ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

الأمم المتحدة تصدر تقريراً عن حقوق الإنسان في سوريا

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الأربعاء, 08 سبتمبر 2010

أصدرت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان تقريراً نادراً عن سوريا دعت فيه الحكومة إلى تكثيف جهدها لمواجهة الجفاف الحاد ووقف "التمييز" ضد الأقلية الكردية في البلاد.

وفيما يلي أهم النقاط الواردة في التقرير:

اللاجئون العراقيون:

- حصلت سوريا على درجات عالية لإتاحتها الخدمات العامة والتعليم أمام اللاجئين العراقيين ومن بينهم 150 ألفاً مسجلون لدى الأمم المتحدة.


تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

- لكن اللاجئين رغم ذلك غير مصرح لهم بالعمل في سوريا، وهو ما يدفع كثيرين إلى العمل بصورة غير مشروعة مقابل أجور زهيدة ويعرضهم لانتهاكات من جانب أصحاب العمل.

- السماح للاجئين بالعمل في القطاع الاقتصادي الرسمي "سيقلص خطر" منافسة العمال العراقيين للعمال السوريين لأنهم حينها سيحصلون على أجور مماثلة.

الحق في الطعام:

- يوجد في سوريا برنامج دعم للسلع الغذائية يغطي ما بين 10 و15 في المائة من الاحتياجات الغذائية. ومن الناحية النظرية هذا البرنامج مفتوح أمام كل السوريين لكن عدداً كبيراً من الأسر لا يحق لها التسجيل إذا لم يلتزم أحد أفرادها بالتجنيد الإجباري.

- يجب توسيع نطاق برنامج دعم السلع ليغطي العدس والحمص والبيض ومزيداً من الفواكه والخضر ومنتجات الألبان للأطفال والحوامل. وإذا كان هناك نقص في الأموال تقترح الأمم المتحدة قصر البرنامج على من يقعون تحت خط الفقر.

الجفاف في شرق سوريا:

- تدنى التسجيل في المدارس في شمال شرق سوريا بنسبة 80 في المائة نتيجة لعمليات النزوح التي سببها الجفاف.

- تركز الحكومة على خطط لزيادة كفاءة الري لكنها تركز أيضاً على مشاريع كبرى قد تزيد من استنزاف المياه الجوفية. وهناك حاجة إلى تقديم مزيد من العون لصغار المزارعين الذين يمكنهم الانتفاع من حلول مستدامة لا تعتمد على تكنولوجيا متطورة مثل تقنيات جمع مياه الأمطار.

مرتفعات الجولان:

- هي أرض سورية تحتلها إسرائيل منذ حرب العام 1967، ولايزال يعيش فيها 20 ألف سوري.

- يزرع مستوطنون إسرائيليون 80 كيلومتراً مربعا مقارنة بعشرين كيلومتراً مربعاً يزرعها السوريون رغم أن عددهم يماثل تقريباً عدد المستوطنين.

- يشتبه المحقق الخاص في وجود "تباين فادح" بين المياه المخصصة لاستخدام المستوطنين الإسرائيليين والمياه المخصصة للسكان السوريين.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لسياسة واقتصاد

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. وزارة الخارجية العراقية»
  2. وزارة الخارجية السورية»

 بريد الأخبار

  1. وزارة الخارجية العراقية

  2. وزارة الخارجية السورية

  3. سياسة واقتصاد


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في سياسة واقتصاد

    لا يوجد محتوى