ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (17 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

عمرو موسى يحيل الأديبة الإماراتية ظبية خميس للتحقيق

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم السبت, 31 أكتوبر 2009

أحال الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى، الشاعرة والدبلوماسية الإماراتية ظبية خميس، إلى التحقيق بعد كتابتها لمقال، اشادت فيه بالكتاب الجديد للدبلوماسية السورية، والوزيرة المفوضة السابقة بالجامعة العربية كوكب الريس، وانتقادها للامين العام للجامعة وطريقة ادارته للمؤسسة.

ونقلت جريدة 'القدس العربي' عن ظبية خميس قولها : 'لا أحد يتطرق لما يحدث داخل هذه المؤسسة، كيف تتم إدارتها، ما هو وضع أولئك المغتربين من دولهم، وكم من التخبط والإنحيازات التي يتعرضون لها'.
وظبية خميس تعمل وزير مفوضة ومديرة أدارة شؤون قسم البعثات والمراكز في الجامعة العربية فضلا عن كونها كاتبة وشاعرة ومترجمة إماراتية.

واضافت في سياق عرضها للكتاب 'أن كوكب الريس عانت كثيراً في أروقة هذه الجامعة وحرمت من الكثير من حقوقها الوظيفية داخل المؤسسة ومن التحيز وعدم العدالة في التعامل مع عدد كبير من موظفي الجامعة العربية'.

وصدر الكتاب منذ شهر تقريبا بعنوان 'الجامعة العربية ما الذي بقي منها'. وانتقدت خميس أثناء حديثها عن الكتاب الطريقة التي يدير بها عمرو موسى الجامعة على المستوى الإداري، واهتمامه بالموظفين المصريين وإعطائهم كافة الصلاحيات، والتي قد لا تتناسب أحيانا مع قدراتهم الوظيفية، بينما يتجاهل باقي العاملين من الجنسيات الأخرى، وإهدار حقهم الوظيفي، بل ووصفهم على الملأ، ومن خلال تصريحات منشورة، ومذاعة بأنهم 'تنابلة السلطان'، واستعانته بعدد قليل من جنسيات الدول العربية لملء نشاط الجامعة العربية وهما كما تذكر، من السودان والجزائر.

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

كما أشادت ظبية خميس بالكتاب ومؤلفته التي كشفت خفايا ما يحدث داخل أروقة الجامعة العربية، ووصفته بـ'الفساد'.

واكدت خميس ، أنها خضعت بالفعل للتحقيق حول هذا الموضوع الخميس، وقالت ان هذا التحقيق 'ليس له أي سند قانوني أو موضوعي'، وأنها قدمت احتجاجا رسميا لمراجعها الوظيفية، ومن بينهم الأمين العام لجامعة الدول العربية، تتساءل فيه عن دوافع هذا التحقيق، وتمسكت فيه بصفتها كاتبة وأديبة، وتقول فيه 'بصفتي كاتبة ودبلوماسية أنظر إلى مثل هذه القرارات كشكل من أشكال استخدام سلطتكم السياسية والإدارية لإرهابي فكرياً ووظيفياً'.

وقالت ان اللجنة حاولت ان تبرز وثائق من موقعها الشخصي على الـ'فيس بوك'، فشبهت ما يفعلونه بما تفعله 'المخابرات لتلفيق تهمة لأحد'.

ووجهت خميس مساءلة للجنة، طلبت ان تثبت في المحضر تتعلق بوقائع مثبتة في الجامعة حول تجميد الموظفين وتفريغ دوائر بأكملها، وارسال متدربين لدورات على حساب الموظفين المثبتين في الجامعة، اضافة الى موظفين كبار ازيحوا من مناصبهم وبقوا بدون مسمى وظيفي حتى الان ذكرت منهم عبداللطيف العوضي (كويتي) وكوكب الريس.

كما أكدت ضرورة تمسك قيادة الجامعة بـ'حقوق الإنسان وحرية التعبير ومناصرته للثقافة'. ومن المتوقع أن تشهد الأيام القادمة تداعيات حول قرار التحويل للتحقيق.
هذا إلى جانب التساؤل بالحاح عن جدوى هذا التحقيق ودوافعه، لكنها لم تتلق أية اجابة، بل 'شكلت لها لجنة تحقيق'، بدلا 'عن لجنة المساءلة الاولى' حسب تعبيرها.

وتساءلت خميس 'لماذا لم ترد ادارة الجامعة على كتاب كوكب؟ لماذا لم يردوا على مقالتي، لكنهم يريدون اصلاح الخطاء بخطأ اكبر وبدل ان يعالجوا القضية بالعقل عالجوها بأساليب مخابراتية'.
وقالت خميس لـ'القدس العربي'، 'ان جامعة الدول العربية ليست قمة او امين عام او مجالس وزراء'، مؤكدة ان من يقف خلف هذه الاشياء هم موظفو الجامعة.

ومؤلفة الكتاب كوكب الريس هي كريمة شخصية سورية وعربية مناضلة شهيرة في مجال الصحافة والنضال الوطني والقومي، خاصة خلال الانتداب الفرنسي، وشقيقة الكاتب والصحافي والناشر رياض نجيب الريس صاحب دار 'رياض الريس للكتب والنشر'. وقد صدر كتابها عن هذه الدار وجاء في 159 صفحة متوسطة القطع.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (17 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (17 تعليقات)

عمرو موسى يقيل ظبيه .....
المرسل امان نمر سرحان نافع, رام الله, فلسطين في 14 تشرين الثاني 2009 - 02:17 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


يجب ان تكفل حريه الراي لاي احد وان لا يتهم احد دون دليل وعلينا ان نعرف من هم اعداء الامه ونوجه الاقلام ضدهم ولا ننسى الشعب الذي يئن تحت الاحتلال وحاجتنا اليكم جميعا بعد ان تضعوا خلافاتكم على الرف فليس من المعقل ان يترك الذنب مع الغنم والاخوه خارج السياج يتقاتلون وغدا يوم لمناقشه موضوع الاسرى الفلسطينيون في السجون الاسرائيليه هل تعلم ايها العربيه والمسلم ان هناك اسرى منذ 32 ما زالوا يقبعون خلف القضبان منهم من فقد امه وابوه ولا يزوره احد كعميد الاسرى في المعتقلات نتئل البرغوتي وان ايضاقضيت 9 سنوات في المعتقل اعرف ان كل يوم هو يقربنا الى نهايه العمر وان الاسير يفقد حياته واين هي الاصوات ولا انسى المرحوم ابو عمار والاخ الرئيس حسني مبارك عندما عملا من اجل اطلاق سراحي مع اخواتي الاسيرات عام 1997 ارجو ان يوفق العرب باضغط ع حتى يخرج على الاقل اسرى الاذين اعتقلوا قبل اوسلو والذين كان من المفروض ان يتم اطلاق سراحهم من ذلك الحين
الجامعه ليست جامعه
المرسل يوسف الابراهيم, دبي, الامارات في 06 تشرين الثاني 2009 - 08:48 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


الجامعه العربيه تحكمها السعوديه مثل ما تحكم امريكا الامم المتحده و عمر موسي خادم عند ال سعود
ايها الاخوة المشاركون..
المرسل عمرو بن بحر في 03 تشرين الثاني 2009 - 22:12 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


كنت اود ان اشارككم الحوار والنقاش ولكني زهدت فيه اخيرا...اتعلمون لماذا ؟....لقلة عقولكم وتفاهة فكركم وسذاجة طرحكم...
الجامعة العربيه ضعيفة لان امتنا العربيه ضعيفه؟؟؟وعمرو موسى ضعيف لان شعوبنا العربيه متخاذله....اوكنتم تريدون من عمرو موسى ان يقوم بمهام شعوبكم وحكامكم وهو لا يملك من الامر شيئا ؟اتدرون لماذا نحن ضعفاء ؟ لان عقولكم ضعيف...تشغبون مع كل شاغب وتنعبون مع كل ناعب...انتم صدقتم ما كتبته المرأة ...هل صدقتم ذلك ؟ انا لا اصدقه ولا اقنع به...
نبهت كوكب وحللت ظبيه فخاف ادعياء الرجوله منهما
المرسل عبداللطيف العوضي, مدينه نصر, القاهرة في 03 تشرين الثاني 2009 - 00:44 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


أرفع القبعه للزميله الفاضله ظبيه التي نخرت وحركت العفن المستوطن في جامعتنا نحن العرب المدارة من بعض عناصرنا ( اللي من المفروض تكون عربيه )
ان مواقف من أأتمنوا علي إدارة مؤسستنا العربيه يندي لها الجبين فلا هي امينه ولا تحترم العناصر العربيه الأخري وخاصه الخليجيه
فعل سبيل المثال :_

ما يحمله أمينها من ضغينه ضد( الكويت مثلا ):_

عندما كانت لها موقف إيجابي ضده بعد زيارته للعراق أيام الغزو الغادر من صدام المقبور فانعكس ذلك علي العناصر الكويتيه العامله في الجامعه فصار يتواطئ مع بعض العناصر من خارج الجامعه لنصب شباك المكائد علي بعض القيادات في الجامعه
وأما موقفه من بعض الأفاضل من الأخوة من دوله الإمارات فلا أشك بان ذلك يعود الي تجاهله في القمه العربيه في شرم الشيخ عندما تقدمت دوله الإمارات بمقترح هام ليعرض علي جدول الأعمال يتعلق بالمقبور صدام حسين ما أغضب ذلك دوله الإمارات الذي لم يعجب أمينها فصب من كنا نعتقده أمينا جام غضبه علي الأخوة الإماراتيه كابراهيم السعيد والأديبه ظبيه خميس
وللحق الذي لا أريد به باطل العيب هنا مناصفه يعود علي بعض الدول العربيه المغيبه وأخص بالذكر الخليجيه التي لا أشك بان تجاوزها عن الممارستات العدوانيه المشينه يعود لحبها لمصر الذي يمثلها في الجامعه بعض من لا يستحق هذا المكان
فنحيي كوكب الريس علي ما أثارته ونقبل قلم الأديبه الشاعرة ظبيه خميس علي ما كتبته من رأي في كتاب الزميله كوكب ما دفع بالجاهلين بفنون ومهارات التعليق والرأي لمحاسبه ظبيه والحكري غير المبرر علي رأيها بعد نشر الكتاب الذي كتبته بحرفنه الأستاذة كوكب الريس بكل صدق وعفويه دون المساس الشخصي باحد .
عبداللطيف عبدالله العوضي
جامعه الدول العربيه
عيب يا اخوان
المرسل رجاء من سورية, دمشق, سوريا في 01 تشرين الثاني 2009 - 17:53 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


انا لا ادري ماذا حدث لنا اذا المذكور عربي و بالاخص مصري بننزل فىة سب و قلة ادب مالة الشعب المصري و تصرفات امين الجامعة بغض النظر عن جنسيتة عيب دلوقتي المصريين ما بيسوا اللة يرحم بلاش نفضح بعض و عيب
يا سيدي إلى الوراء دُر و محلّك سر.... و كل واحد برأيه حُر
المرسل دانية الكويتي, جدة, السعودية في 01 تشرين الثاني 2009 - 12:55 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


لماذا تصل الأمور لتحقيق، بينما يخترق خصوصية الآخرين هذا ضد القوانين الرسمية فعلا، ماهي الجامعة العربية و ماذا تفعل و اين هم كوكبتها من الخريجين أفضل الخريجين يأتون عائدين من الغرب هناك يجدون الإحترام و التقدير لجهودهم و مواهبهم.. أين البرادعي من جامعتك العربية كأبسط مثال.
يبدو ان امل ان يتوحد العرب ولو بقلوبهم بعيد
المرسل مصرى عربى, ابوظبى, الامارات في 01 تشرين الثاني 2009 - 12:14 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


ماان تنشب مشكلة فى مكان مختلط بين العرب الا وتبدأ الاصوات التى تنشد التفرقة والعنصرية وتظهرالتسميات التى تدعو لتقوية القبلية حتى لو فى كرة القدم او فى ابسط الامور - وعندما تدرس النفسية العربية تجدها دائما تقوى الانا حتى داخل الاسرة الواحدة تجد العنصرية بين الزوجين انت من عائلة كذا وانا من عائلة كذا الاحسن من عائلتك وتجد المدينة الواحدة تقول انت من الشارع الفلانى وانا من حى كذا الذى يتسم بالتعالى وشرفاء القوم وهكذا بين مدينة ومدينة حتى تصل الى بين دولة ودولة ثم نقف هنا لان المقارنة بيننا كعرب وباقى الدول لاتجد شيئا تتفرد به الا التاريخ فقد انتهى رصيد العرب للمقارنة والتباهى عند التباهى بين العرب وبعضهم البعض ولايجد رصيد للتباهى مثلا مع اوروبا او امريكا او حتى الفلبين (عجز الشيطان ان يعبد فى جزيرة العرب ولكن بالتحريش بينهم)هذا فعلا الواقع واذا عدنا للتاريخ لم نجد وحدة العرب جاءت الا بالقوة ابتداءمن الفتوحات الاسلامية التى اصلا صنعت العرب ونشرت العربية الى العثمانيين الذين ضموا العرب تحت لواء الخلافة الاسلامية وبعدها كان ماكان من اتفاقيةسايكس - بيكو التى نجحت فى تفريق العرب للان ولم تقف عند هذا الحد بل جعلت بينهم نقاط خلاف تبدأ منها الحروب وعلى الاقل تركت عندهم عقدة العنصرية والانا هذا لبنانى وهذا سورى وهذا مصرى - و(سيبها هى هاتولع لوحدها)- نرجو ان نضع كل امر فى حجمه ولياخذ مجراه واريد ان انوه الى شئ ربما يؤخذ على وهى حركات الوحدة الحديثة بين العرب انظر الى اليمن يعانى من حروب ليبقى متوحدا والسعودية لولا ان من الله على الملك العظيم عبد العزيز بن سعود بتوحيدها لاصبحت فى شأن اخر والرئيس صدام حافظ على وحدة العراق فلنرى كيف سيحافظ العراقيين على وحدة دولتهم التى تعتبر من اركان العرب عدا دولة واحدة من العرب توحدت فى هدوء وبدون اى دماء او مشاكل انها دولة الامارات العربية على يد حكيم العرب المغفور له باذن الله الشيخ زايد اسكنه الله فسيح جناته ( سيقول قائل اننى اتملق لانى فى الامارات فاقول له راجع كلامى مع وقائع التاريخ فى الحركات الوحدوية العربية ونتائجها واستمراريتها )واضيف ايضا الى حركات الوحدة العملية ولو انها لم تصل الى المستوى الذى نقارن به الوحدة الاوربية هو مجلس التعاون الخليجى - ياتى كل هذا الكلام والتعليق وعلاقته بموضوع الكاتبة بغرض الربط بين مشكلة صغيرة ادارية يمكن احتوائها وبين النفخ بواسطتها وتحويل الموضوع الى نعرات عنصرية وبصرف النظر عن تاثير الجامعة وجدوى وجودها وغير ذلك - نرجو دائما ان نبتعد عن كلمات تزيد وتأجج الفرقة وادعو الى انطلاق حركات تتبنى و حدة القلوب العربية على الاقل وتزيد من اسباب الالتقاء بين الشعوب ولا تربط بين فساد استشرى فى معظم الدول العربية وبين قوة عوامل الوحدة والالفة بين العرب كشعوب
التحقق أولا
المرسل أحمد سيد في 01 تشرين الثاني 2009 - 11:59 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


من التعليقات السابقة ارى ان الكل يهاجم الجامعة العربية وعمرو موسى وهناك اخطاء بالطبع ولكن نحن قرأنا وجهة نظر واحدة وهي الاديبة الاماراتية ولم نعرف وجهة النظر الثانية ، فارجوكم لا تتسرعوا في الاحكام قبل ان تتبين كل الحقائق ، كما ان الاخ الذي قال من يعرف المصريين لا يوليهم امر العرب ، مصر الان انسحبت من معظم الملفات فاين العرب ، ولا اريد ان اذكر ان المصريين خاضت 4 حروب كبرى وحررت ارضها الباقي الان على الشقيقة الكبرى سوريا في تحرير الجولان واشكركم
الجامعة العربية؟
المرسل عباس, المانيا في 01 تشرين الثاني 2009 - 03:34 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


للاسف هذه المؤسسة اصبحت مجرد مصدر رزق للمتقاعدي وزارة الخارجية المصرية. ولكل المدافعين على الجامعة العربية الرجاء ذكر انجاز واحد يذكر للمدعو عمرو موسى او لجامعته
اكتفي بما هو ادناه وسبقني على العنوان ومنه تخرج كل شي
المرسل الغيور, جده, السعوديه في 01 تشرين الثاني 2009 - 01:21 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


من يعرف المصريين لا يوليهم امرا من امور العرب
شكراً ظبية
المرسل علي محمد, القاهرة, مصر في 31 تشرين الأول 2009 - 23:08 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


شكراً لظبية خميس مرتين ، مرة لأنها كشفت زيف المؤسسة الفاشلة ، ومرة اخرى لأنها وقفت إلى جانب الحقيقة ويجب أن ترد عليهم بعبارتها الجميلة ( إحمل الرفش وتعال إلى هضاب دمي ) إن ماينثرونه من تاريخ الشاعرة والدبلوماسية ظبية خميس هو عطر سنوات كفاحها .
أي جامعى عربية
المرسل كريم هماد, dubai, UAE في 31 تشرين الأول 2009 - 19:33 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


أولا انا متضامن و اشجع السيدة ظبية خميس على جرأتها بكشف حقائق مايجري في اروقة مايسمى الجمعة العربية و سعيد لأرى امرة من دولة الأمرات العربية الكريمة تدخل المعترك السياسي و الأدبي.
لا يوجد شيء اسمه الجامعة العربية بل الجامعة المصرية و الموضوع لايخفى على احد, حتى ان عمرو موسى كلف شخص لا يستيط ان يحل ازمة عائلية كلفه بملف اللبنان و العلاقات السورية اللبنانية و سبب اكثر من مرة ازمة مع مسؤولين لبنانيين بسبب اسلوبه الضعيف في المحادثة, و من جهة أخرى الجامعة العربية اثبتت فشلها في حل حتى قضية واحدة بينما نجحت دولة صغيرة مثل قطر بحل عدة قضايا اقليمية و حتى دولية ودائما كان عمرو موسى يقحم نفسه في اللحظة الأخيرة و تبجح بالمقابلات الصحفية.
هذا اللي فالحين فيه
المرسل realitysole في 31 تشرين الأول 2009 - 18:48 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


من العار على مسؤول بهذا القدر من المنصب والمسؤولية أن يتدخل ويحيل شخصا عبر عن حرية رأيه الى التحقيق أو حتى ان يهدده بمثل هذه الاجراءات ( اذا لم نقل استقوى على امرأة حتى لا يقولوا فرقنا بين النساء والرجال ).. ان هذا التصرف هو تعبير صارخ عن التخلف الذي تعاني منه امتنا العربية ... فان كانت الجامعة التي نأمل بان تكون مصدر وحدة وحرية وتطور هي من يتخذ مثل هذه الاجراءات .. فلماذا نعترض على قرارات جلد الصحفية في السودان والمذابح في الصومال أو دارفور ... يبدو ان الجميع متشابهين ولكن بدرجات مختلفة من التخلف .. ويبدوا ان مثل هذا القرار يعبر عن توجه الجامعة العربية الى ان المرحلة المقبلة ستكون من هي الجهة التي يمكنها ان تثبت تخلفها وتشددها أكثر من الجهة الاخرى... الى الامام ياعرب !!! فان مؤشرات حكمة القيادات واضحة من خلال تصرفات أمين جامعتنا العربية .... وبجهودكم المخزية فان مصيرنا الى مزبلة التاريخ ( أذا لم تكن كثيرة علينا).
لا تشمتوا بنا الأعداء - نرجوكم!
المرسل ضياء المصري, الدوحة, قطر في 31 تشرين الأول 2009 - 18:05 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


للأسف الشديد فإن السيد عمرو موسى كان يمكن أن يصبح يوما ما "قائد" الأمة العربية ولقد راودتنا أحلام بأن يكون له دور قوي في توحيد الصف العربي وذلك أثناء توليه الخارجية المصرية ... ورأينا له مواقف رجولية ضد الكيان الصهيوني وظننا أنه قد يفعل مالم يقدر عليه أحد من القادة العرب ... ولكن للأسف .. فوجود هذا الشخص "السوي" داخل منظومة كاملة تعج بالفساد من الرأس إلى الذيل كان شيئا لا يمكن أن يستمر ولذلك تم لفظه و"ركنه" على رف الجامعة العربية التي لم يعد لها أي دور في مجال الأمن القومي العربي ... ومن غير المستغرب أن يتعامل عمرو موسى مع هذا الموقف بهذه العقلية المخابراتية فهو برغم تاريخه المشرف قد تأثر وتشبع (وربما دون أن يقصد) بردود الفعل البوليسية التي تتعامل بها الإدارة المصرية مع أي مشكلة تواجهها وهي عصا الأمن الغليظة...
أتمنى أن يتم معالجة الموضوع في هدوء بعيدا عن ضوضاء الإعلام ... فبرغم تدهور دور الجامعة العربية فإننا لا نريد - على الأقل - أن نشمت فينا الأعداء بعرض وتضخيم مثل هذه المشاكل الإدارية الداخلية التي يحدث مثلها كل يوم في جميع المؤسسات العامة والخاصة...
من يعرف المصريين لا يوليهم امرا من امور العرب
المرسل عاشق مصر, jeddah, saudia في 31 تشرين الأول 2009 - 17:14 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


الانا دائما عندهم عالية
الانا عندهم دائما الانا المصرية وبس
مهما بلغ اي مواطن من مواطني دول الخليج من العلم ولمهنية العالية والاحترافية في تخصصه او في منصبه يظل في نظر المصرييين اقل منهم لانه اشترى كل تللك المؤهلات بلوس النفط( على حد اعتقادهم)
وما عمرو موسى الا واحد منهم
ماذا تنتظرون منه؟
ان يامر بترقية دكتورة من بنات الامارات ويمنحها امتيازات الترقية وحقوقها الوظيفية ويضيع الفرصة على واحد او وحده من بلدياته!!!!!!!!!!!!

ماهكذا تورد الابل ياسعد
معاها حق
المرسل ام محمد (أ), دبي, الامارات العربيه المتحدة في 31 تشرين الأول 2009 - 16:17 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


الانسان لين يكون صريح بالكتاباته يحول للتحقيق هذا هو العدل يا سعاده عمر موسي، كلمه الحق صارت صعبه في هذي الدنيا. والكل يعرف شو يصير بالجامعه وهذا مب مخفي ع الناس.

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لسياسة واقتصاد

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

 بريد الأخبار

  1. سياسة واقتصاد


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في سياسة واقتصاد

    لا يوجد محتوى