Tweet
جيبز: أمريكا ستركز على القضية النووية في محادثات إيران
بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it في يوم الأحد, 13 سبتمبر 2009
قال البيت الأبيض السبت إن الولايات المتحدة ستركز على برنامج إيران النووي الذي يشتبه الغرب في أنه يهدف لإنتاج أسلحة نووية أثناء محادثات قادمة مع طهران رغم رفضها مناقشة القضية.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض "روبرت جيبز" للصحفيين على طائرة الرئاسة الأمريكية: ربما لا يكون هذا موضوعاً يريدون إثارته.. لكن يمكنني أن أؤكد أنه موضوع سنثيره.
وقالت الولايات المتحدة يوم الجمعة، إنها ستقبل عرض إيران إجراء محادثات موسعة مع القوى الكبرى رغم الرفض المعلن من جانب الجمهورية الإسلامية لمناقشة برنامجها النووي.
وقالت إيران مراراً، إن برنامجها النووي مخصص للاستخدامات المدنية للطاقة وليس لإنتاج أسلحة.
وقال "جيبز": الإيرانيون عليهم مسؤوليات تجاه المجتمع الدولي.. بأن ينسحبوا من برنامجهم للأسلحة النووية والصاروخية، وأضاف: هذا ما سيكون عليه التركيز من جانبنا في تلك المحادثات.. وهذا هدفنا.
وعرضت القوى الكبرى الست، وهي الأعضاء الخمسة في مجلس الأمن الولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا وروسيا بالإضافة إلى ألمانيا، على إيران حوافز تجارية ودبلوماسية في 2006 مقابل تعليق تخصيب اليورانيوم.
وحسنت تلك القوى العرض العام الماضي، لكنها أبقت على مطلب أن تعلق إيران تخصيب اليورانيوم وهو شيء استبعدته إيران باعتباره شرطاً مسبقاً.
وسلمت إيران يوم الأربعاء اقتراحاً من خمس صفحات يعرض إجراء محادثات موسعة مع الغرب، لكنها لم تتطرق لبرنامجها النووي.
وقال "جيبز": نعتقد أن ذلك يعطينا سبيلاً للتحدث مباشرة مع الإيرانيين.. وبشأن ما نعتقد أنه مسؤوليات عليهم.. ولممارسة ضغط عليهم من خلال المجتمع الدولي وتعزيز موقفنا في حين نمضي قدماً.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض "روبرت جيبز" للصحفيين على طائرة الرئاسة الأمريكية: ربما لا يكون هذا موضوعاً يريدون إثارته.. لكن يمكنني أن أؤكد أنه موضوع سنثيره.
وقالت الولايات المتحدة يوم الجمعة، إنها ستقبل عرض إيران إجراء محادثات موسعة مع القوى الكبرى رغم الرفض المعلن من جانب الجمهورية الإسلامية لمناقشة برنامجها النووي.
وقالت إيران مراراً، إن برنامجها النووي مخصص للاستخدامات المدنية للطاقة وليس لإنتاج أسلحة.
ورحب "جيبز" باستعداد إيران لإجراء محادثات، لكنه عبر عن خيبة الأمل لتجاهلها القضية النووية، وأوضح أن المسألة ستثار أثناء المناقشات.
وعرضت القوى الكبرى الست، وهي الأعضاء الخمسة في مجلس الأمن الولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا وروسيا بالإضافة إلى ألمانيا، على إيران حوافز تجارية ودبلوماسية في 2006 مقابل تعليق تخصيب اليورانيوم.
وحسنت تلك القوى العرض العام الماضي، لكنها أبقت على مطلب أن تعلق إيران تخصيب اليورانيوم وهو شيء استبعدته إيران باعتباره شرطاً مسبقاً.
وسلمت إيران يوم الأربعاء اقتراحاً من خمس صفحات يعرض إجراء محادثات موسعة مع الغرب، لكنها لم تتطرق لبرنامجها النووي.
وقال "جيبز": نعتقد أن ذلك يعطينا سبيلاً للتحدث مباشرة مع الإيرانيين.. وبشأن ما نعتقد أنه مسؤوليات عليهم.. ولممارسة ضغط عليهم من خلال المجتمع الدولي وتعزيز موقفنا في حين نمضي قدماً.
تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.
تعليقات القراء (0 تعليقات)
إضغط هنا لإضافة تعليقك
آخر مقالات الموقع
-
لا يوجد مقالات حديثة
آخر مقالات لسياسة واقتصاد
-
لا يوجد مقالات حديثة
advertisement
أيضا في سياسة واقتصاد
آخر الأخبار
- تقنية: أي.فون الجديد يخيب آمال المستثمرين والمعجبين
- رياضة: الزمالك يحذر لاعبيه من الالتفات لترشيحات فوزه بكأس مصر
- سياسة واقتصاد: مصر تدرس حزمة تمويل من صندوق النقد ودول الخليج
- سياسة واقتصاد: "ميدي تريد" المصرية تشتري 45 ألف طن زيت طعام
- مواصلات: موانئ دبي العالمية تستثمر مليار دولار إضافية في لندن جيتواي
مقالات مرتبطة بالموضوع
البيت الأبيض واشنطن
| 3 مقالات- أوباما يبحث عن سحر انتخابات 2008 في مقر فيسبوك
الخميس, 21 أبريل 2011 | أخبار - السعودية وأمريكا تطمأنان أسواق النفط
الجمعة, 25 فبراير 2011 | أخبار - الكشف عن "تفاصيل الـ 48 ساعة الأخيرة" قبل سقوط مبارك
الثلاثاء, 15 فبراير 2011 | أخبار