ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

دراسة: الطويلات جداً يجدن شريك الحياة أيضاً.. وابنة أوباما 12 سنة وطولها 175 سم

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الأحد, 19 سبتمبر 2010

أشارت تقارير مؤخراً إلى أن "ماليا" الابنة الكبرى للرئيس الأمريكي باراك أوباما قد أصبح طولها 175 سنتيمتراً وهي في الثانية عشرة من عمرها فقط.

ووفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي)، تلقي هذه التقارير الضوء ثانية على الآثار الاجتماعية للطول الزائد بالنسبة للعمر.

وفي بريطانيا، كان من الطبيعي حتى التسعينيات أن يعرض على الفتيات علاجهن بالهرمونات إذا كن مفرطات في الطول، فقد كان هناك شعور بأن الفتيات "مفرطات الطول" لن يكن سعيدات ولن يتزوجن أبداً.

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

ويشمل العلاج إعطاء الفتاة هرمون الأوستروجين بجرعات قليلة مما يبكر في حدوث البلوغ لدى الفتاة وبالتالي يحد من نموها.

ووفقاً لبي.بي.سي، فإن هذا الأمر تغير هذه الأيام.

إلا أن الأطباء يقولون إن من الحكمة استشارة الأسرة للطبيب إذا شعرت أن طول ابنها وابنتها ليس طبيعياً، لأن الطول الزائد أثناء الطفولة قد يكون أحد أعراض بعض الأمراض، مثل "متلازمة مارفان" والتي قد تحدث تلفاً في العينين أو القلب أو الأوعية الدموية الكبرى.

لا تأثير

وكان علاج الفتيات بالأوستروجين لتحديد نموهن أمراً مألوفاً في الفترة من الخمسينيات حتى التسعينيات في كثير من الدول خاصة أستراليا والولايات المتحدة وهولندا والدول الأسكندنافية.

ووفقاً لبي.بي.سي، أجرى باحثون دراسات على هؤلاء الفتيات لمعرفة ما إذا كان ذلك قد جعل الفتيات أسعد، وقارنت دراسة أسترالية بين فتيات رفضن العلاج بالأوستروجين وأخريات تلقينه.

وتابع الباحثون حالة الفتيات منذ كن في الثالثة والعشرين حتى بلغن الخامسة والخمسين من العمر، ووجدوا أن اللواتي تلقين العلاج لم يكن أقل عرضة للإصابة بالأمراض النفسية.

وفي الولايات المتحدة أيضاً، وجدت دراسة لعينة من 60 ألف مواطن أن النساء الطويلات سعيدات عموما ًبطول قامتهن، وأن 77 في المائة ممن يبلغ طولهن 183 سنتيمتراً كن سعيدات بذلك.

ومن الأسباب التقليدية لرغبة الأسر في أن تكون بناتهن أقصر هو الخوف من أن يؤثر ذلك على حظوظهن في الزواج.

إلا أن دراسة أمريكية وجدت أنه لا علاقة لذلك بطول الفتاة، حتى ولو كانت طويلة بشكل غير طبيعي.

إلا أنه مما يلفت النظر أن عدد الأسر التي تلجأ للطبيب إذا شعرت أن ابنها أقصر مما يجب أكبر بكثير من تلك التي تلجأ إليه إذا كانت ابنتها هي الأقصر من الطبيعي.

وكما في حالة الطول المفرط، فإن القصر المفرط قد يكون لسبب عضوي كالإصابة بمرض تيرنر مثلاً، أو أن الأمر طبيعي ولا يعاني من انخفاض نسبة الهرمونات لديه أو غير ذلك.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لثقافة ومجتمع

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. موقع بي بي سي العربية»
  2. البيت الأبيض واشنطن»

 بريد الأخبار

  1. موقع بي بي سي العربية

  2. البيت الأبيض واشنطن

  3. ثقافة ومجتمع


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في ثقافة ومجتمع

    لا يوجد محتوى