ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (5 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

السعوديين منقسمون حول شرعية إغلاق المحال وقت الصلاة

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الأحد, 12 أبريل 2009

تنفرد السعودية عن سواها من بلدان العالم كافة بإلزام المحال التجارية بالإغلاق وقت الصلاة، وهو الأمر الذي يثير جدلاً بين مؤيد ومخالف لهذا التوجه الذي يراه البعض مستحدثاً، إذ لم يثبت أن الخلفاء الراشدين ومن تبعوهم، ألزموا الناس بإغلاق دكاكينهم للصلاة.

ويقول الأستاذ في جامعة الملك سعود سابقاً الدكتور مرزوق بن تنباك في استطلاع أجرته صحيفة الحياة السعودية أنه لم يحدث في تاريخ العرب ولا المسلمين أن المحال كانت تقفل للصلاة بصورة رسمية، "لا يوجد دليل عملي واحد في تاريخ الدولة الإسلامية بدءاً من الخلفاء الراشدين وحتى هذا الزمن يثبت أن الحسبة أو الشرطة كانت تأمر بإغلاق الأسواق وقت الصلاة".

ويضيف ابن تنباك "وأما قوله تعالى (إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع)، كان هذا أمراً، ولم يرد في التاريخ أنه تم تطبيقه رسمياً على وجه الإلزام، وإذا كان لا بد من المنع فليقتصر المنع أو التحريم على وقت صلاة الجمعة بعد الآذان الثاني، لأن فيه أمراً قرآنياً صريحاً بترك البيع".

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وشدد على أنه لم يحدث في تاريخ العرب ولا المسلمين أن المحال كانت تقفل للصلاة بصورة رسمية، على امتداد التاريخ سواء في الدولة الأموية أم العباسية أم العثمانية.

ورأى أنه في تلك القرون لم تغلق المحال وقت الصلاة، على رغم أنها كانت أحرص منا على تطبيق الشعائر الدينية، واستثنى من تعميمه هذا ما تذكره بعض كتب التاريخ أن الحنابلة في ثورتهم في بغداد، المسماة ثورة الحنابلة، كانوا يطلبون من الناس أن يخرجوا للصلاة، ولكنهم لم يكونوا يجبرونهم بحسب ما اطلعت عليه.

وعلق على ما يجري حالياً من إلزام ومساءلة وعقوبة لمن يخالف نظام إغلاق الأسواق للصلاة قائلاً: "أرى أن إغلاق المحال في مدن كبرى ذات مصالح اقتصادية ضخمة مثل الرياض وجدة لا يستند إلى دليل شرعي، فما بالك إذا اقترن ذلك بحمل الناس وضربهم على صلاة الجماعة التي لم يرد بها نص قاطع".

وأصر على إن الإلزام بإغلاق المحال وقت الصلاة ليس عليه دليل، على رغم أن الصلاة ركن من أركان الإسلام، لكن إذا كان الأمر كذلك فلماذا لا نرى الآن من يلزم الناس ويعاقبهم على أداء الزكاة؟ مع أن النصوص في محاربة مانعيها وفي معاقبة المراوغين في دفعها صريحة، وتصل إلى معاقبته بأخذ الزكاة ونصف ماله.

وأشار إلى الحديث النبوي "من أدى الزكاة طيبة بها نفسه فقد أجر عليها، ومن منعها، أخذناها وشطر ماله، عزمة من عزمات ربنا".

ويرى الداعية خالد الخليوي أن عدم إغلاق المحال أثناء أوقات الصلاة مخالفة لنظام البلاد على حد وصفه، وأن إهمال الناس للصلاة وتساهلهم بالبيع والشراء دعا إلى إلزام المحال بالإغلاق وقت الفريضة.

وأكد أنه إذ لم يثبت إلزام الناس بإغلاق الأسواق تاريخياً، فإنه لم يثبت العكس أيضاً، بمعنى أنه لم يثبت إقرار الناس على البيع والشراء أثناء صلاة الناس في المساجد.

وقال أن المقصود من الإغلاق هو الحث على شعيرة الصلاة وأداء الجماعة، فلما كان المجتمع كله يصلي في العصور الإسلامية المتقدمة، فكأنه قد أغلق الأسواق في أوقات الصلاة.

واستغرب الخليوي "من أن أولئك الذين يعترضون على إغلاق المتاجر وقت الصلاة، لم يعترضوا على إلزامها بقفل أبوابها بعد 12 ليلاً في الرياض، بأمر من الأجهزة الأمنية، التي تتولى مهمة معاقبة المخالفين، سيقولون إن عدم الإغلاق الساعة 12 ليلاً يخالف نظام البلد الاجتماعي والأمني، ونحن نقول إن عدم الإغلاق وقت الصلاة يخالف النظام الديني للبلاد".

ونفى أن يكون الإغلاق أوقات الصلاة له أضرار اقتصادية أو اجتماعية، مؤكداً أن صاحب المحل يستطيع أن يعمل ساعات إضافية بدلاً من أوقات إغلاق المحل للصلاة، وهناك محال تعمل على مدى 24 ساعة.

وأثنى الخليوي على قرار منع البيع في أوقات الصلاة، مستشهداً بأن النبي صلى الله عليه وسلم همّ بإحراق بيوت الذين تخلفوا عن صلاة الجماعة، فما بالك بمن يبيع ويشتري والناس يصلّون.

وتباينت آراء ووجهات نظر بعض كبار السن الذين عايشوا فترة خمسينات وستينات القرن الميلادي الماضي، حول إغلاق المحال التجارية وقت الآذان لتأدية الصلاة، ورأى بعض هؤلاء أن التشديد في الإغلاق لم يأت إلا قبل 20 عاماً، وأكد آخرون أنه أقدم من ذلك بكثير، بيد أن الجميع اتفق على المبدأ ذاته، وهو ضرورة الإغلاق.

وعارض الأستاذ المشارك في قسم أمراض النساء والولادة في جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور أنس محمد المرزوقي فكرة إقفال المحال أو الصيدليات أو سواها وقت الصلاة.

وقال إبراهيم البراهيم (75عاماً)، أن جميع المحال التجارية كانت تستعد للصلاة قبل أكثر من 20 دقيقة من موعد رفع الأذان، لافتاً إلى حرص الباعة والمتسوقين على التوقف عن البيع والشراء، لأداء فريضة الصلاة في وقت باكر، "إن عدد المحال التجارية في ذلك الوقت لم يكن كبيراً، مقارنة بعددها الموجود حالياً، وكان الناس يقاطعون صاحب المحل الذي لا يُغلق أو يتأخر عن موعد الصلاة، وذلك لأهمية وعظم هذا الأمر من وجهة نظرهم".

ويشير عبدالرحمن عبدالله، إلى أن معظم أصحاب المحال كانوا يتركونها مفتوحة أثناء ذهابهم لتأدية الصلاة، وأن الزبائن كانوا يتوقفون عن التسوق وقت الأذان، احتراماًَ لقدسيته، مضيفاً أن أصحاب المحال كانوا يكتفون بوضع غطاء على الواجهة، لإشعار الناس بأن المحل مغلق.

ويذكر سعود سالم، وهو أحد أصحاب المحال القديمة في سوق القيصرية القديم في الإحساء، أنه في الماضي لم يكن هناك تشدد في إغلاق المحال أثناء فترة الصلاة، خصوصاً أن حركة السوق لم تشهد في ذلك الوقت إقبالاً كبيراً، كما هي الحال عليه اليوم، لوجود أعداد كبيرة من المتسوقين من داخل السعودية وخارجها، الذين يقبلون على التسوق في المجمعات التجارية بشكل ملحوظ، والتشديد على الإغلاق في الفترة الزمنية في القرن الماضي كان قليلاً، وبدا واضحاً في الوقت الحاضر، نظراً إلى وجود العمال الأجانب غير المسلمين، الذين يتجاهلون أوقات الصلاة.

ويصف سعد المنصور، الإغلاق في الماضي بأنه كان يأتي بدوافع ذاتية من أصحاب المحال والمتسوقين، من دون الحاجة إلى وجود تعليمات في هذا الخصوص، وعزا ذلك إلى أن الباعة في تلك الأيام كانوا من أهل البلد، وكثير منهم من كبار السن، لذلك لم نكن ننتظر من يأتي ويأمرنا بالإغلاق.

وقال الناطق باسم الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أحمد الجردان في وقت سابق إن اللائحة التنفيذية لنظام الهيئة نصت على إغلاق المحال التجارية وقت الصلاة.

وأضاف أنه لا يختلف اثنان على ضرورة أن تظهر هذه البلاد بصورة حسنة فهي قدوة للعالم الإسلامي وقبلته ومهوى أفئدة المسلمين.

وكان الجردان يتحدث قبل إعفائه من منصبه ناطقاً باسم الهيئة الأسبوع الماضي، ولم يوضح التعليمات والأنظمة التي تنص على إغلاق المحال التجارية وقت الصلاة والعقوبات التي تطاول المخالفين، مكتفياً بقوله: إن كل مخالفة بحسب حالها يتم التعامل معها بحسب النظام والتعليمات.

وأوضح أنه يتم التوجيه بإغلاق المحل في حال المخالفة، وإذا تكررت المخالفة يتم اتخاذ اللازم، رافضاً الإفصاح عمّا يتم اتخاذه من إجراءات على تلك المحال في حال تكرار تلك المخالفة.

وكانت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في تقريرها الإحصائي الأخير صنفت التخلف عن الصلاة أو الاستمرار في العمل بعد الآذان من "وقوعات" العبادة التي بلغ عددها 230710 وقائع تمثل 76.7 في المئة من إجمالي الوقوعات المضبوطة، فيما بلغ عدد الأشخاص الموقوفين بسبب هذه الوقوعات نحو 25 ألف شخص.

وتجول فرق دوريات هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشوارع قبل أوقات الصلاة بدقائق، وتنبه أصحاب المحال إلى ضرورة الإغلاق، وتعاود الدوريات المرور على المحال نفسها بعد الآذان لضبط المخالفين.

اشترك بالنشرة الإخبارية لأريبيان بزنس بالنقر هنا

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (5 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (5 تعليقات)

بين البدعة وحب التسلط
المرسل fact في 23 مايو 2009 - 15:49 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


الاغلاق وقت الصلاه بدعه مستحدثة وليست من الدين في شئ ومخالفة للدين الامر بالاغلاق تكلم عنه القران انه فقط في يوم الجمعة .
كذلك اذا كان لصلاة الظهر والمغرب وقت محدد بالزوال والغروب فلماذا يتم اغلاق لصلاه العصر والعشاء والمعروف ان وقتهما يمتد لعدة ساعات .
فقط حب التسلط على الناس وزجهم في السجون باسم الدين يتم مثل هذه الاعمال.
الصلاة عماد الدين
المرسل khattab, cairo, egypt في 13 نيسان 2009 - 01:59 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


اول ما يسأل العبد يوم القيامه عنها هى الصلاة ان اروع شىء موجود فى المملكة العربية السعوديه هى الصلاة فى وقتها والمحافظه على اقامتها عز الله خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله ورجال الدين الاوفياء بالاصرار على غلق وايقاف اى عمل ومحلات لاداء الصلاة ويجب علينا ان نتبع قول الرسول عليه الصلاة والسلام : اريحنا يابلال بالصلاة ومايخالف ذلك فهو بدعه والله اسال ان يديم علينا نعمة الاسلام وايقام الصلاة فى اوقاتها
الصلاة خير من التجارة فى المقام الاول
المرسل fricka25 منصور عبد المطلب, نيوجيرسي, الولايات المتحدة في 13 نيسان 2009 - 01:21 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


يترك موضوع اغلاق المحلات وقت الصلاة و يسأل فى هذا اهل الذكر سماحة المفتى وهو المسؤل عن هذه القضية طالما جلس على كرسي الافتاء وكما قال الله عز وجل (أسألوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون) وانا لاادرى ماذا حدث للمسلمين منذ خمس سنوات مضينا واصبح حال المسلمين فى التردى نتج هذا عن ضعف فى العقيدة السمحة التى ذابت بين سطور كتب العلمانيين وصدح موسيقى المارقين الذين لايعرفون شيئا عن دينهم سوى اللى مايصليش ويكذب حيدخل النار هذا كل علمهم عن اسلامهم ولايفرقون اسماء الصحابة رضى الله عنهم من اسماء كفار قريش لايعرفون شيئا سوى الرقص وسماع المغنيين والمغنيات والتمثيل والكورة هذه الاشياء تعتبر قاموس حياتهم بها يحيون ويموتون بها وهم ملاقوا ربهم وطول عمرنا نعرف بلادد الحرميين الشريفين تأمر بغلق المحال التجارية وقت الصلاة هذه سنة حسنة لحث الناس على تلبية واداء الصلاة لرب الارض والسماء اذن مالضير فى هذا؟؟ كنا نتمني ان تكون كل بلاد المسلمين مثل السعودية حفظها الله فى موضوع اغلاق المحلات وقت الصلاة وانا اقولها والرزق على الله كل انسان معارض لهذا الموضوع اشك فى عقيدته وصلاته التى بها رياء وكل من يؤيد اغلاق المحالات وقت الصلاة فهذا رجل يحب دينه ويغار عليه اتمنى من الجميع تأييد موضوع اغلاق المحلات وقت الصلاة وهذا افضل بدلا من التخبط فى الاراء المشبوهة وهدانا الله جميعا ووفقنا لما يحبه ويرضاه امين
الصلاة في المملكة العربية السعودية
المرسل عبدالسلام الفريج, الرياض, المملكة العربية السعودية في 12 نيسان 2009 - 17:06 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


استغربت كثيرا الجدل الحاصل حول اغلاق المتاجر في اوقات الصلوات في المملكة العربية السعودية ، الا يكفي ماحصل للامة الاسلامية من تشرذم وفرقة ، اما ان لنا نترفع عن هذه الترهات وننأى بأنفسنا عنها الى ماهو ارقى وافيد لديننا ودنيانا ، اليس الافضل لنا ان نكون دعاة خير وايمان من ان نكون دعاة متشدقين بما كان وما لم يكن 0
ان هذا الامر الذي نحن بصدده الان هو من اختصاص السلطات الحاكمة في المملكة العربية السعودية ومناقشة الامر يعد تدخلا سافرا في اختصاص الحاكم ، الذي رأى هذا الامر ، ولو رجعنا الى الوراء قليلا لوجدنا ان الحال لم يكن كما هو عليه الان ، لم تكن المتاجر تغلق ابوابها كما ذكر الاخ الداعية خالد الخليوي ، كان الامر تلقائيا ينبع عن ذات التاجر ولم يكن هناك الزام في الامر ، ولكن بعد ان فتحت المملكة ابوابها لكل وافد من شتى اصقاع الارض وجب ان يكون هناك الزام بالاغلاق لتعليم الناس على ان هذه البلاد تعتمد دستورا الهيا يتفوق على اي دستور او قانون معمول به في اي دولة في هذا العالم الواسع وهذا نابع ايضا من كون المملكة نقطة التقاء المسلمين جميعا لوجود الحرمين الشريفين فيها مما يجعلها محط الانظار لكل ماهو متعلق بالدين فاذا لم تكن على مستوى رفيع من التقيد بهذا الدين الحنيف اصبحت في مرمى الحاقدين الذين لن يتوانوا عن الكيل لها ووصفها بابشع الصفات وتسفيه حكامها ، علما انها رغم كل ماتقوم به من خدمات ورعاية وتسهيل لكل وافد الى الحرمين الشريفين لم تسلم من النقد اللاذع وانها تقيد حركة الحاج او المعتمر وكلنا يعلم ان كثير من الحجاج والمعتمرين لم يحضروا لااداء الفريضة بل حضر للعمل والتكسب وهو بذلك جعل من نفسه مخطئا وعرضها للعقوبة ومع ذلك نجد ان السلطات تعلن بل تطلب من الجميع الاسراع بتصحيح اوضاعهم دون عقوبة اوغرامة 0
ان التزام السلطات السعودية باغلاق محلات البيع والشراء وقت الصلاة لايعد تشريعا غير محمود ولايعد ابتداعا يضر بالدين بل على العكس هو امر حسن ولولم يكن موجودا عند السلف ، لآن ذلك في مصلحة الامة فهو يدعو الى البر ويدعو الى الوئام ولايضر باقتصاد اوتؤدي الى كساد فهي محط انظار العالم ومن يرتبط بها سينتظر حتى تنتهي فروض العبادة فيها ومن لا ينتظر فليسعى لغيرها من الدول التي لاتغلق محلاتها لصلاة ومن لايعجبه دستورها فليرحل عنها فانها مستغنية بمن فيها وليست بحاجة الى منظرين لاهم لهم الا ماجاز ومالايجوز
لا بارك الله في عمل يلهي عن الصلاة
المرسل احمدالقفاص, القاهرة, مصر في 12 نيسان 2009 - 16:10 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


اغلاق او عدم اغلاق
ليس موضوع حتى نشغل بال المسلمين
هناك اولويات صعبة وهامة لاحصر لها
فإغلاق المحل لاداء فريضة شىء طيب وتعود المجتمع السعودى علية
فلا داعي لكل صغيرة وكبيرة ننتقد فيها الامر بالمعروف والنهى عن المنكر
فهذا سلوك طيب نشجعه
ويقول الرسول الكريم المصطفي صلى الله عليه وسلم
لا بارك الله في عمل يلهى عن الصلاة
والله الموفق احمدالقفاص

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لثقافة ومجتمع

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. وزارة الشؤون الإسلامية - السعودية»

 بريد الأخبار

  1. وزارة الشؤون الإسلامية - السعودية

  2. ثقافة ومجتمع


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في ثقافة ومجتمع

    لا يوجد محتوى