|
||||
تعد سعاد الحميضي من النساء العربيات البارزات في عالم الأعمال. بعد 38 عاما في عالم التجارة والمال والاستثمار، ما زالت سعاد الحميضي تتوقد نشاطا وحيوية وحماسا للعمل كأنها بدأت بالأمس، لها أسلوبها الخاص الذي تعلمته من والدها الذي كانت ترافقه وهي طفلة إلى الديوانية وتجلس وسط الرجال، والى محله التجاري لتحتك بأهل السوقِ.
على مر السنين كان النجاح حليفها في العمل حيث توسعت استثماراتها وتنوعت وانتشرت بدءا من الكويت إلى العديد من الدول العربية وفي مقدمتها لبنان، كما أن السلوك المنضبط كان رفيق اسمها وشخصيتها لأنها تلتزم الصدق في المعاملة، على طريقة أهل التجارة الأوائل من الآباء والأجدادِ. أما الجانب الإنساني من شخصيتها فانه لا يقل غنى عن الجانب العملي.
تعليقات القراء (
على مر السنين كان النجاح حليفها في العمل حيث توسعت استثماراتها وتنوعت وانتشرت بدءا من الكويت إلى العديد من الدول العربية وفي مقدمتها لبنان، كما أن السلوك المنضبط كان رفيق اسمها وشخصيتها لأنها تلتزم الصدق في المعاملة، على طريقة أهل التجارة الأوائل من الآباء والأجدادِ. أما الجانب الإنساني من شخصيتها فانه لا يقل غنى عن الجانب العملي.
تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.