Tweet
إيداعات البنوك السعودية تتجاوز تريليون ريال للمرة الأولى
بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it في يوم الثلاثاء, 10 مايو 2011
قفزت الأرصدة الأجنبية لمؤسسة النقد السعودي "ساما" في نهاية شهر مارس/آذار الماضي إلى 1.73 تريليون ريال، فيما ارتفعت إيداعات البنوك التجارية في السعودية إلى أكثر من تريليون ريال لأول مرة، حسبما ذكرت صحيفة الشرق الأوسط".
أكد أحدث رصد أصدره البنك السعودي الفرنسي حول النقد والكتلة النقدية في السعودية، أن المعروض النقدي السعودي ارتفع بنسبة 13.8 بالمائة إلى أعلى مستوياته في 20 شهراً في مارس الماضي.
كما ارتفعت الإيداعات البنكية في السعودية بنسبة 13.3 بالمائة إلى تريليون ريال مدفوعة في هذا الارتفاع بصرف الحكومة السعودية حوافز المرتبات للموظفين التي أقرها خادم الحرمين الشريفين.
وقال مصرفيون إن هذه الحوافز التي رفعت من السيولة السعودية سترفع الضغوط التضخمية في الأجل القصير، ووفقا لإحصائيات "ساما" فإن الأرصدة الأجنبية للسعودية قفزت بنسبة 11 بالمائة إلى مستوى قياسي بنهاية مارس، مستفيدة من تحسن أسعار النفط والتوظيف الحريص لـ"ساما" الذي قلل مخاطر الاستثمارات السعودية في الخارج.
وأوضح التقرير أن تكلفة مبادرة خادم الحرمين لدعم المواطن السعودي على الخزينة السعودية تقدر بنحو 485 مليار ريال خلال السنوات المقبلة، بما في ذلك خطط رفع المرتبات والحوافز وإعانات العاطلين عن العمل وبناء مساكن جديدة وإنشاء وظائف للعاطلين.
وقدر البنك في رصده أن توزيعات الحوافز أضافت إلى الإنفاق الحكومي في الربع الأول نحو 53 مليار ريال، مشيراً إلى أن صرف الحوافز رفع من معدلات القوة الشرائية للمواطنين والمقيمين في المملكة. وكانت انعكاسات صرف الحوافز ظاهرة في زيادة حجم المعروض النقدي والإيداعات البنكية.
وأكد أن النمو في حجم الأموال الخاصة انعكس في حجم النمو في الإيداعات البنكية التي نمت بنسبة 13.3 إلى 1.04 تريليون ريال في مارس الماضي، مقارنة مع حجم الإيداعات في نفس الشهر من العام الماضي.
أكد أحدث رصد أصدره البنك السعودي الفرنسي حول النقد والكتلة النقدية في السعودية، أن المعروض النقدي السعودي ارتفع بنسبة 13.8 بالمائة إلى أعلى مستوياته في 20 شهراً في مارس الماضي.
كما ارتفعت الإيداعات البنكية في السعودية بنسبة 13.3 بالمائة إلى تريليون ريال مدفوعة في هذا الارتفاع بصرف الحكومة السعودية حوافز المرتبات للموظفين التي أقرها خادم الحرمين الشريفين.
وقال مصرفيون إن هذه الحوافز التي رفعت من السيولة السعودية سترفع الضغوط التضخمية في الأجل القصير، ووفقا لإحصائيات "ساما" فإن الأرصدة الأجنبية للسعودية قفزت بنسبة 11 بالمائة إلى مستوى قياسي بنهاية مارس، مستفيدة من تحسن أسعار النفط والتوظيف الحريص لـ"ساما" الذي قلل مخاطر الاستثمارات السعودية في الخارج.
وقال البنك السعودي الفرنسي: "إن القروض البنكية للقطاع الخاص السعودي ارتفعت بنسبة 6.5 بالمائة إلى أعلى مستوياتها في 22 شهراً".
وقدر البنك في رصده أن توزيعات الحوافز أضافت إلى الإنفاق الحكومي في الربع الأول نحو 53 مليار ريال، مشيراً إلى أن صرف الحوافز رفع من معدلات القوة الشرائية للمواطنين والمقيمين في المملكة. وكانت انعكاسات صرف الحوافز ظاهرة في زيادة حجم المعروض النقدي والإيداعات البنكية.
وأكد أن النمو في حجم الأموال الخاصة انعكس في حجم النمو في الإيداعات البنكية التي نمت بنسبة 13.3 إلى 1.04 تريليون ريال في مارس الماضي، مقارنة مع حجم الإيداعات في نفس الشهر من العام الماضي.
تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.
تعليقات القراء (0 تعليقات)
إضغط هنا لإضافة تعليقك
آخر مقالات الموقع
-
لا يوجد مقالات حديثة
آخر مقالات لبنوك واستثمار
-
لا يوجد مقالات حديثة
advertisement
أيضا في بنوك واستثمار
آخر الأخبار
- تقنية: أي.فون الجديد يخيب آمال المستثمرين والمعجبين
- رياضة: الزمالك يحذر لاعبيه من الالتفات لترشيحات فوزه بكأس مصر
- سياسة واقتصاد: مصر تدرس حزمة تمويل من صندوق النقد ودول الخليج
- سياسة واقتصاد: "ميدي تريد" المصرية تشتري 45 ألف طن زيت طعام
- مواصلات: موانئ دبي العالمية تستثمر مليار دولار إضافية في لندن جيتواي
مقالات مرتبطة بالموضوع
البنك السعودي الفرنسي
| 3 مقالات- السعودية قد تقلص ودائعها الخارجية بمقدار 98 مليار ريال
الأحد, 06 مارس 2011 | أخبار - القطاع الخاص السعودي ضحى بالسعودة لمصلحة العمالة الرخيصة
الثلاثاء, 22 فبراير 2011 | أخبار