Tweet
السعودية تعلن مقتل 3 مطلوبين خلال انفجار في سبتمبر
بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it في يوم الثلاثاء, 19 يناير 2010
قالت وزارة الداخلية السعودية الاثنين، إن ثلاثة متشددين كانوا على قائمة المطلوبين التي أعلنتها الحكومة للمتعاطفين مع تنظيم القاعدة قتلوا في شهر سبتمبر/أيلول الماضي في انفجار وقع خارج المملكة.
ولمح متحدث باسم وزارة الداخلية إلى أن الانفجار وقع في اليمن الذي يقاتل ضد جناح لتنظيم القاعدة وتمرد للحوثيين، وهو الصراع الذي امتد عبر الحدود الوعرة إلى المملكة السعودية.
وتقاتل الرياض المتمردين الحوثيين منذ قاموا بشن هجوم عبر الحدود داخل الأراضي السعودية في نوفمبر/تشرين الثاني، وتشعر بالقلق من أن القاعدة قد تستغل حالة انعدام الاستقرار في اليمن لشن هجمات ضدها.
وذكر التلفاز الرسمي: "إن الثلاثة كانوا على قائمة مطلوبين نشرت لأول مرة في فبراير/شباط الماضي وتضم 85 متشدداً تعتقد السلطات السعودية أنهم خارج المملكة".
وتابع البيان: "من خلال التواصل مع الجهات ذات العلاقة تم الحصول على عينات من الحمض النووي لمن لقوا مصرعهم في هذا الانفجار واتضح مقتل كل من محمد عبد الرحمن سليمان الراشد (28 عاماً) وفهد صالح سليمان الجطيلي (28 عاماً) وسلطان راضي سميليل الدلبحي العتيبي (26 عاماً)".
ولم يذكر البيان أين قتلوا أو من كان وراء الانفجار، ويعمل متشددو القاعدة في العراق واليمن المجاورين للمملكة.
وقال البيان: "إن الثلاثة كانوا يخططون لشن هجمات داخل المملكة.
ورداً على سؤال بشأن موقع الانفجار، قال المتحدث باسم الوزارة اللواء "منصور التركي": "إن صحيفة الحياة السعودية ذكرت في سبتمبر/أيلول إن الجطيلي قتل في اليمن".
ونقلت "الحياة" عن مصادر قولها: "إن اثنين من السعوديين أحدهما الجطيلي قتلا في اشتباك بين الجيش اليمني وبين الحوثيين في مدينة صعدة الشمالية.
ولا تزال السلطات السعودية تطارد 76 من المتشددين المذكورين في القائمة، وقال المتحدث: "إن ستة قتلوا واستسلم ثلاثة آخرون".
وقال: "إن المعلومات توضح أن الباقين وعددهم 76 شخصاً موجودون خارج المملكة، لكنه لا يعرف بشكل قاطع ما إذا كان الأمر كذلك لأنهم يستطيعون التسلل عائدين إلى داخل البلاد".
وأشار إلى أن اثنين من المتشددين المطلوبين قتلا في أكتوبر/تشرين الأول في تبادل لإطلاق النار عند حاجز للتفتيش في جنوب المملكة بعد دخولهما البلاد قادمين من اليمن.
وشن متشددون حملة لزعزعة استقرار المملكة في عام 2003، وتراجعت أعمال العنف في عام 2006 بعد مقتل 200 شخص تقريباً بينهم أجانب وأفراد من قوات الأمن ومتشددون.
وفي سبتمبر/أيلول الماضي أصيب الأمير "محمد بن نايف بن عبد العزيز" مساعد وزير الداخلية السعودي للشؤون الأمنية بجروح طفيفة في هجوم انتحاري داخل منزله نفذه سعودي تظاهر بأنه من المتشددين التائبين.
ولمح متحدث باسم وزارة الداخلية إلى أن الانفجار وقع في اليمن الذي يقاتل ضد جناح لتنظيم القاعدة وتمرد للحوثيين، وهو الصراع الذي امتد عبر الحدود الوعرة إلى المملكة السعودية.
وتقاتل الرياض المتمردين الحوثيين منذ قاموا بشن هجوم عبر الحدود داخل الأراضي السعودية في نوفمبر/تشرين الثاني، وتشعر بالقلق من أن القاعدة قد تستغل حالة انعدام الاستقرار في اليمن لشن هجمات ضدها.
وذكر التلفاز الرسمي: "إن الثلاثة كانوا على قائمة مطلوبين نشرت لأول مرة في فبراير/شباط الماضي وتضم 85 متشدداً تعتقد السلطات السعودية أنهم خارج المملكة".
وقالت وزارة الداخلية في بيان: "حدث انفجار أثناء اجتماع لعناصر الفئة الضالة المتواجدين في الخارج وذلك مساء يوم الاثنين الرابع والعشرين من شهر رمضان الماضي، وقد نتج عن ذلك الانفجار مقتل عدد من الحضور وإصابة البعض الآخر ومن بينهم سعوديون مطلوبون للجهات الأمنية".
ولم يذكر البيان أين قتلوا أو من كان وراء الانفجار، ويعمل متشددو القاعدة في العراق واليمن المجاورين للمملكة.
وقال البيان: "إن الثلاثة كانوا يخططون لشن هجمات داخل المملكة.
ورداً على سؤال بشأن موقع الانفجار، قال المتحدث باسم الوزارة اللواء "منصور التركي": "إن صحيفة الحياة السعودية ذكرت في سبتمبر/أيلول إن الجطيلي قتل في اليمن".
ونقلت "الحياة" عن مصادر قولها: "إن اثنين من السعوديين أحدهما الجطيلي قتلا في اشتباك بين الجيش اليمني وبين الحوثيين في مدينة صعدة الشمالية.
ولا تزال السلطات السعودية تطارد 76 من المتشددين المذكورين في القائمة، وقال المتحدث: "إن ستة قتلوا واستسلم ثلاثة آخرون".
وقال: "إن المعلومات توضح أن الباقين وعددهم 76 شخصاً موجودون خارج المملكة، لكنه لا يعرف بشكل قاطع ما إذا كان الأمر كذلك لأنهم يستطيعون التسلل عائدين إلى داخل البلاد".
وأشار إلى أن اثنين من المتشددين المطلوبين قتلا في أكتوبر/تشرين الأول في تبادل لإطلاق النار عند حاجز للتفتيش في جنوب المملكة بعد دخولهما البلاد قادمين من اليمن.
وشن متشددون حملة لزعزعة استقرار المملكة في عام 2003، وتراجعت أعمال العنف في عام 2006 بعد مقتل 200 شخص تقريباً بينهم أجانب وأفراد من قوات الأمن ومتشددون.
وفي سبتمبر/أيلول الماضي أصيب الأمير "محمد بن نايف بن عبد العزيز" مساعد وزير الداخلية السعودي للشؤون الأمنية بجروح طفيفة في هجوم انتحاري داخل منزله نفذه سعودي تظاهر بأنه من المتشددين التائبين.
تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.
تعليقات القراء (0 تعليقات)
إضغط هنا لإضافة تعليقك
آخر مقالات الموقع
-
لا يوجد مقالات حديثة
آخر مقالات لسياسة واقتصاد
-
لا يوجد مقالات حديثة
advertisement
أيضا في سياسة واقتصاد
آخر الأخبار
- تقنية: أي.فون الجديد يخيب آمال المستثمرين والمعجبين
- رياضة: الزمالك يحذر لاعبيه من الالتفات لترشيحات فوزه بكأس مصر
- سياسة واقتصاد: مصر تدرس حزمة تمويل من صندوق النقد ودول الخليج
- سياسة واقتصاد: "ميدي تريد" المصرية تشتري 45 ألف طن زيت طعام
- مواصلات: موانئ دبي العالمية تستثمر مليار دولار إضافية في لندن جيتواي
مقالات مرتبطة بالموضوع
وزارة الداخلية السعودية
| 3 مقالات- السعودية تحظر الطيران الشراعي بعد عملية تهريب مبتكرة
الخميس, 29 سبتمبر 2011 | أخبار - أول حادث مرور لسيارة تقودها امرأة في السعودية يتسبب بوفاة
الأربعاء, 28 سبتمبر 2011 | أخبار - السعودية تطلق جائزة السائق المثالي تعزيزاً لنظام "ساهر"
الأربعاء, 28 سبتمبر 2011 | أخبار