ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

السعودية وأمريكا تطمأنان أسواق النفط

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الجمعة, 25 فبراير 2011

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن بإمكان العالم أن يتحمل ارتفاعاً في أسعار النفط فيما سعت السعودية إلى تهدئة المخاوف بشأن إمدادات الشرق الأوسط مشيرة إلى أنه بوسعها تعويض الخفض في الصادرات الناتج عن التوترات في ليبيا.

وبعد ارتفاع سعر مزيج برنت إلى أعلى مستوى في عامين ونصف قرب 120 دولاراً للبرميل حذرت كوريا الجنوبية خامس أكبر مستورد للنفط في العالم من تفاقم أوضاع التضخم لديها.

وذكرت بنوك استثمارية ومديرو شركات ينتابهم القلق بشأن ارتفاع الأسعار أن النفط يبلغ نقطة تضخمية يمكن أن تهدد تعافي الاقتصاد العالمي من الأزمة المالية.

وقال أوباما لمجموعة من مديري الشركات يوم الخميس "نعتقد حقا أننا سنتجاوز الوضع في ليبيا وستستقر" مشيراً إلى أسعار النفط.

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وخلال نفس اللقاء، أشار وزير الخزانة الأمريكي تيموثي جايتنر إلى أن العالم يمتلك كميات ضخمة من الاحتياطيات النفطية التي يمكن استخدامها في حال استمرار التعطل في الإمدادات. وأضاف "لدينا طاقة كبيرة في مختلف الاقتصادات الكبرى في الاحتياطيات الإستراتيجية.

وأضاف "نأمل من خلال تذكير الناس بذلك وبلفت الأنظار إلى حقيقة وجود كمية ضخمة من فائض الطاقة في بعض دول أوبك... نأمل أن يقلل ذلك من احتمال أن تبدأ السوق... في رفع الأسعار مع مرور الوقت".

ويتمثل الخطر الرئيسي على الاقتصاد العالمي في استمرار الارتفاع في أسعار النفط. لكن بعد أن قفزت أسعار العقود الآجلة لمزيج برنت قرب 120 دولارا للبرميل خلال تعاملات أمس الخميس أنهت اليوم عند أقل من 112 دولاراً مما يعكس مدى قلق المستثمرين.

وجاء التراجع بعد شائعات سرت في الأسواق عن إطلاق الرصاص على الزعيم الليبي معمر القذافي، وعقب أنباء عن أن السعودية بإمكانها سد أي نقص في الإمدادات.

وتمتلك منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) فائض من الطاقة الإنتاجية يتراوح بين أربعة وستة ملايين برميل يومياً، وهو أكثر من كافي على الورق لتعويض الإنتاج الليبي الذي يبلغ 1.6 مليون برميل يومياً.

ولكن الأسواق تخشى من احتمال أن تمتد الاضطرابات إلى منتجين كبار في المنطقة وهو ما سيكون له تأثير أكبر بكثير على الاقتصاد العالمي.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لطاقة

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. البيت الأبيض واشنطن»

 بريد الأخبار

  1. وزارة النفط - السعودية

  2. National Oil Company (NOC), Libya

  3. البيت الأبيض واشنطن

  4. طاقة


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في طاقة

    لا يوجد محتوى