ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

في أكبر قضية احتيال بالإمارات.. اتهامات جديدة للمتهمين

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الاثنين, 27 سبتمبر 2010

رفضت النيابة العامة في إمارة دبي إدراج متهمين جدد في أكبر قضية احتيال شهدتها دولة الإمارات كانت محكمة الجنايات في دبي أعادت أوراقها إليها في 9 أغسطس/آب الماضي.

ووفقاً لصحيفة "الاتحاد" الإماراتية، تتمثل القضية باحتيال خمسة رجال أعمال، هم ثلاثة بريطانيين، وأميركي وتركي، وتاجر باكستاني، وموظفان سابقان في بنك دبي الإسلامي من الجنسية الباكستانية، على بنك دبي الإسلامي بمبلغ 1.801 مليار درهم (نحو 490 مليون دولار).

واتهمت النيابة العامة في لائحتها الجديدة كلاً من نائب مدير سابق في إدارة التمويل في البنك، والمدير التنفيذي السابق في نفس الإدارة، وهما من الجنسية الباكستانية بالاستيلاء على مال عام، والتربح والإضرار العمدي بمصالح وأموال الحكومة، وبجنحة المشاركة الإجرامية في الاحتيال والتزوير في محرر غير رسمي واستعماله، فيما اتهمت 3 رجال أعمال من الجنسية البريطانية، ورجلي أعمال أميركيا وتركيا هاربين، بالمشاركة الإجرامية مع نائب المدير والمدير التنفيذي.

ووفقاً لصحيفة "الاتحاد" اليومية، ترى أوساط قانونية أن الاتهامات الجديدة لموظفي البنك المتهمين في هذه القضية ستعني محاكمتهما طبقاً للمواد 225 و227 و230 من قانون العقوبات الاتحادي التي تنص على السجن المؤقت الذي تتراوح مدته بين 3-15 سنة ورد المبالغ موضوع الجريمة، وتغريمهم ذات القيمة.

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وكانت محكمة الجنايات عزت إعادة أوراق القضية إلى النيابة العامة لتحقيق واقعتي الإضرار العمد بمال البنك المجني عليه، وتسهيل الاستيلاء على أمواله والتصرف فيها بشأنهما، مبينة أن أوراق الدعوى التي وردتها من النيابة العامة كانت خالية من المواد 225 و227 و230 من قانون العقوبات الاتحادي التي تؤثم واقعتي الإضرار عمداً بمال إحدى الجهات الحكومية، وتسهيل الاستيلاء عليه.

وقالت الصحيفة إن قرار المحكمة المشار إليه جاء عقب تطورين شهدتهما مداولات هذه القضية خلال الشهرين الماضيين، تمثل الأول بوصف النيابة العامة في مرافعتها الختامية مسؤولي البنك المتهمين في بهذه القضية بأنهما موظفان عموميان، وهو أمر لم يكن وارداً من قبل في أمر الإحالة الذي كانت سلمته للمحكمة في ديسمبر/كانون الثاني الماضي.

وتمثل التطور الثاني بمطالبة محامي الدفاع عن الموظفين باتهام الوزير السابق محمد خلفان بن خرباش لكونه تولى رئاسة مجلس إدارة بنك "دبي الإسلامي"، خلال الفترة ما بين العامين 2001 و2008، وثلاثة موظفين كبار بالتستر على عمليات الاحتيال على البنك.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لسياسة واقتصاد

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. محاكم دبي»
  2. بنك دبي الإسلامي»

 بريد الأخبار

  1. محاكم دبي

  2. بنك دبي الإسلامي

  3. سياسة واقتصاد


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في سياسة واقتصاد

    لا يوجد محتوى