Tweet
هشام طلعت والسكري يفلتان من الإعدام
بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it في يوم الثلاثاء, 28 سبتمبر 2010
فاجأ رئيس محكم جنايات القاهرة اليوم الثلاثاء، الجميع وأصدر حكماً في قضية مقتل المغنية اللبنانية "سوزان تميم"، حيث حكم بالسجن 15 عاماً لرجل الأعمال المصري "هشام طلعت مصطفى" والسجن 28 عاماً لضابط أمن الدولة السابق "محسن السكري".
بدأت الجلسة بالاستماع إلى شهود بناء على طلب الدفاع عن مصطفى، لكن القاضي "عادل عبد السلام جمعة" رفع الجلسة وعاد ليصدر الحكم، ولم تستمع المحكمة لمرافعة الدفاع، وفقاً لرويترز.
وفور صدور الحكم سادت حالة من الفوضى داخل قاعة المحاكمة، وحدثت العديد من المشادات بين الأمن والحضور، وسارعت "سحر طلعت" بالخروج من القاعة متجهة إلى سيارتها، لتبدأ وصلة من البكاء الشديد، حسبما ذكرت صحيفة "اليوم السابع".
يذكر أن المحاكمة الأولى للمتهمين جرت أمام محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار "محمدي قنصوه"، واستغرقت 29 جلسة على مدى 8 أشهر تقريباً، بداية من أكتوبر/تشرين الأول 2008، ونفيا في أول جلسة لمحاكمتهما التهم المنسوبة إليهما، بينما طالبت النيابة بعقوبة الإعدام لهما.
بدأت الجلسة بالاستماع إلى شهود بناء على طلب الدفاع عن مصطفى، لكن القاضي "عادل عبد السلام جمعة" رفع الجلسة وعاد ليصدر الحكم، ولم تستمع المحكمة لمرافعة الدفاع، وفقاً لرويترز.
وفور صدور الحكم سادت حالة من الفوضى داخل قاعة المحاكمة، وحدثت العديد من المشادات بين الأمن والحضور، وسارعت "سحر طلعت" بالخروج من القاعة متجهة إلى سيارتها، لتبدأ وصلة من البكاء الشديد، حسبما ذكرت صحيفة "اليوم السابع".
يذكر أن المحاكمة الأولى للمتهمين جرت أمام محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار "محمدي قنصوه"، واستغرقت 29 جلسة على مدى 8 أشهر تقريباً، بداية من أكتوبر/تشرين الأول 2008، ونفيا في أول جلسة لمحاكمتهما التهم المنسوبة إليهما، بينما طالبت النيابة بعقوبة الإعدام لهما.
موضوع مرتبط: بدء جلسة محاكمة هشام طلعت والسكري
ورغم أن مصطفى والسكري كانا قد أدينا بتهمة قتل "تميم"، وصدر بحقهما الحكم بالإعدام، إلا أن محكمة النقض المصرية قبلت في مارس/آذار الماضي الطعن المقدم منهما، وقضت بإعادة محاكمتهما أمام دائرة جنايات مختلفة عن تلك التي أصدرت حكم الإعدام.
تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.
تعليقات القراء (3 تعليقات)
يحيا العدل
المرسل خلود محمد, دبي, الإمارات في 29 أيلول 2010 - 12:18 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة
مبروك!
(تم حذف العبارات المسيئة- المحرر(
المرسل خلود محمد, دبي, الإمارات في 29 أيلول 2010 - 12:18 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة
مبروك!
(تم حذف العبارات المسيئة- المحرر(
نعم سلموا القط مفتاح الكرار
المرسل طائر الشرق في 28 أيلول 2010 - 23:53 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة
نعم سلموا القط مفتاح الكرار
عادل عبد السلام جمعة رئيس المحكمة هو الشخص المنوط به عمل اي شيئ مخالف للقانون تريده الحكومة
هو من سجن ايمن نور
هو من برأ يوسف والي في قضايا المبيدات المسرطنة
هو من حكم علي كل الصحفيين الذين حاولت الحكومة الثأر منهم بعد كشف الفساد بمصر
لذا فلقد عرف السبب من وجوده و هو الحكم ببراءة الحاج هشام بعد ان تم الدفع
اعرف ان ما سأقوله ربما لا ينشر وربما يكون سبب في شر يحيق بي او بغيري في حال نشره لكن سأكتبه للتاريخ ......
علي الطريق من الإسماعيلية و الشرقية و المنتهي بميت غمر في موقع قبل الزقازيق بنو خمسة كيلومترات تقريبا آلت للمذكور بطريقة او أخري قطعة ارض وضع يد من املاك الدولة ابعادها نحو 6×8 متر عليها مبني من الطوب اللبن بارتفاع 3 امتار في حرم الطريق الذي علم انه ستتم توسعته من كواليس اصحاب النفوذ اذ انه الخادم المطيع لهم وبرغم مرور نحو عشرة سنوات علي ذلك فلقد تم توسعة الطريق البالغ طوله 110 كيلومترات باستثناء هذه القطعة التي لم تتم ازالتها و تحدث عندها الحوادث كل يوم
ولقد صدرت الكثير من قرارات ازالة تلك الأطلال الا ان أي منها لم ينفذ
ومنذ ستة شهور قامت إحدي المهندسات بالإدارة العامة للطرق و الكباري بوزارة النقل بالقاهرة بالتجرؤ و تحرير محضر جديد وقرار ازالة نهائي الا انه حضر للإدارة و هددها و قال لها انك لا تعلمين من انا .... فانا من سجن ايمن نور و مجدي حسين و قفل حزب العمل و خرب حزب الوفد وانه المخلص دوما لسادته و لن يتركوني ابدا
لم تستجب له فذهب الي رئيسها الذي استقبله و حفظ الموضوع
ولا زال الطريق بلا توسعة في تلك النقطة
لا زال كل الذين يرتادون الطريق يفاجئون بهذا الكمين الظلم امامهم كل ليلة و يتساقط الموتي بتلك النقطة التي تمرد صاحبها رجل القانون و رجل السلطة الأول الذي يرفض الإمتثال للقانون
لذا لما قرأت اسمه في القضية عرفت النهاية التي خطط لها الدكتور شوقي السيد المحامي عن المتهم هشام طلعت الذي يدعي انه يملك ناصية البراءة وصدق فهو الشخص المثالي للتعامل مع عادل عبد السلام جمعة
والآن لقد استبان الحكم و مبروك تسوية قضية مدينتي و تسليم جزء من اللقمة الكبيرة لمن لم يلحقوا من قبل الأكل منها وتسوية دية سوزان تميم مع ابوها و التسوية القادمة بين شوقي السبيد المحامي و جمــــــــــــــعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
كل جمعة و انتم طيبين
اما السيد الخبير القانوني متولي جعفر فيبدو انه خبير بالقانون حقا اما الكوسة فهو ليس بها خبير علي الإطلاق
سلام يا مصر يا محروسة
بالمناسبة يستطيع مندوبكم الذهاب الليلة الي الزقازيق و عند قرية غزالة وابو الأخضر بعد اكثر قليلا من 5 كم من الزقازيق علي يمين المتجه الي الإسماعيلية سيجد هذا الموقع و يصوره لكم قبل الموافقة علي نشر هذا التعليق حيث انني خارج مصر الآن ولا استطيع القيام بتلك المهمة
المرسل طائر الشرق في 28 أيلول 2010 - 23:53 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة
نعم سلموا القط مفتاح الكرار
عادل عبد السلام جمعة رئيس المحكمة هو الشخص المنوط به عمل اي شيئ مخالف للقانون تريده الحكومة
هو من سجن ايمن نور
هو من برأ يوسف والي في قضايا المبيدات المسرطنة
هو من حكم علي كل الصحفيين الذين حاولت الحكومة الثأر منهم بعد كشف الفساد بمصر
لذا فلقد عرف السبب من وجوده و هو الحكم ببراءة الحاج هشام بعد ان تم الدفع
اعرف ان ما سأقوله ربما لا ينشر وربما يكون سبب في شر يحيق بي او بغيري في حال نشره لكن سأكتبه للتاريخ ......
علي الطريق من الإسماعيلية و الشرقية و المنتهي بميت غمر في موقع قبل الزقازيق بنو خمسة كيلومترات تقريبا آلت للمذكور بطريقة او أخري قطعة ارض وضع يد من املاك الدولة ابعادها نحو 6×8 متر عليها مبني من الطوب اللبن بارتفاع 3 امتار في حرم الطريق الذي علم انه ستتم توسعته من كواليس اصحاب النفوذ اذ انه الخادم المطيع لهم وبرغم مرور نحو عشرة سنوات علي ذلك فلقد تم توسعة الطريق البالغ طوله 110 كيلومترات باستثناء هذه القطعة التي لم تتم ازالتها و تحدث عندها الحوادث كل يوم
ولقد صدرت الكثير من قرارات ازالة تلك الأطلال الا ان أي منها لم ينفذ
ومنذ ستة شهور قامت إحدي المهندسات بالإدارة العامة للطرق و الكباري بوزارة النقل بالقاهرة بالتجرؤ و تحرير محضر جديد وقرار ازالة نهائي الا انه حضر للإدارة و هددها و قال لها انك لا تعلمين من انا .... فانا من سجن ايمن نور و مجدي حسين و قفل حزب العمل و خرب حزب الوفد وانه المخلص دوما لسادته و لن يتركوني ابدا
لم تستجب له فذهب الي رئيسها الذي استقبله و حفظ الموضوع
ولا زال الطريق بلا توسعة في تلك النقطة
لا زال كل الذين يرتادون الطريق يفاجئون بهذا الكمين الظلم امامهم كل ليلة و يتساقط الموتي بتلك النقطة التي تمرد صاحبها رجل القانون و رجل السلطة الأول الذي يرفض الإمتثال للقانون
لذا لما قرأت اسمه في القضية عرفت النهاية التي خطط لها الدكتور شوقي السيد المحامي عن المتهم هشام طلعت الذي يدعي انه يملك ناصية البراءة وصدق فهو الشخص المثالي للتعامل مع عادل عبد السلام جمعة
والآن لقد استبان الحكم و مبروك تسوية قضية مدينتي و تسليم جزء من اللقمة الكبيرة لمن لم يلحقوا من قبل الأكل منها وتسوية دية سوزان تميم مع ابوها و التسوية القادمة بين شوقي السبيد المحامي و جمــــــــــــــعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
كل جمعة و انتم طيبين
اما السيد الخبير القانوني متولي جعفر فيبدو انه خبير بالقانون حقا اما الكوسة فهو ليس بها خبير علي الإطلاق
سلام يا مصر يا محروسة
بالمناسبة يستطيع مندوبكم الذهاب الليلة الي الزقازيق و عند قرية غزالة وابو الأخضر بعد اكثر قليلا من 5 كم من الزقازيق علي يمين المتجه الي الإسماعيلية سيجد هذا الموقع و يصوره لكم قبل الموافقة علي نشر هذا التعليق حيث انني خارج مصر الآن ولا استطيع القيام بتلك المهمة
ليتكم نشرتم تعليقي امس لتعلموا انه قلض مرتش ومتمرس في استغلال النفوذ ويده ملو
المرسل طائر الشرق في 28 أيلول 2010 - 23:52 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة
ليتكم نشرتم تعليقي امس لتعلموا انه قلض مرتش ومتمرس في استغلال النفوذ ويده ملوثة بالرشاوي
كنتم ستكونون الموقع الأول الذي ينشر التوقع بتبرئة هشام و السكري
واكرر النشر اليوم ليعلم الجميع من هو القاضي الذي قضي اليوم بالمخالفة لكل الأعراف و القوانين
هذا هو تعليقي السابق في موضع آخر بموقعكم لم ينشر امس اكرر ارساله
نعم سلموا القط مفتاح الكرار
عادل عبد السلام جمعة رئيس المحكمة هو الشخص المنوط به عمل اي شيئ مخالف للقانون تريده الحكومة
هو من سجن ايمن نور
هو من برأ يوسف والي في قضايا المبيدات المسرطنة
هو من حكم علي كل الصحفيين الذين حاولت الحكومة الثأر منهم بعد كشف الفساد بمصر
لذا فلقد عرف السبب من وجوده و هو الحكم ببراءة الحاج هشام بعد ان تم الدفع
اعرف ان ما سأقوله ربما لا ينشر وربما يكون سبب في شر يحيق بي او بغيري في حال نشره لكن سأكتبه للتاريخ ......
علي الطريق من الإسماعيلية و الشرقية و المنتهي بميت غمر في موقع قبل الزقازيق بنو خمسة كيلومترات تقريبا آلت للمذكور بطريقة او أخري قطعة ارض وضع يد من املاك الدولة ابعادها نحو 6×8 متر عليها مبني من الطوب اللبن بارتفاع 3 امتار في حرم الطريق الذي علم انه ستتم توسعته من كواليس اصحاب النفوذ اذ انه الخادم المطيع لهم وبرغم مرور نحو عشرة سنوات علي ذلك فلقد تم توسعة الطريق البالغ طوله 110 كيلومترات باستثناء هذه القطعة التي لم تتم ازالتها و تحدث عندها الحوادث كل يوم
ولقد صدرت الكثير من قرارات ازالة تلك الأطلال الا ان أي منها لم ينفذ
ومنذ ستة شهور قامت إحدي المهندسات بالإدارة العامة للطرق و الكباري بوزارة النقل بالقاهرة بالتجرؤ و تحرير محضر جديد وقرار ازالة نهائي الا انه حضر للإدارة و هددها و قال لها انك لا تعلمين من انا .... فانا من سجن ايمن نور و مجدي حسين و قفل حزب العمل و خرب حزب الوفد وانه المخلص دوما لسادته و لن يتركوني ابدا
لم تستجب له فذهب الي رئيسها الذي استقبله و حفظ الموضوع
ولا زال الطريق بلا توسعة في تلك النقطة
لا زال كل الذين يرتادون الطريق يفاجئون بهذا الكمين الظلم امامهم كل ليلة و يتساقط الموتي بتلك النقطة التي تمرد صاحبها رجل القانون و رجل السلطة الأول الذي يرفض الإمتثال للقانون
لذا لما قرأت اسمه في القضية عرفت النهاية التي خطط لها الدكتور شوقي السيد المحامي عن المتهم هشام طلعت الذي يدعي انه يملك ناصية البراءة وصدق فهو الشخص المثالي للتعامل مع عادل عبد السلام جمعة
والآن لقد استبان الحكم و مبروك تسوية قضية مدينتي و تسليم جزء من اللقمة الكبيرة لمن لم يلحقوا من قبل الأكل منها وتسوية دية سوزان تميم مع ابوها و التسوية القادمة بين شوقي السبيد المحامي و جمــــــــــــــعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
كل جمعة و انتم طيبين
اما السيد الخبير القانوني متولي جعفر فيبدو انه خبير بالقانون حقا اما الكوسة فهو ليس بها خبير علي الإطلاق
سلام يا مصر يا محروسة
بالمناسبة يستطيع مندوبكم الذهاب الليلة الي الزقازيق و عند قرية غزالة وابو الأخضر بعد اكثر قليلا من 5 كم من الزقازيق علي يمين المتجه الي الإسماعيلية سيجد هذا الموقع و يصوره لكم قبل الموافقة علي نشر هذا التعليق حيث انني خارج مصر الآن ولا استطيع القيام بتلك المهمة
والآن بعد ان صدر هذا الحكم هل لازال هناك من يأمن علي نفسه أو أهله بمصر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المرسل طائر الشرق في 28 أيلول 2010 - 23:52 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة
ليتكم نشرتم تعليقي امس لتعلموا انه قلض مرتش ومتمرس في استغلال النفوذ ويده ملوثة بالرشاوي
كنتم ستكونون الموقع الأول الذي ينشر التوقع بتبرئة هشام و السكري
واكرر النشر اليوم ليعلم الجميع من هو القاضي الذي قضي اليوم بالمخالفة لكل الأعراف و القوانين
هذا هو تعليقي السابق في موضع آخر بموقعكم لم ينشر امس اكرر ارساله
نعم سلموا القط مفتاح الكرار
عادل عبد السلام جمعة رئيس المحكمة هو الشخص المنوط به عمل اي شيئ مخالف للقانون تريده الحكومة
هو من سجن ايمن نور
هو من برأ يوسف والي في قضايا المبيدات المسرطنة
هو من حكم علي كل الصحفيين الذين حاولت الحكومة الثأر منهم بعد كشف الفساد بمصر
لذا فلقد عرف السبب من وجوده و هو الحكم ببراءة الحاج هشام بعد ان تم الدفع
اعرف ان ما سأقوله ربما لا ينشر وربما يكون سبب في شر يحيق بي او بغيري في حال نشره لكن سأكتبه للتاريخ ......
علي الطريق من الإسماعيلية و الشرقية و المنتهي بميت غمر في موقع قبل الزقازيق بنو خمسة كيلومترات تقريبا آلت للمذكور بطريقة او أخري قطعة ارض وضع يد من املاك الدولة ابعادها نحو 6×8 متر عليها مبني من الطوب اللبن بارتفاع 3 امتار في حرم الطريق الذي علم انه ستتم توسعته من كواليس اصحاب النفوذ اذ انه الخادم المطيع لهم وبرغم مرور نحو عشرة سنوات علي ذلك فلقد تم توسعة الطريق البالغ طوله 110 كيلومترات باستثناء هذه القطعة التي لم تتم ازالتها و تحدث عندها الحوادث كل يوم
ولقد صدرت الكثير من قرارات ازالة تلك الأطلال الا ان أي منها لم ينفذ
ومنذ ستة شهور قامت إحدي المهندسات بالإدارة العامة للطرق و الكباري بوزارة النقل بالقاهرة بالتجرؤ و تحرير محضر جديد وقرار ازالة نهائي الا انه حضر للإدارة و هددها و قال لها انك لا تعلمين من انا .... فانا من سجن ايمن نور و مجدي حسين و قفل حزب العمل و خرب حزب الوفد وانه المخلص دوما لسادته و لن يتركوني ابدا
لم تستجب له فذهب الي رئيسها الذي استقبله و حفظ الموضوع
ولا زال الطريق بلا توسعة في تلك النقطة
لا زال كل الذين يرتادون الطريق يفاجئون بهذا الكمين الظلم امامهم كل ليلة و يتساقط الموتي بتلك النقطة التي تمرد صاحبها رجل القانون و رجل السلطة الأول الذي يرفض الإمتثال للقانون
لذا لما قرأت اسمه في القضية عرفت النهاية التي خطط لها الدكتور شوقي السيد المحامي عن المتهم هشام طلعت الذي يدعي انه يملك ناصية البراءة وصدق فهو الشخص المثالي للتعامل مع عادل عبد السلام جمعة
والآن لقد استبان الحكم و مبروك تسوية قضية مدينتي و تسليم جزء من اللقمة الكبيرة لمن لم يلحقوا من قبل الأكل منها وتسوية دية سوزان تميم مع ابوها و التسوية القادمة بين شوقي السبيد المحامي و جمــــــــــــــعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
كل جمعة و انتم طيبين
اما السيد الخبير القانوني متولي جعفر فيبدو انه خبير بالقانون حقا اما الكوسة فهو ليس بها خبير علي الإطلاق
سلام يا مصر يا محروسة
بالمناسبة يستطيع مندوبكم الذهاب الليلة الي الزقازيق و عند قرية غزالة وابو الأخضر بعد اكثر قليلا من 5 كم من الزقازيق علي يمين المتجه الي الإسماعيلية سيجد هذا الموقع و يصوره لكم قبل الموافقة علي نشر هذا التعليق حيث انني خارج مصر الآن ولا استطيع القيام بتلك المهمة
والآن بعد ان صدر هذا الحكم هل لازال هناك من يأمن علي نفسه أو أهله بمصر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إضغط هنا لإضافة تعليقك
آخر مقالات الموقع
-
لا يوجد مقالات حديثة
آخر مقالات لثقافة ومجتمع
-
لا يوجد مقالات حديثة
advertisement
أيضا في ثقافة ومجتمع
آخر الأخبار
- تقنية: أي.فون الجديد يخيب آمال المستثمرين والمعجبين
- رياضة: الزمالك يحذر لاعبيه من الالتفات لترشيحات فوزه بكأس مصر
- سياسة واقتصاد: مصر تدرس حزمة تمويل من صندوق النقد ودول الخليج
- سياسة واقتصاد: "ميدي تريد" المصرية تشتري 45 ألف طن زيت طعام
- مواصلات: موانئ دبي العالمية تستثمر مليار دولار إضافية في لندن جيتواي