ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (13 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

جرح 35 من الشرطة المصرية في تظاهرة أمام السفارة الجزائرية

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الجمعة, 20 نوفمبر 2009

أعلنت وزارة الداخلية المصرية إن 11 ضابطاً و24 من أفراد الشرطة جرحوا صباح الجمعة أمام السفارة الجزائرية في القاهرة عندما رشق متظاهرون مصريون قوات الأمن بالحجارة والزجاجات الحارقة.

وجاءت التظاهرة التي بدأت مساء الخميس واستمرت حتى فجر الجمعة حسب الوزارة، بعد يومين من تأهل الجزائر لمونديال 2010 إثر مباراة في كرة القدم مع مصر جرت في الخرطوم.

وقالت الوزارة في بيان:"إن مجموعات من المواطنين حاولت التوجه إلى مقر السفارة الجزائرية في منطقة الزمالك رافعين الأعلام المصرية بأسلوب متحضر وملتزم إعراباً عن غضبهم واستنكارهم للأحداث المؤسفة التي أقدم عليها عدد من مشجعي فريق الجزائر خلال مباراتي القاهرة والخرطوم".

وأضافت: "إن عدداً من المتظاهرين المصريين جنحوا إلى إلقاء الحجارة وزجاجات بها مواد ملتهبة نحو قوات الشرطة ما أسفر عن إصابة أحد عشر ضابطاً وأربعة وعشرين من الأفراد".

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وتابعت: "إن تلفيات لحقت بخمس عشرة سيارة خاصة وللشرطة، وكذلك تهشمت واجهات أربعة محلات ومحطة وقود واثنتي عشر لوحة للإعلانات".

وقال البيان: "إن ذلك اضطر قوات الشرطة لتفريق المتجمعين وضبط متزعمي أعمال الشغب.. وإن التحقيق جار في الحوادث"، وأضاف: "إن قوات الشرطة حرصت على إتاحة الفرصة لهم على مسافة تبعد عن مقر السفارة حوالي نصف كيلومتر في التظاهرة".

ووصفت الوزارة ما تعرض له مشجعو الفريق المصري من مشجعي الفريق الجزائري بأنه "أعمال إجرامية وغير متحضرة"، داعية المصريين في الوقت نفسه إلى "الالتزام بالسلوك الحضاري في التعبير عن مشاعرهم".

كما دعت المحتجين إلى "ألا يتركوا المجال لكل من قد يبادر باستثمار الموقف لإثارة أعمال الشغب أو تحقيق أهداف خاصة"، وبدأ الاحتجاج مساء الخميس في شارع يؤدي إلى السفارة.

وعمدت شرطة مكافحة الشغب مرات عدة إلى صد المتظاهرين الذين أحرقوا أعلاماً جزائرية ورددوا هتافات معادية للجزائر التي تأهلت الأربعاء لمباريات كأس العالم لكرة القدم في 2010.

وأكد مشجعون مصريون أن حافلتهم تعرضت للرشق بالحجارة في أثناء العودة إلى مطار الخرطوم بعد خسارة فريقهم 1-0 في المباراة الفاصلة.

واستدعت مصر سفيرها في الجزائر للتشاور الخميس، كما استدعت السفير الجزائري في القاهرة للاحتجاج على الهجمات.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (13 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (13 تعليقات)

الخيال الواسع
المرسل مسلم في 22 تشرين الثاني 2009 - 15:18 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


واضح من خلال الخيال الواسع الذي يكتب بة الجزائريون انهم كثيروا الفرجة علي افلام الخيال العلمي و بالتالي امتلاء فكرهم المريض بهذة الخرفات و الحواديت الكاذبة للنيل من مصر و اهل مصر الذين عرفوا علي مر الزمان بكرم الاخلاق و الضيافة مهما حصل
أمن مطار القاهرة مزق الأعلام الوطنية وداس على جوازات سفر جزائرية وقال للجزائريين المسافرين..
المرسل Algerian, Abu Dhabi, UAE في 22 تشرين الثاني 2009 - 00:34 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


بلدكم بلد المليون ونصف مليون جزمة!

عاش ركاب طائرة مصر للطيران القادمة أمس من القاهرة وعلى متنها عشرات الطلبة الجزائريين ساعات من الرعب والفزع والإعتداء المنظم في بلد حول الآية القرآنية "وأدخلوا مصر إن شاء الله آمنين" إلى شعار لخداع السياح وذوي القربى من الأشقاء العرب.

فمزق أمن المطار الأعلام الوطنية وداس بأقدامه النتنة على جوزات سفر الجزائريين وقالوا لهم بلدكم بلد المليون ونصف مليون جزمة.
يروي محمد، وهو طالب جامعي يدرس بكلية الحقوق بجامعة الإسكندرية بمرارة تعرضه لأبشع أنواع الإهانة وهو في مطار القاهرة، حيث تعمدت شرطة مبارك رمي أمتعتنا وتخريبها أمام مرآى ومسمع الجميع، يقول هذا العائد من مصر، مضيفا بأنه لم يصادف في حياته هذا النوع من سوء المعاملة، وذكر هذا الطالب الذي ظل محاصرا في بيته منذ 18 نوفمبر الماضي بعد الاعتداء على جزائريين في الإسكندرية دون أن تتدخل شرطة مبارك لإنقاذه، في حين أكد لنا عائد من وهران يزاول دراسته في نفس الكلية بأن الشرطة في مطار القاهرة مزقت العلم الوطني بمجرد اكتشافه في أحد أمتعة المسافرين، حيث داسوا عليه بأقدامهم، إذ خاطبهم أحد زبانية النظام المصري قائلا "هذا هو علم بلد المليون ونصف مليون جزمة"، ولم يتردد أحد مفتشي الشرطة عند مناداته للمسافريين الجزائريين بغرض استرجاع جواز سفرهم بالقول تعالوا "يا كلاب". أما طالب آخر يدرس بمعهد البحوث والدراسات العربية وصل في الطائرة المصرية رفقة عشرات الطلبة الفارين من جحيم الاعتداءات، حيث حكى لنا كيف عاش لمدة أسبوع رفقة طلبة جزائريين يقيمون في المعادي حصارا لا مثيل له وصل حد عدم قدرتهم الخروج لشراء ما يلزمهم من غذاء. من جهة أخرى يروي آخرون عند وصولهم إلى مطار الجزائر الدولي الضرب الذي طالهم من جمركية مصرية تعمل بمطار القاهرة، حيث لم تترد في ضرب بعض الشباب على أعضائهم الحساسة وهي تصرخ بملء فمها "أخرجوا من مصر يا كلاب"، وسط دهشة وحيرة السياح الأجانب بمطار المحروسة، كما لم يجد عدد من المسافريين خصوصا من الطلبة أمتعتهم بعد وصولهم إلى مطار الجزائر مما دفعهم إلى تقديم شكوى لدى مكتب الاستعلامات.
أما طالب آخر من ولاية سطيف الذي يدرس كذلك بمعهد البحوث والدراسات العربية، فتحدث عن معاناة عن نوع آخر، حيث قام صاحب الشقة التي كانوا يقيمون بها بحدائق المعادي بطردهم منها مباشرة بعد فوز الجزائر في المقابلة مما جعلهم عرضة للاعتداء بالأسلحة البيضاء فسرقت أموالهم ورميت أمتعتهم في الشارع. جزائري آخر من سكان ولاية غرداية تحدث عن محاصرة 200 مناصر مصري لبيت طلبة جزائريين يقيم معهم سوريون وعمانيون، حيث لم يسلموا من إعتداءات المصريين دون تسجيل أي تدخل للجيران أو الشرطة التي كانت تتفرج عن هذا المنظر المسيء حتى لحقوق الإنسان، بينما تحدث طالب آخر والدموع في عينيه عن إهانة أخرى تمس بسيادة الجزائر قائلا لقد داسوا على جواز سفري، وذكر هذا الجامعي أنه من هول الأحداث والاعتداءات التي عاشها في القاهرة ومطاردته من قبل الأنصار، وكان مهددا بالموت في أي لحظة، اضطر إلى الإستعانة بمواطن مصري قام بتهريبه إلى مدينة طنطا 100 كلم عن مدينة القاهرة ومكثنا فيها إلى غاية أول أمس ليتوجه رأسا إلى المطار والعودة إلى أرض المليون ونصف المليون من الشهداء.

جحيم في الطائرة المصرية ومكيدة لتسميم الركاب
أكد العائدون أمس من القاهرة على متن شركة مصر للطيران بأن هذه الأخيرة تعمدت تأخير رحلة الطائرة إلى غاية العاشرة والنصف بعد ما كان موعد الرحلة الثامنة وخمس وأربعين دقيقة صباحا، وأضافوا في تصريح للشروق بأن المسافريين الجزائريين رفضوا الإحتجاج على هذا التأخير خوفا من قيام شركة مصر للطيران إلغاء الرحلة وتمديد معاناة ليس في أم الدنيا، بل في بلد هي اليوم "هم الدنيا"، كما رفض المسافرون تناول وجبة الغذاء التي قدمت لهم في الطائرة خشية تعرضهم لتسمم مقصود من جهات حكومية وأمنية تلقت تعليمات بإلحاق أكبر أدى بالجزائريين. ولأن الأمن إنعدم في بلد يقول فيه المولى عز وجل أدخلوا مصرا إن شاء الله آمنين، قرر الطلبة الجزائريون الدخول إلى الأرض الوطن ومواصلة دراستهم الجامعية في بلد المليون ونصف المليون شهيد.

شهادات عن إعتداءات منظمة
تقاطعت شهادات سجلتها الشروق في مطار القاهرة تصب في إتجاه إهانة الجزائريين بناء على تعليمات جهات أمنية وإستخباراتية وصلت حد الضرب ومحاولة الإغتصاب.
كما أكد شهود عيان أن طالبة جزائرية تعرضت للضرب المبرح والإهانة من طرف مصريين متعصبين على مرآى الشرطة المصرية داخل مطار القاهرة، مما تسبب لها في العديد من الإصابات على مستوى وجهها ورجلها اليمنى، كما أرغمت شرطيات مصريات طالبات من الجزائر على خلع أحذيتهن وبعض ملابسهن مما خلف حالة من الفوضى والاستنكار وسط الجزائريين الذين دخلوا في مشادة عنيفة مع الشرطة المصرية التي انهالت عليهم بالشتائم والطعن في تاريخ الجزائر ورموزها الثورية.

مئات المتعصبين تدافعوا لمحاولة هتك عرض ثلاث طالبات جزائريات
أكدت الطالبة "زينة. ق" القادمة من مركز البحوث في جامعة القاهرة أنها تعرضت رفقة زميلاتها لحصار من طرف أمواج من الشباب المصريين الغاضبين الذين أرادوا الانتقام منهن بشكل وحشي بمساعدة البوليس المصري الذي لم يحرك ساكنا لمساعدة الطالبات اللواتي لجأن إلى غلق الباب الحديدي على غرفتهن، لصد هجوم الغاضبين الذين طالبوا من الطالبات مغادرة مصر في 24 ساعة وإلا تعرضن للقتل، وأضافت المتحدثة وهي في حالة بكاء شديد أنها تعرضت إلى إهانة شديدة من طرف الشرطيات المصريات في القاهرة اللواتي طلبن منها خلع أجزاء من ملابسها...

شرطية تنهال على الجزائريين بالضرب والشتم في مطار القاهرة
كشف "سفيان. د" 40 سنة أنه تعرض للاعتداء والضرب من طرف شرطية مصرية هاجمته وطابت منه الرد عليها بهدف اقتياده إلى السجن، كما أنه تعرض رفقة العديد من الجزائريين إلى إتلاف أمتعتهم ووصفهم بأبشع الأوصاف الحيوانية بالإضافة إلى مهاجمتهم بشكل وحشي لدرجة أن الجزائريين لم يصدقوا ما عايشوه في مطار القاهرة الذي تحول إلى حلبة ملاكمة بين البوليس المصري والمواطنين الجزائريين العزل الذين وصلوا إلى مطار هواري بومدين في حالة من الصدمة النفسية العنيفة.

تهديدات جماعية بقتل وتصفية جميع الطلبة الجزائريين بمصر
وأكد الطالب الجزائري أحمد إبراهيم بابا عمي من مركز البعثة العربية بالقاهرة أنه تلقى رفقة آلاف الطلبة الجزائريين رسائل تهددهم بالقتل والتصفية إذا ما لم يغادروا مصر، وأضاف الطلبة الجزائريون تعرضوا لاعتداءات وإهانات من طرف المسؤوليين المصريين لا ينبغي أبدا السكوت عنها، خاصة فيما يتعلق بوصف الجزائريين بـ"الكلاب" من طرف البوليس المصري في مطار القاهرة، كما أكد المتحدث أن الكثير من الطلبة الجزائريين بمصر يعيشون حالة من الهستيريا والخوف ويدعون لتدخل عاجل لرئيس الجمهورية لتمكينهم من مغادرة مصر قبل تعرضهم لاعتداءات همجية يصعب التكهن بمخلفاتها.
بمبادرة من مدير أمن مطار هواري بومدين
تسجيل شهادات الجزائريين في محاضر رسمية وتقديمها للحكومة
طلب مدير أمن مطار هواري بومدين من الجزائريين العائدين من القاهرة تسجيل شهاداتهم فيما يخص الإهانة التي تعرضوا لها في مطار القاهرة في محاضر رسمية من أجل تقديمها لمسؤولين في الحكومة الجزائرية قصد الإطلاع والوقوف على الإهانة والمعاملة الوحشية التي تعرض لها الجزائريون في مطار القاهرة بتواطؤ من مسؤولي الأمن والجهات الرسمية، كما أستقبل الجزائريين في القاعة الشرفية للمطار وإكرامهم بمختلف أنواع المشروبات قصد التخفيف من حالة الصدمة والتوتر الذي عايشوه في جحيم القاهرة، وفي خطوة إيجابية استعان مسؤولو المطار بأطباء لإسعاف المصدومين نفسيا والجرحى..
شريط الفيديو قديم ولا سحب في سماء الخرطوم قبل المباراة
المرسل Algerian, Abu Dhabi, UAE في 21 تشرين الثاني 2009 - 22:39 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


الشباب الجزائريون حملوا السكاكين لمسح عار المصريين في غزة.

فضح التلفزيون السوداني أمس إدعاءات الإعلام المصري بكشف حقيقة شريط الفيديو الذي أقاموا الدنيا ولم يقعدوها عليه، والذي يظهر شبابا جزائريين يحملون سكاكين ويلوحون بها، وقال التلفزيون أن الشريط قديم وهو ليس مصور في السودان بدليل أن سماء الخرطوم لم تكن بها سحب منذ أن وصل المناصرون الجزائريون إلى غاية إجراء المباراة مساء الأربعاء، عكس الشريط الذي يظهر السحب بشكل واضح.

واستغرب التلفزيون السوداني هذا السلوك غير المهني من طرف الفضائيات المصرية بما فيها تلك التي تنتمي إلى الدولة، ووضعها في سياق الحملة التي تقودها الفضائيات المصرية إلى السودان.
وقدم التلفزيون دليلا آخر على أن الشريط قديم، وأن الذين يظهرون فيه ليسوا المناصرين الجزائريين الذين دخلوا السودان، ويتمثل الدليل في كون المناصرين كلهم كانوا يحملون الرايات الوطنية ويحملون إشارات تميز للفريق الوطني، بينما لا يظهر ذلك في الشريط إطلاقا.
إدعاءات المصريين فضحتها كذلك الفضائيات العربية الكبيرة على غرار الجزيرة والعربية عبر مراسليها في الخرطوم، حيث قال مراسل الجزيرة إن الشريط قديم ولا علاقة له بالسودان، وقدم نفس الأدلة التي قدمها التلفزيون السوداني.
وفي الواقع فإن الشريط الذي يظهر شبابا جزائريين يحملون الخناجر ويلوحون بها إلى قضية كبرى وإلى دليل إدانة لمناصري الخضر وتهديداتهم المزعومة بذبح المناصرين المصريين، يعرفه الكثير على أساس أنه مشهد من مظاهرة غاضبة لشباب جزائريين أثناء العدوان الإسرائيلي على غزة شتاء العام الماضي، وكما هو واضح في الشريط، فإنه لا أحد من الذين يظهرون في الصورة يحمل علما جزائريا أو رمزا للخصر أو أي إشارة تظهر أنهم مناصرون للخضر، وكل الشباب يظهرون بألبسة شتوية عن الغضب الجماهيري من الجرائم المرتكبة في حق الغزاويين كل المدن الجزائرية.
الشباب الذين ظهروا في الشريط بالسكاكين يا غندور ويا شلبي ويا حجازي، فعلوا ذلك لمسح عاركم في غزة وعار النظام المصري الذي خنق الغزاويين وهم يحرقون بالفوسفور الأبيض ولم يسمح لجرحاهم بالخروج، وأغلق الباب في وجه قوافل الإغاثة... شباب الجزائر حملوا السكاكين ولوحوا بها ليقولوا لإسرائيل إن العرب ليسوا كلهم مثل حكام مصر، وإنما هناك في المغرب العربي أسود لو تمكنوا من الوصول إليكم لقطعوكم إربا إربا.
الذين ظهروا في الشريط ليسوا إرهابيين يا علاء مبارك، وإنما هم أبناء الجزائر الذين رفضوا تخاذلك وتخاذل النظام الذي يحكمه والدك، وتركوا غزة تحرق ليل نهار... هؤلاء أرادوا أن يمسحوا عار الأمن المصري الذي عذب فلسطينيين مصابين في العدوان لانتزاع معلومات عن صواريخ حماس، وساومهم بالعلاج من إصاباتهم.
هي فضائح الإعلام المصري تتكشف واحدة بعد الأخرى، بعد الفضيحة الكبرى حين اخترعوا سائقا بديلا ليقدم شهادة زور، لكنهم نسوا أن يحلقوا شواربه "الموستاش" ليبدو مثل السائق الحقيقي على الأقل!!!
رافعين الأعلام المصرية بأسلوب متحضر وملتزم
المرسل طائر الشرق في 21 تشرين الثاني 2009 - 19:51 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


وقالت الوزارة في بيان:"إن مجموعات من المواطنين حاولت التوجه إلى مقر السفارة الجزائرية في منطقة الزمالك رافعين الأعلام المصرية بأسلوب متحضر وملتزم إعراباً عن غضبهم واستنكارهم للأحداث المؤسفة التي أقدم عليها عدد من مشجعي فريق الجزائر خلال مباراتي القاهرة والخرطوم".


طيب لو ما كنت هذه الصفات صفات هؤلاء الناس من قابل الشرطة بالحجارة و زجاجات المولوتوف

هل حضر آخرون من السماء لاحداث الشغب الذي اسفر عن اصابة 35 شرطي بخلاف المدنيين

هؤلاء مشجعون محترمون يعبرون بكل حضارة و رقة عن غضبتهم ماذا لو كانوا خارجين عن القانون لا سمح الله

ياوزير الداخلية ان لم تستح فاصنع ما شئت
مصريون يقطعون الكهرباء والماء عن الطلبة الجزائريين بالقاهرة
المرسل Algerian, Abu Dhabi, UAE في 21 تشرين الثاني 2009 - 18:55 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


وجه الطلبة والطالبات إلى جانب الجالية الجزائرية الموجودة في القاهرة رسالة نجدة لفكهم من الخناق الممارس ضدهم في مصر، وقال هؤلاء الطلبة في رسالة استلمتها "الشروق" أنه تم قطع الماء والكهرباء عليهم وأن بعض الطالبات تعرضن لإعتداء من قبل المصريين.

وقال هؤلاء الطلبة أن نجل الرئيس المصري علاء مبارك حرض على الجزائريين المتواجدين بمصر بعد أن وصفهم بالمرتزقة والبرابرة.
وهو ما أدى صبيحة أمس ـ حسب قول الطلبة ـ إلى تعرضهم لشتى أنواع الهمجية، حيث لم تسلم حتى الطالبات المقيمات في مصر من هذه الهمجية، وقدر الطلبة عدد الطالبات ممن تعرضن لمضايقات يزيد عن 200 طالبة تدرس بمصر.
وكتب هؤلاء الطلبة رسالة بالقول "سيدي الرئيس، لك أن تعلم بأننا نعيش مجزرة، أبطالها المصريون، فنحن محاصرون وممنوعون من شراء الخبز وتم قطع التيار الكهربائي عنا والماءو وقد تعرضنا في أعقاب المباراة إلى الاعتداء بالأسلحة البيضاءو وتم اقتحام منازلنا وتعرضنا إلى الاعتداءات الجسديةفي كل من الحدائق والمعادي والفيصل ومدينة العاشر والسابع والجيزة والبعوث، ولقد حاولنا الذهاب إلى السفارة، إلا أننا منعنا ووجدنا السفارة محاصرة".
وشهد شاهد من أهلها... البيان الذي ترفض فضائيات الفتنة في مصر إذاعته؟!
المرسل Algerian, Abu Dhabi, UAE في 21 تشرين الثاني 2009 - 18:14 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


نفت وزارة الصحة المصرية الأكاذيب والتلفيقات التي قدمتها فضائيات الفتنة في القاهرة، سواء كانت رسمية أو خاصة، حول وجود إصابات كبيرة وسط المصريين بعد مباراة الخرطوم، بشكل يوحي أن المخطط المصري الذي لم يتوقف بعد عن الإساءة للجزائر والجزائريين، دولة وحكومة وشعبا، يتعامل مع الموقف بازدواجية، حيث يجلب شهادات مزورة ويتجاهل شهادات مناقضة لمخططه، حتى ولو كانت صادرة عن جهة رسمية وسيادية مصرية؟!

وزارة الصحة المصرية، وعلى طريقة "وشهد شاهد من أهلها" نفت تسجيل أي حالات وفاة بين جماهير المنتخب المصري جراء أحداث الشغب التي وقعت عقب مباراة مصر والجزائر بالسودان، وأوضحت الوزارة في بيان رسمي صادر عنها أن عدد المصابين لم يتعد 21 مصاباً من بين أكثر من سبعة آلاف مصري سافروا للمباراة، وقال البيان إنّ الإصابات طفيفة، حيث تراوحت ما بين الاشتباه في كسور والجروح السطحية والكدمات وهو ما ينفي مزاعم صحف مصرية.
وأكد الدكتور عبد الرحمن شاهين ـ المتحدث الرسمي للوزارة ـ أنه لا توجد أي حالات وفيات حتى الآن بين المصريين، مشيراً إلى أنه تم نقل 9 من المصابين بكدمات بسيطة نتيجة التدافع والزحام إلى مستشفيات معهد ناصر وهليوبليس والزيتون التخصصي والصفا الخاصة، بينما رفض 12 من المصابين نقلهم من السودان إلى المستشفيات في مصر، وتم إسعافهم في المطار فور وصولهم، نظرا لبساطة الإصابات التي لا ترقى إلى أقل درجة من الخطورة.
http://www.youtube.com/watch?v=68AZZnqMm-8&feature=player_embedded
الله اكبر يا اسفاه
المرسل ابو السامه, مكة المكلرمة, السعودية في 21 تشرين الثاني 2009 - 17:34 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


والله العظيم يا اخونا المسلمين ويا عرب عيب عليكم اللي سويتموه ...ضحكتم علينا الاعداء هل اللي صار من عمل المسلمين سوا من الجزائريين او المصريين ...يا ناس ارجعو الى الصواب بالله عليكم وتسامحوا وتقاربوا لايدخل الشيطان بينكم انمايفرح اعداءنا والله بما صار ..حسبي الله ونعم الوكيل انا لله وانا اليه راجعون
إسرائيليون يتقنون اللغة العربية، وراء ما يجرى ويحدث بين جماهير المنتخبين، المصري و الجزائري من حقد و كراهية متبادلة
المرسل Algerian, Abu Dhabi, UAE في 21 تشرين الثاني 2009 - 17:16 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


يقال في الجزائر و من اكتشاف جزائريين مختصين في
الانترانت، أن إسرائيليون يتقنون اللغة العربية، وراء ما يجرى ويحدث بين جماهير المنتخبين، المصري و الجزائري من حقد و كراهية متبادلة و ذالك تارة يكتبون كمصريين من مواقع مختلفة لشتم الجزائريين وتارة كجزائريين لشتم المصريين حتى وصل ألأمر في الأوساط الشبابية الجزائرية، الحديث فيما بينهم، بالمطالبة بانسحاب الجزائر من الجامعة العربية و قطع علاقاتها مستقبلا بمصر، نظرا للشتم المباشر في الشاشات الفضائية المصرية وكذا في كل الوسائل الأعلام المصرية الثقيلة والخفيفة منها
الجزائريون وقفوا واستشهدوا إلى جانب المصريين في قضية كل العرب
المرسل Algerian, Abu Dhabi, UAE في 21 تشرين الثاني 2009 - 16:34 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


هذه انتصارات و"خسائر" الجزائر في حرب مصر مع إسرائيل:
بومدين طلب "مساعدة" السوفيات إثر ورود معلومات إستخباراتية عن مهاجمة إسرائيل لمصر
تؤكد الشهادات التاريخية أن الجزائر كانت من أوائل الدول التي ساعدت الأشقاء المصريين في حرب أكتوبر 1973، وقد شاركت بالفوج الثامن للمشاة الميكانيكية، وكان الرئيس الراحل هواري بومدين طلب أنذاك من الإتحاد السوفياتي شراء طائرات وأسلحة لإرسالها إلى المصريين عقب وصول معلومات استخباراتية في أوروبا قبل الحرب، مفادها أن إسرائيل تنوي الهجوم على مصر، وقد باشر إتصالاته مع السوفيات، لكن السوفياتيين طلبوا أنذاك مبالغ ضخمة.
"الشروق" وبهدف وضع بعض النقاط على الحروف من باب ذكّر علّ الذكرى تنفع المغرضين وزارعي الفتن، إرتأت أن تعود إلى بعض المعلومات "القديمة" التي يعرفها العديد بالجزائر ومصر ويجهلها آخرون ويتجاهلها نوع من الفتانين وناكري الجميل بين شعبين شقيقين لم تفرقهم المآسي والمحن على مرّ السنين والتاريخ.
فالمشاركة الجزائرية في الحروب العربية المتعلقة بنصرة القضية الفلسطينة، سواء على الصعيد السياسي والديبلوماسي (ميلاد الدولة الفلسطينية بالجزائر.. تحت شعار: مع فلسطين ظالمة أو مظلومة)، أو على الجبهة العسكرية، تبدّد، حسب ملاحظات المراقبين الدوليين، وحتى استنادا إلى اعترافات الجانب الإسرائيلي، بعض المزاعم والأكاذيب وتحريف التاريخ وتغليط الرأي العام وتضليله من طرف بعض المتخاذلين و"المتواطئين" والحاقدين، بشأن ما قدّمته الجزائر ومازالت تقدمه إلى اليوم علنا لفلسطين.. قضية كل العرب.
هذا جزء من دور الجزائر في حرب 73
وحسب المنشور والمنقول عبر تقارير إعلامية مستنبطة من شهادات تاريخية ووقائع ميدانية، متعلقة مباشرة بملفات حرب 73، هذه بعض الإحصائيات لما قدمته الجزائر كثاني دولة من حيث الدعم لهذه الحرب العربية – الإسرائيلية:
الوحدات:
3 فيالق دبابات * فيلق مشاة ميكانيكية * فوج مدفعية ميدان * فوج مدفعية مضادة للطيران * 7 كتائب للإسناد.
التعداد البشري:
2115 جندي * 812 ضابط صف * 292 ضابط.
العتاد البري:
96 دبابة * 32 آلية مجنزرة * 12 مدفع ميدان * 16 مدفعا مضادا للطيران.
العتاد الجوي:
سرب من طائرات ميغ 21 * سربان من طائرات ميغ 17 * سرب من طائرات سوخوي 7.
وتقول تقارير أن الجزائر كانت ثاني أكبر قوة على جبهة الحرب العربية - الإسرائيلية، وكانت المهمة التي تكفلت بها الطائرات الجزائرية هي الدفاع عن سماء مصر، أي الاعتراض، ونجحت في كل المهمات الموكلة لها، وكانت الجزائر البلد الوحيد الذي لم يخسر إلا طائرة واحدة، أما القوات البرية، فكانت تعمل بسيناء وكانت تهاجم، فاندهش وأعجب المصريون مما يفعله الجزائريون، فكانوا يهاجمون مباشرة ويتقدمون على باقي القوات، ويباشرون بالهجوم قبل تلقي الأوامر، وكذلك كان شارون في احدى المرات في مرمى قناص جزائري قبل أن تفرّ الفرقة التي كان فيها "الجزار".

الجزائر عدو للأبد وبوتفليقة كبومدين!
وعن كفاءة الجزائريين في الحروب، اعترف في وقت سابقـ، الخبير الإستراتيجي الإسرائيلي "عاموس هرئيل" ليقطع الشك باليقين، ويضع نظريته التي يقول عنها إنها "الواقع الذي يصعب الالتفاف عليه"، علما أن "هرئيل" محلل وخبير صهيوني يعتد به في مجال الشؤون العسكرية والخطط الحربية، وله مقال دائم في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، وهو واحد من الفريق الصهيوني الذي رسم خطة الحرب القادمة، وتم تكليفه برصد مواقف وخيارات الدول العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة، استنادا لتقارير إستخباراتية زوده بها جهاز الموساد.
تحدث "هرئيل" قائلا عن الجزائر فقال: "يأتي الحديث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر، وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي في تكبدنا خسائر فادحة"، مضيفا في شهاداته واعترافه ببسالة القوات الجزائرية: "من الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر، ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروّض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة"!
وتحت عنوان "عدو للأبد"، في إشارة للجزائر، أسهب "هارئيل" بالقول: "الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل، وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا، إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم"!
ولم يغفل التقرير السياسات الجزائرية، وذكر معدّه بشكل مباشر الرئيس بوتفليقة، حيث قال: "وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على إتباع أقصى درجات الحذر، فرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها، إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به"! مسترسلا بلغة استشرافية خائفة: "فأنا أؤكد وأعتقد أن كثيرين في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا السابق بومدين، وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها، ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية آمنة، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي".
والدليل، حسب خبراء تل أبيب، فإن الرئيس بوتفليقة: "يعمد في غفلة منّا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق، وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة شاطرت إسرائيل العداء؛ رجلا على شاكلة أعدائنا تشافيز وكاسترو ونجاد، يستحيل إعطاءه ظهرنا"، واختتم بالقول: "إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة، وأن ندفع واشنطن وحلفاءنا الأوربيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد الجيش الجزائري، وإبعاد شبح الطعنة من الخلف"!، مضيفا، "إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجدِ نفعا، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة "حرب الغفران". !

هذا ما قدّمه جمال عبد الناصر للثورة الجزائرية
عندما يتحدث المؤرخون عن الدعم الخارجي للثورة التحريرية يقفز إلى الواجهة اسم الزعيم المصري الراحل، جمال عبد الناصر، الذي يحسب له احتضانه ودعمه للثورة منذ الأيام الأولى لاندلاعها بالرغم من المخاطر التي كانت تتهدد بلاده بعد سنتين فقط من قيام ثورة الضباط الأحرار.
فقد سارع عبد الناصر إلى وضع كل ما تحتاجه الثورة بأيدي رجالها، وكانت البداية بوضعه صوت العرب (الإذاعة الرسمية في مصر) تحت تصرف جبهة التحرير الوطني، بإذاعة بيانات المجاهدين وحشد همم الشعب الجزائري، كما لم يتردد في إعطاء أوامر بشحن أسلحة وتوجيهها للجزائر. وقد سبب هذا الموقف الداعم للثورة من دون شروط، متاعب سياسية وعسكرية لنظام عبد الناصر الفتى، وكانت أبشع صور هذه المتاعب، الهجوم الثلاثي على مصر في سنة 1956، والذي قاده كل من بريطانيا وإسرائيل وفرنسا.. وإذا كان دافع إسرائيل هو الانتقام من عبد الناصر على دعمه للفلسطينيين، ودافع بريطانيا طردها من التراب المصري وتأميم قناة السويس، فإن دافع فرنسا كان الانتقام من دعم عبد الناصر للثورة التحريرية، التي ألحقت خسائر فادحة بالقوات الاستعمارية في ظرف أقل من سنتين. ورغم هذا العقاب، لم تتراجع القيادة المصرية عن دعم الثورة الجزائرية، وتجلى ذلك من خلال باخرة الأسلحة التي أرسلها الجيش المصري للثورة سنة بعد العدوان الثلاثي، أو ما يعرف قضية "أتوس"، خطط لها بأن تنقل شحنة السلاح من مصر باتجاه السواحل الغربية للبلاد. وحتى وإن كانت مهمة الباخرة قد فشلت بالرغم من السرية والتكتم التي رافقت الرحلة البحرية، بحيث تم احتجازها لدى وصولها التراب الجزائري من طرف الجيش الفرنسي، إلا أن هذا الفعل، يبقى أحد أبرز مظاهر الدعم المصري للثورة الجزائرية.
بالاضافة إلى ما سبق، يحسب للشعب المصري استضافته لأبرز قادة الثورة التحريرية، وهنا يجدر التذكير بأن القاهرة كانت قد احتضنت "مؤتمر الصومام الثاني" في ديسمبر 1957، وهو الاجتماع الذي أعاد النظر في قرارات مؤتمر الصومام الأول الذي انعقد بالجزائر في 20 أوت 1956، ورتب أولويات جبهة التحرير وحدد مسارها في مواصلة الكفاح من اجل دحر المستعمر الفرنسي.
اين المصداقيه
المرسل لماذا, مصر, مصر في 21 تشرين الثاني 2009 - 12:11 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


ارجو من اداره الموقع الالتزام بالحياد . ارجو زياره اللينك لمشاهده ضرب جماهير المصريه في السودان بالسكاكين على يد الجمهور الجزائري الشقيق!

http://www.youtube.com/watch?v=9WAEyJZuOUE
ماذا عن الجماهير
المرسل العباسي, جدة, السعودية في 21 تشرين الثاني 2009 - 10:42 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


في البيان لم يذكر عدد المصابين من الجمهور لماذ ؟ ام ان العدد اكبر من ان يذكر؟
ثم اين الامن الذي يتبجح به المصريون بعد ان قالو ان الامن في السودان لم يكن على قدر المسؤولية رغم انه لم يصاب الا 21 مصري اصابات طفيفة من عدد 15 الف مصري ؟
حفاظا على روح التآخى بين الاشقاء لماذا يحدث هذا
المرسل مصرى عربى, ابوظبى, الامارات في 21 تشرين الثاني 2009 - 09:40 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


كان من الاولى بين الدولتين ان تلغى المبارة من اصلها ويتم عمل قرعة حظ بين الشقيقتين مصر والجزائر فكل منهم مندوب عن العرب فى المونديال وكل منهم يشرف العرب فى ادائه وهى اولا والخيرا كرة قدم وليست مصير امة او دولة على المحك لم اكن اتصور ان التخلف والغباء لدى الاثنين قد وصل الى هذا الحد وان العرب من السهل استدراجهم لحروب اهلية وعربية على اغبى سبب فعلا لايتوحد العرب على مر التاريخ الا بالقوة وبقائد يخضع البلاد المتخلفة ولابد ان نعترف ان نسبة التخلف والغباء بين العرب اكثر من نسبة الحرص على الترابط والوحدة والقوة وانظروا وقارنوا- ولا حول ولا قوة الا بالله
كل ده عشان اتغلبتوا يا مصاروهه
المرسل ابو مطلق, الصعيد السيريلانكي, جزيرة مصر الهنديه في 21 تشرين الثاني 2009 - 08:56 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


امال لو فوزتو حتعميلوا اييه ؟ مش كان الاولى مادمكوم كده رجاله تتشجعكو وتفتحوا المعابر لخوانكم الفلستنيين وترسلو مسعدات
دانتم مسخره ربنا كان عارف نواياكم وعشان كده خسرتم
فستيين داهيه الفول والطعمييه اللي فصصفصص دمغاكم

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لسياسة واقتصاد

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. وزارة الداخلية المصرية»

 بريد الأخبار

  1. وزارة الداخلية المصرية

  2. سياسة واقتصاد


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في سياسة واقتصاد

    لا يوجد محتوى