ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

السعودية تشيد بالسعر المستقر والمثالي للنفط

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم السبت, 05 ديسمبر 2009

وصفت السعودية، أكبر بلد مصدر للنفط في العالم، سعر الخام الحالي بالمستقر والمثالي للدول المستهلكة والمنتجة وذلك خلال محادثات لوزراء النفط العرب في القاهرة السبت.

وفي ظل سعر النفط الحالي قرب 75 دولاراً للبرميل، قال الوزراء: "إنه لا حاجة إلى قيام منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بتغيير أهدافها للإنتاج عندما تعقد اجتماعها المقرر في أنجولا في وقت لاحق هذا الشهر".

وأبلغ وزير البترول السعودي "علي النعيمي" الصحفيين خلال اجتماع لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك": "كل شيء على ما يرام الآن".


تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وتضم "أوابك" عشرة بلدان منتجة للنفط منها سبعة أعضاء في "أوبك" أيضاً.

وقال "النعيمي": "المخزونات تتراجع والسعر مثالي.. والمستثمرون والمستهلكون والمنتجون جميعهم راضون جداً.. لا يوجد ما يدعو إلى القلق".

وأبقت "أوبك" أهدافها الرسمية للإنتاج دون تغيير على مدار العام منذ أعلنت في أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي عن خفض قياسي في الإمدادات بلغ 4.2 مليون برميل يومياً مقارنة مع مستويات سبتمبر/أيلول 2008.

ولاتزال أسعار النفط دون ذروة يوليو/تموز 2008 عندما اقتربت من 150 دولاراً للبرميل.

لكن وزير الطاقة والمناجم الجزائري "شكيب خليل" قال: "إنه في ضوء الوضع الحساس للاقتصاد العالمي وانتعاش سوق النفط من مستوياتها المتدنية قرب 30 دولاراً التي لامستها في ديسمبر/كانون الأول الماضي فقد لا ترى المنظمة حاجة إلى رفع الإنتاج لبعض الوقت".

وقال "خليل": "سيكون وقتاً طويلاً".

وقال منتجون آخرون في "أوبك" يحضرون أيضاً الاجتماع: "إنهم يتوقعون أن تبقي المنظمة على الإنتاج دون تغيير عندما تعقد اجتماعها القادم".

وقال رئيس وفد ليبيا إلى منظمة أوبك "شكري غانم": "عدم اتخاذ إجراء سيكون عنوان الاجتماع".

وسيضطلع اجتماع أعضاء "أوبك" الاثني عشر في 22 ديسمبر/كانون الأول في لواندا بمهمة الموازنة بين فائض ضخم في المعروض ومخاطر أن ترفع أي زيادة في الطلب على النفط أسعار الخام وتتسبب في متاعب للاقتصاد العالمي.

ومما يدعو للقلق أيضاً مضاربات محتملة في السوق، ويرى بعض المحللين أن الأسعار ينبغي أن تكون عند مستويات أقل بالنظر إلى حجم الفائض النفطي وهو ما قد يبرر زيادة في الإنتاج لتفادي ارتفاع السعر إلى مستويات قد تعرقل الانتعاش الاقتصادي وتدمر الطلب.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لطاقة

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)»

 بريد الأخبار

  1. وزارة النفط - السعودية

  2. منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)

  3. طاقة


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في طاقة

    لا يوجد محتوى