ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (2 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

ظاهرة جيولوجية تثير جدلا بالسعودية ومكانها يتحول لمزار سياحي

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم السبت, 02 يناير 2010

شكلت ظاهرة دفع الأشياء تجاه الأماكن المرتفعة وزيادة سرعة السيارات على الطريق الذي يفصل بين المتنزه البري للمدينة المنورة "البيضاء" ومركز المدينة المنورة لغزا محيرا عن الأسباب الحقيقية لها.

ويجني أصحاب سيارات الأجرة مكاسب كبيرة مقابل نقل الزوار والسياح إلى الموقع الظاهرة، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "الاقتصادية" المحلية.

وتتلخص هذه الظاهرة في دفع الأشياء تجاه الأماكن المرتفعة وزيادة سرعة السيارة على الطريق بعد عودتها من المنتزه مما يخيل أنك تقود مركبتك في منحدر وفي الواقع أنها تدفعك بقوة وفي اتجاه مرتفع.

ويسمى الموقع من قبل بعض الزوار "وادي الجن"، ويفضل بعض المعتمرين والحجاج وزوار المدينة زيارة هذا الموقع لما يسمعون عنه في بلدانهم أو ما يذاع عنه قبل قدومهم إلى المدينة في حين يستغل سائقو الحافلات والأجرة والسيارات الخاصة هوس الزائرين بطلب مبالغ مالية تتجاوز 150 ريالا لنقلهم.

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

من جهته، قال رئيس مركز دراسات الزلازل في جامعة الملك سعود في الرياض الدكتور عبد الله العمري إن الظاهرة تعود إلى نوعية الصخور الموجودة في المنطقة لما يميزها من كثرة الجبال ونوعية الصخور النارية والمتحولة، والجرانيتية .

وبين العمري إن خواص الصخور في منطقة البيضاء تتشابه في الكثير من المواقع في المملكة مثل ظهران الجنوب وحايل وهي ظاهرة جيولوجية ترجع للاتجاه المغناطيسي والخواص الممغنطة التي تقوم بعمليات عكسية تظهر من الصخور وتقوم بعملية الدفع.

وفي السياق ذاته، أشار المتحدث الرسمي لفرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المدينة المنورة بندر الربيش، إلى إن فرق الهيئة دائما ما تقوم بنصح وإرشاد الزوار والسائحين على المواقع الأثرية الجائز زيارتها، والنصح عن التبرك والتعبد في مواقع يطلب بها غير الله.

وأضاف الربيش إن النصح يوجه كذلك لأصحاب السيارات التي تقوم بتوصيل هؤلاء والتنبيه بحرمة أموالهم التي تجنى بتوصيلهم للمواقع غير المسموح بها للعبادة.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (2 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (2 تعليقات)

؟؟؟؟؟؟
المرسل عمرو بن بحر في 04 كانون الثاني 2010 - 02:46 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


في ستينيات القرن الماضي كانت قريتنا مظلمة موحشه..وكنا اخوف ما نخافه ان نمر في طريق مهجور وقت الغروب..ففي ذلك الوقت وقت حلول الليل وادبار النهار كنا نسمع عن اشياء تحدث للماشين وحدهم في الطريق..كأن يمسه الجن او تهاجمه الغيلان او يخرج عليه جني بصورة بشر...وكان الليل بالنسبة لنا وقت لا يخلو من الرهبه رغم ما فيه من متعة وتسليه واجتماع شمل الجيران في السهرات.
كان الليل بالنسبة لنا وقت رغبة ورهبه...اما الرهبه فلأننا كنا نسمع حديثا مخيفا من الحاج سلامه يوقف الدم عن الجريان في العروق...كان يحدثنا اولا عن الغيلان وكيف انها تتجسد بصورة انسان او حيوان..ثم يحدثنا عن الاموات فيقول لنا اتحسبون ان الاموات لا يتكلمون ..كلا انهم يتكلمون ويسمعون ويتألمون...وحتى يثبت لنا صدق قوله كان يسوق لنا مثلا بأمه التي ماتت في صباه فيقول انهم حملوها على بغل فتعثر البغل في حجر في الطريق فسمع امه تصرخ صوتا يشق السماء.
وكنا نحن لا نشك ابدا بصدق حديث الحاج سلامه..ولذلك جادلنها وحاورناه لنستزيد فائده وعلما :
يا حاج سلامه هل صحيح ان من يضع القران عند رأسه لا يأتيه الجن ؟
ولكن سلامه لا يجيبنا اجابة تشفي الغليل..ولعله كان يتعمد اخافتنا والامعان في تشتيت اذهاننا فيقول : الجن فيه المؤمن والكافر..فسبحان ربي خالق السماء والارض...
_والغول هل شاهدته في حياتك ؟
كلا لم اشاهده ولكني احسست به ذات مرة , كنت ارد الماء ليلا لأملأ دلوي فرميت على الحجارة من عل..ونظرت فلم اشاهد الرامي , وعندها شعرت بخوف شديد فعدت ادراجي دون ماء..
والحقيقة ان كلمات الحاج كانت تبقى في ذاكرتنا نحن الاطفال والنساء فترة طويله..نستذكرها ونشعر بها, فكنا اذا مشى احدنا في اللبل ولو قرب بيته واراد الدخول شعر بأن شخصا يلاحقه فيسرع في خطاه بل يركض ركضا..
وكانت كلمات الحاج..بل وكلمات اخرين غيرة قد رسمت او ساهمت في تكوين شخصياتنا حتى الى ابعد من فترة الطفوله..
ولكننا تحررنا منها اخيرا..مع تقدم الزمن وتقدم العمر...وادركنا ان سلامه لم يكن الا شخصا مريضا نفسيا..عاش مريضا ومات مريضا فالى جنات الخلد يا سلامه
ردا على حرمة الاموال
المرسل yrrf, رام الله, فلسطين في 03 كانون الثاني 2010 - 14:58 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


الاثار والاماكن السياحية في اي دولة كانت ليست سوى عامل من عوامل الجذب التى تسير والفطرة البشرية فقد سوى الله هذه النفس وجعلها ارضا خصبة لكل ما تشتهيه والعاقل من يضبطها بعقله حرصا عليها وحفاظا من ان تزل ، فرغبة الانسان في الاسفار واتجدد ورؤية ما اوجد الله في هذا الكون الواسع من عجائب سواء خضعت للعقل والتفسير او غابت عنه ، هو عند الانسان محل اهتمام مهما كان دوافعه ومحطة لا بد للفضول ان يستظلها ولو لحيظات فهذا الانسان وهذه طبائعه فاللهو يكون طبيعة عند الاول كما هي المطالعة عند الاخر وحب الاكتشاف عند الثالث ... اذن هل اكون مذنبا اذا بعتك كتابا ؟ هل انحرف اذا ادخلتك بستانا سياحيا مقابل قطعة النقود ؟ هل تحرم اموالي لانني وفرت وسيلة توصلك الى الى ما جبلت عليه فطرتك من حب استطلاع واكتشاف ؟

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لثقافة ومجتمع

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. وزارة التعليم العالي - السعودية»

 بريد الأخبار

  1. وزارة التعليم العالي - السعودية

  2. ثقافة ومجتمع


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في ثقافة ومجتمع

    لا يوجد محتوى