{loadposition article-top}

ازدياد الاغتصاب والتحرش بالنساء في السعودية

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it في يوم الخميس, 28 فبراير 2008

أظهر تقرير رسمي سعودي أن نسبة التحرش بالفتيات (المعاكسة) في السعودية ارتفعت في عام 1427 هجرية بنسبة كبيرة جداً وهي 215 بالمائة ، كما ارتفعت نسبة الاغتصاب إلى 75 بالمائة في العام ذاته.

وأظهرت الإحصاءات الرسمية التي وردت في التقرير الحديث والصادر عن وزارة الداخلية السعودية أن عدد قضايا التحرش بالفتيات (المعاكسة) قد ارتفع من 1031 قضية في عام 1426 هجرية ليصل إلى 3253 قضية في عام1427 هجرية.

وذكر التقرير أن قضايا الاعتداء على العرض بشكل عام في المملكة ارتفعت في عام 1427 عنها في 1426 بنسبة 25 بالمائة وأن حالات الاغتصاب ارتفعت 75 بالمائة فيما ارتفعت قضايا اختطاف النساء بنسبة 10 بالمائة.

تتمة المقالة في الأسفل ↓

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (2 تعليقات)
هل ترغب في التعليق على الموضوع؟

تعليق
المرسل كنز الكرميل, جده, المملكه العربيه السعوديه في 31 آذار 2010 - 21:39 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة

اشكرك على هذه الفته الراعه والاضهار الرائع والاشياء التي لم نتخيلها بتوضيحها لنا وان نراء العالم الذي نعيش فيه ونتبصر له نشكرك وجزيت خير

اخشى ان يكون القادم اكثر
المرسل محمد جدع, جدة, السعودية في 29 شباط 2008 - 02:25 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة

اخي الاستاذ وائل
شكرا لطرحك هذا الموضوع واقول هنا ياللاسف من كان يتخيل او يتوقع ان تصل قضايا الانحلال الاخلاقي الى هذة النسب المرتفعة والتي تزيد يوما بعد يوم وشهرا بعد شهر وعاما بعد عام خصوصا في مجتمع كان في يوم من الايام يقال عنه مجتمع محافظ ,,, ترى ما السبب مالذي ادى بنا الى ذلك حتى بات الواحد منا لا يأمن على بناته او اهله سواء كانوا بصحبته او مع السائقين من تلك الذئاب البشرية المنتشرة في اسواقنا ومقاهينا واماكن تنزهنا يتربصون بأي فريسة كانت دون تفريق بين عفيفة او غيرها ودون احترام لمشاعر مرتادي الاماكن العامة الذين غالبا ما يرون امامهم من المهازل والانحطاط الاخلاقي من تعابير والفاظ بذيئة وتحرشات وغمز ولمز ما يندى له الجبين!!
لا شك ان العامل الاول هو ضعف او انعدام الوازع الديني لدى الكثير من شبابنا وفتياتنا ولا ابالغ حينما اقول انعدام نعم فأنا اعرف الكثير الكثير ممن عاشرتهم سواء في مجال العمل او خارجه لا يركون لله ركعة فماذا تنتظر من امثال هؤلاء ولكن المسؤلية هنا ايضا تقع على الاهل وعامل التربية الذي لم يعد كما كان سابقا فالجيل الجديد من الاباء والامهات يتركون لابنائهم الحبل على الغارب ويطلقون لهم العنان للانقياد وراء نزواتهم وشهواتهم دون حساب ولا عقاب إذن لابد من وقفة هنا مع انفسنا ومراجعة جادة في طريقة تربيتنا لابنائنا وكيفية تعزيز الجانب الديني والاخلاقي والانساني لديهم ليتنا نفعل قبل فوات الاوان وقبل ان نندم حيث لا ينفع الندم والله الهادي الى سواء السبيل.

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.

الاسم:*

تذكرني على هذا الكمبيوتر

البريد الالكتروني: *

(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)

المدينة:

الدولة:

عنوان التعليق: *

نص التعليق: *