ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

رفسنجاني ينفي وجود اتفاق بين زعماء المعارضة

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الأحد, 02 أغسطس 2009

قال رجل الدين الإيراني "أكبر هاشمي رفسنجاني" السبت إن ادعاءات الزعيم الإصلاحي "محمد علي ابطحي" أمام محكمة ثورية بأن "رفسنجاني" عقد تحالفاً مع الرئيس السابق "محمد خاتمي" وزعيم المعارضة "مير حسين موسوي" كاذبة.

وكان "ابطحي" قال أمام محكمة ثورية في طهران: إن الزعماء المعارضين الثلاثة أقسموا على دعم بعضهم البعض بعد الخلاف الذي أعقب إعادة انتخاب الرئيس "محمود أحمدي نجاد" في يونيو/حزيران.

و"ابطحي"، المساعد المقرب من "خاتمي"، هو من بين نحو 100 من الإصلاحيين وأنصار المعارضة الذين مثلوا السبت أمام المحكمة بتهمة المشاركة في أعمال الشغب الدموية التي أعقبت الانتخابات الرئاسية التي تزعم المعارضة أنها مزورة.

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

ونقلت وكالة فارس للأنباء عن "ابطحي" قوله: إن موسوي وخاتمي ورفسنجاني أقسموا على عدم التخلي عن بعضهم البعض.

وقال "ابطحي": إن موسوي على الأرجح لا يعرف البلاد، ولكن "خاتمي" ومع كل الاحترام.. على علم بكل هذه القضايا، وهو يدرك قدرة ونفوذ المرشد الأعلى ولكنه انضم إلى "موسوي" وهذه خيانة، مضيفاً أن "رفسنجاني" سعى إلى الانتقام لهزيمته أمام "أحمدي نجاد" في الانتخابات الرئاسية التي جرت عام 2005.

ونفى مجلس تشخيص مصلحة النظام الذي يرأسه "رفسنجاني"، ادعاءات "ابطحي" في بيان نشرته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "ايرنا".

وجاء في البيان: إن مجلس تشخيص مصلحة النظام يعتبر شهادة "ابطحي" في المحكمة بأن موسوي وخاتمي ورفسنجاني أقسموا على دعم بعضهم البعض كاذبة.

وأضاف البيان: إن آية الله رفسنجاني لم يؤيد أي مرشح في هذه الانتخابات ولم يكن له أي دور في الأحداث التي أعقبت الانتخابات.

وقتل نحو 30 شخصاً وأصيب المئات في أعمال العنف التي أعقبت الانتخابات مما أثار أخطر أزمة تواجهها الجمهورية الإسلامية منذ إقامتها قبل 30 عاماً.

واعتقل نحو 2000 متظاهر وناشط سياسي وإصلاحي وصحافي في الاحتجاجات التي شارك فيها مئات الآلاف.

وأفرج عن معظم المعتقلين إلا أن نحو 250 معتقلاً لا يزالوا خلف القضبان وأصبح استمرار اعتقالهم مركزاً للحملة المناهضة لأحمدي نجاد.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لسياسة واقتصاد

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

مقالات مرتبطة بالموضوع

الحكومة الإيرانية
| 3 مقالات
  1. خاتمي: محاكمة المحتجزين مجرد استعراض
  2. أحمدي نجاد ينفي تدهور علاقته مع المرشد الأعلى

 بريد الأخبار

  1. الحكومة الإيرانية

  2. سياسة واقتصاد


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في سياسة واقتصاد

    لا يوجد محتوى