشعبي في بلدة الصنمين محاولة اقتحامه فتصدى لها حراس المقر وأسفر الاشتباك عن مقتل عدد من المهاجمين.
وأضاف المصدر أن قوات الأمن ستواصل ملاحقة العناصر المسلحة التي تروع السكان والأهالي وتحاول العبث بأمن الوطن والمواطنين.
وأضاف بلال أن الأحداث التي وقعت الأربعاء في مدينة درعا جنوب البلاد كان وراءها "إرهابيون، وقريبا سنكشف عن هويتهم للعالم بأكمله".
تصريحات بلال تزامنت مع تجمع مئات الأشخاص مساء الجمعة في ساحة الأمويين في وسط العاصمة دمشق تعبيرا عن تأييدهم للرئيس الأسد، كما أفاد مراسل الجزيرة بأن مسيرات خرجت بعشرات السيارات مؤيدة للرئيس السوري وتهتف له ولسوريا، وجابت المسيرات عددا من شوارع العاصمة السورية دمشق.
كما بث التلفزيون السوري صور مظاهرات تأييد للرئيس السوري انطلقت بعد صلاة الجمعة في محافظات دمشق والقنيطرة ودير الزور واللاذقية والحسكة وحلب.
وبالتزامن حصلت بعض التجمعات لعدد من المواطنين في درعا وحمص واللاذقية غلبت عليها القضايا المطلبية المحلية ودعا المشاركون فيها إلى مزيد من الإصلاحات ومحاربة الفساد حسب وكالة سانا.
تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.
تعليقات القراء (0 تعليقات)
إضغط هنا لإضافة تعليقك
آخر مقالات الموقع
-
لا يوجد مقالات حديثة
آخر مقالات لسياسة واقتصاد
-
لا يوجد مقالات حديثة
advertisement
أيضا في سياسة واقتصاد
آخر الأخبار
- تقنية: أي.فون الجديد يخيب آمال المستثمرين والمعجبين
- رياضة: الزمالك يحذر لاعبيه من الالتفات لترشيحات فوزه بكأس مصر
- سياسة واقتصاد: مصر تدرس حزمة تمويل من صندوق النقد ودول الخليج
- سياسة واقتصاد: "ميدي تريد" المصرية تشتري 45 ألف طن زيت طعام
- مواصلات: موانئ دبي العالمية تستثمر مليار دولار إضافية في لندن جيتواي