ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

سي.إن.بي.سي ترفع حصتها في قطاع النفط السوري بشراء حصة في شل

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الأربعاء, 19 مايو 2010

قالت مؤسسة النفط الوطنية الصينية (سي.إن.بي.سي) إنها حصلت على حصة 35 بالمائة في شل سورية لتنمية النفط المملوكة بالكامل لشركة "رويال داتش شل" مما يرفع أصولها في قطاع النفط والغاز السوري.

وذكرت "سي.إن.بي.سي" في تقرير على موقعها الالكتروني اليوم الأربعاء، إن شل سورية لتنمية النفط تمتلك 31.25 بالمائة من شركة الفرات للنفط التي تشغل ثلاثة تراخيص لإنتاج النفط تشمل دير الزور والملحق الرابع والشام.

وتغطي التراخيص نحو 40 حقلاً للنفط والغاز حصلت شل من خلالها على 23 ألف برميل من المكافئ النفطي يومياً في العام 2009.


تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وقالت الشركة الصينية "يعزز الاتفاق الشراكة بين شل وسي.إن.بي.سي وسيسعى الجانبان لمواصلة النمو والاستثمار في فرص جذابة في قطاع المنبع السوري".

وأضافت "سي.إن.بي.سي"، إنها تمتلك بالفعل حصة في تراخيص إنتاج وفي شركة الفرات للنفط من خلال امتلاكها 50 بالمائة في همالايا إنرجي سورية لكنها لم توضح حجم تلك الحصة.

وفي 16 مايو/أيار، وقعت "سي.إن.بي.سي" و"شل" وقطر للبترول اتفاقا لمدة 30 عاماً للتنقيب عن الغاز الطبيعي وإنتاجه في قطر صاحبة ثالث أكبر احتياطيات من الغاز في العالم.

ووقعت شل - التي تنتج بالفعل من امتياز للغاز في تشانغبي شمال الصين - في مارس/آذار عقد تقاسم إنتاج لمدة 30 عاما مع "سي.إن.بي.سي" لاستخراج الغاز من مكامن يصعب الوصول إليها في امتياز "جينتشيو" ومساحته أربعة آلاف كيلومتر مربع في إقليم "سيشوان" جنوب غرب الصين.

وبدأت شل أيضاً في يناير/كانون الثاني تقييم امتياز "فوشون" للغاز الذي يغطي أيضاً مساحة أربعة آلاف كيلومتر مربع في سيشوان.

و"سي.ان.بي.سي" هي الشركة الأم لـ "بتروتشاين".

وتسعى الحكومة السورية في الآونة الأخيرة إلى زيادة إنتاجها من النفط من خلال دعوتها الشركات الأجنبية للاستثمار بقطاع التنقيب عن النفط والغاز, وذلك بعد تراجع إنتاج النفط في السنوات الأخيرة من "نحو 600 ألف برميل يومياً في أواسط التسعينيات إلى نحو 380 ألف برميل يومياً في العام 2007". وذلك وفقاً لتصريحات رسمية.

وتشير معظم الدراسات الدولية أن النفط السوري سينضب في أواخر العشرينيات من القرن الحالي، وإن سورية ستصبح مستورداً للنفط خلال سنوات قليلة، وذلك في ظل ارتفاع معدلات الاستهلاك المحلي وتناقص كميات الإنتاج، وأكد تقرير لصندوق النقد الدولي أن سورية ستستنفذ كامل احتياطي النفط في العام 2028.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لطاقة

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. وزارة الخارجية السورية»

 بريد الأخبار

  1. وزارة الخارجية السورية

  2. طاقة


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في طاقة

    لا يوجد محتوى