ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

عشرات الملوك والأمراء يتدفقون اليوم إلى ستوكهولم

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم السبت, 19 يونيو 2010

مئات الصفوف من الضيوف في مقدمتهم ملكة هولندا وملك بلجيكا وملك الأردن والأمير ألبرت من موناكو وزوجة ملك إسبانيا وولي عهد اليابان والأمير إدوارد ابن ملكة بريطانيا بالإضافة إلى عدد من ملوك وأمراء الدول الاسكندينافية وعدد ضخم من السفراء لم يستثن منهم سفير إيران أو السودان أو زيمبابوي أو كوريا الشمالية وفقا للشرق الاوسط.

هؤلاء جميعاً سيشرّفون اليوم الجمعة مراسم حفل الزواج الملكي في ستوكهولم العاصمة السويدية احتفاء بمناسبة زفاف ولية العهد الأميرة فيكتوريا (32 عاماً)، لعريسها ومدربها الرياضي الخاص دانيال ويستلينغ (36 عاماً).

وفي حين جاهرت جماعات سويدية من المناهضين للملكية بمقاطعة حفل الزواج داعين لاحتفال مواز أطلقوا عليه "لنحتفل بالجمهورية" متحمسين لانتهاز الفرصة لتوسيع دائرة النقاش والحوار حول مستقبل النظام الملكي وضرورة تحويل البلد إلى جمهورية مع رئيس منتخب، فإن الغالبية العظمى من الشعب السويدي تعتبر زواج ولية العهد مناسبة عامة، ويوماً مميزاً للابتهاج بالحب الذي جمع بين العروسين، خصوصاً مع تزامنها مع ذكرى مرور 200 عام على تولي أسرة بيرنادت للعرش السويدي.


تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وبالطبع تم التغلب على عقبة ضحالة ثقافة العريس الشاب دانيال، كما طور هو من نفسه ليصبح رجل أعمال يملك أكثر من محل للتدريب الرياضي، وإن يخشى أن تصبح هذه مشكلة، إذ لا يتسنى لأفراد الأسرة المالكة امتلاك أعمال خاصة مخافة المحاباة.

لقد خضع العريس من خلف الكواليس للكثير من التشذيب والتنميق ليتناسب ومكانة ملكة السويد القادمة التي تعتبر شابة متعلمة ومثقفة واصلت تعليمها خارج بلادها في أرقى الجامعات ببريطانيا والولايات المتحدة، كما جالت العالم مبدية اهتماماً خاصاً بقضايا البيئة.

ومعلوم أن تعديلاً دستورياً غير في المراسيم الملكية في العام 1980 أتاح للأميرة فيكتوريا أن تصبح وريثة للعرش بعد أن أصبحت خلافة الملك حقاً للمولود البكر دون اعتبار كونه أنثى أو ذكراً.

ومن جانب آخر يشتهر ملوك إسكندنافيا بكونهم يتزاوجون والعامة. أم العروس على وجه الخصوص، الملكة سيلفيا، برازيلية ألمانية كانت تعمل مرشدة سياحية عندما تعرف إليها الملك أثناء مباريات الأولمبياد في ألمانيا العام 1972.

ورغم القبول الذي حظيت به تلك المنتوجات الخاصة بالعرس السويدي، فقد انتقد بعض كبار السن من الأسرة المالكة ظهور دمية للأميرة فيكتوريا من نوعية الدمية الأشهر باربي التي تعود فكرتها أساساً إلى ترويج نمط وأسلوب المرأة/ الأنثى التي كل مقوماتها الجمال الصارخ والجسد الممشوق المتناسق مع ميل ملحوظ إلى النحافة الشديدة مع شعر أشقر منسدل طويل، مؤكدين أن ملكتهم المستقبلية تهتم أكثر بحياة صحية رياضية، مع ملاحظة أن تلك النظرة الأوسع لم تمنع في ذات الوقت أن يكون فستان زفاف الأميرة سراً لم يطلع عليه أحد بعد.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لثقافة ومجتمع

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. وزارة الخارجية الأردنية»

 بريد الأخبار

  1. وزارة الخارجية الأردنية

  2. ثقافة ومجتمع


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في ثقافة ومجتمع

    لا يوجد محتوى