ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (4 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

النطق بإعدام هشام طلعت مصطفى والسكري في قضية مقتل سوزان تميم

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الخميس, 25 يونيو 2009

نطقت محكمة جنايات القاهرة اليوم الخميس بحكم الإعدام الذي أصدرته الشهر الماضي ضد رجل الإعمال والنيابي المصري البارز هشام طلعت مصطفى ومساعده ضابط الشرطة السابق محسن السكري في قضية مقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم.

وقتلت سوزان تميم (32 عاماً) في مسكنها بدبي أواخر يوليو/تموز من العام الماضي.

وأحالت المحكمة حكم إعدام مصطفى والسكري إلى المفتي لأخذ الرأي الشرعي فيه.

ورأي المفتي استشاري، وهو يؤيد عادة أحكام الإعدام التي تحال إليه من محاكم الجنايات.


تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وأحيل مصطفى في سبتمبر/أيلول إلى المحاكمة كمتهم ثان مع السكري.

وقال النائب العام المصري عبد المجيد محمود، إن السكري سافر إلى دبي لقتل تميم بتحريض من مصطفى الذي دفع له مليوني دولار، وأن السكري تعقبها في لندن محاولاً قتلها قبل أن يقتلها في دبي.

وأضافت المحكمة إلى حكمها الذي نطقت به اليوم الخميس عقوبة السجن لمدة عشر سنوات ضد السكري لإدانته بحيازة سلاح، وذخيرة بدون ترخيص، وتقول الشرطة، إنها عثرت على السلاح والذخيرة خلال تفتيش مسكنه في مصر.

وحكمت المحكمة أيضاً بتعويض مؤقت خمسة آلاف جنيه وواحد لوالد ووالدة وشقيق سوزان تميم الأمر الذي يسمح لهم بطلب تعويض عن قتلها من مصطفى والسكري متضامنين أمام محكمة مدنية مصرية.

وأحالت المحكمة إلى المحكمة المدنية المختصة طلبي إثبات الزواج بسوزان تميم واللذين قدما إليها من كل من المنتج اللبناني عادل معتوق، والملاكم العراقي رياض العزاوي، وقال كل منهما للمحكمة من خلال محامين، إنه كان زوجاً لها قبل مقتلها.

وجيء بمصطفى والسكري إلى قاعة المحكمة، وكان في يد كل منهما مصحف لكنهما أخرجا من القاعة بسرعة ربما في نطاق إجراءات الأمن المفروضة عليهما.

ومن حق المحكمة أن تعلن أسباب الحكم في غضون 30 يوماً من تاريخ النطق به كما يمكن للمحكوم عليهما الطعن فيه أمام محكمة النقض في غضون 60 يوماً.

وتنظر محكمة النقض، وهي أعلى محكمة مدنية مصرية في مدى صحة تطبيق القانون، وليس في موضوع الدعوى، فإن رأت عيباً في تطبيق القانون تعيد الدعوى إلى محكمة جنايات القاهرة لكن أمام دائرة أخرى غير الدائرة التي أصدرت الحكم، وإذا لم تر عيباً في تطبيق القانون يصير الحكم نهائياً وباتاً، وواجب التنفيذ.

ويقول محامون، إن المحاكم المدنية تعلق نظر قضايا التعويض التي تقام أمامها بأحكام محاكم جنائية إلى أن تصير الأحكام الجنائية نهائية وباتة.

وقبل إحالة مصطفى (49 عاماً) للمحاكمة كان يشغل منصب رئيس مجلس إدارة مجموعة طلعت مصطفى التي تعمل بإنشاء العقارات في مصر، ودول عربية أخرى، وتولى شقيقه طارق رئاسة المجموعة.

وتردد أن مقتل سوزان تميم كان بدافع أنها قطعت علاقة كانت تربطها برجل الأعمال المصري بعد انفصالها عن معتوق.

ويقول العزاوي، إنه عاش مع تميم في لندن لمدة 18 شهراً إلى أن سافرت إلى دبي.

وصرح العزاوي لصحيفة صنداي تايمز البريطانية في سبتمبر/أيلول، إن مصطفى ربطته علاقة بتميم قبل زواجهما، وأن مصطفى عرض عليها 50 مليون دولار مقابل أن تعود إليه.

ويشغل مصطفى منصب وكيل اللجنة الاقتصادية في مجلس الشورى كما أنه عضو في المجلس الأعلى للسياسات أبرز لجان الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم، ويرأس المجلس الأعلى للسياسات جمال مبارك ابن الرئيس المصري.

وفتحت مصر تحقيقاً في حادث مقتل تميم بناء على طلب من دولة الإمارات العربية التي طلبت الاستدلال على السكري.

وجرى التحقيق مع مصطفى بعد التحقيق مع السكري الذي قال النائب العام، إنه اعترف بقتل تميم.

وأجريت المحاكمة في مصر لأن القانون المصري يمنع تسليم المواطنين لمحاكمتهم في الخارج.

ونالت تميم شهرة بعد فوزها في مسابقة في برنامج تلفزيوني، ولها عدد من الأغنيات في شريطين.

(رويترز)

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (4 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (4 تعليقات)

ارادت من هشام حمايتها لكنه اغرم بها
المرسل ارادت من هشام حمايتها لكنه اغرم بها في 19 تشرين الثاني 2009 - 07:33 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


ان ماقدم من ادله في المحكمه تدين هشام طلعت قبل السكري وتسجيلات بصوته وهو يهدد سوزان بالقتل والذبح وهو ليس محرض فقط بل ممول ومشارك واثبتت التحقيقات مطاردته لسوزان تميم وانها اذا قامت بتغيير عنوانها يستطيع الحصول عليه وكان يتابع تحركاتها وسوزان تميم عندما تعرفت عليه عن طريق احد الاصدقاء ارادت منه ان يساعدها في حل مشاكلها ضد معتوق الذي كان يضطهدها ويطاردها ويلاحقها في كل مكان ويدعي انها زوجته ارادت من هشام حمايتها لكنه اغرم بها وسعى بكل السبل لزواج بها وكان يحاصرها في فندق الفورسيزون من شدة العشق والغيره لدرجة انه كلف اشخاص بكتابة تقارير عنها ووضع حراسه مشدده على مكان اقامتهاوعندما ضاقت باالحصار وهربت الى فندق اخر استطاع ان يجدها وصفعها وضربها امام موظفين ونزع حجاب والدتها عندما ارادت ان تدافع عنها لانها ترفض الزواج وكان رجاله يلاحقونها بااستمرار وعندما استطاعت ان تغافل الحراسه التي وضعها عليها وهربت الى لندن اشتد غضبه وجن جنونه وكان يحاول استرجاعها باالوعيد والتهديد وارسل شقيقه لها في لندن لااقناعها بالعوده اليه ورفضت مقابلاته وعرض عليها خمسين مليون دولار لكي تتزوج به وقال انه اشترى قصرا لسوزان في لندن وقال انه يريد ان يتزوج بي سوزان في هذا القصر وقام بخداع والد سوزان وقال له ان سوزان تريده لكي يقوم والد سوزان بااعلامه عن مكانها ولكن والد سوزان ادرك مايريده هشام واستطاع الهروب من رجال هشام وعندما استطاع رجاله ان يجدوها قامو بتصويرها وكان معها العزاوي الذي اتخذته حارسا من هشام ورجاله قام هشام بي الاتصال برياض وباالفاظ بذيئه قال له ان يبتعد عن سوزان لانه سيؤذيها وقدمت المكالمات هذه في المحكمه وقامت سوزان بتحرير محضر في لندن تتهم هشام بتهديدها بالقتل ومطاردتها وكان التهديد للعائله جميعها وليس لسوزان فقط
هدية النقض لمحسن السكري وهشام طلعت من مكتب الميزان للمحاماة : رأفت عبد المهيمن علي
المرسل رأفت عبد المهيمن علي, 6 أكتوبر, مصر في 18 آب 2009 - 02:41 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


بسم الله الرحمن الرحيم
النقض في قضية مقتل سوزان تميم
الخاص بالمهندس هشام طلعت مصطفى ومحسن السكري
هدية خاصة مقدمة من أساتذة مكتب الميزان للمحاماة ـ رأفت عبد المهيمن علي عبد العزيز
من فرج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة

تمهيد : القصد الجنائي ـ على حد تعبير محكمة النقض – هو أمر خفي لا يدرك بالحس الظاهر وإنما يدرك بالظروف المحيطة بالدعوى والأمارات والمظاهر الخارجية التي ياتيها الجاني وتنم عما يضمره في نفسه ( نقض 19 ديسمبر 1971 س 22 رقم 184 ص 767 ـ نقض 8 مايو 1972 س 23 رقم 152 ص 672 ت نقض 13 يونية 1977 س 28 رقم 159 ص 759 وإستخلاص هذا القصد أمر يتعلق بوقائع الدعوى فيدخل في حدود السلطة التقديرية لقاضي الموضوع دون رقابة من محكمة النقض إلا إذا كان العقل لا يتصور إمكان دلالة الأسباب التي يبينها في حكمه على توافر نية القتل أو كان فيما إستنتجته المحكمة في هذا الشأن من وقائع الدعوى أو ظروفها شطط أو مجافاة لتلك الوقائع والمظاهر الخارجية التي يستخلص منها توافر القصد هي الظروف التي وقع فيها الإعتداء ووسيلة تنفيذ هذا الفعل وموضع الأصابة من جسم المجني عليه والعلاقة التي تربط الجاني بالمجني عليه والغرض الذي إستهدفه الجاني ، وقد ذكرت المحكمة في حيثييات الحكم أن هشام طلعت والمتهم محسن السكري توصلا إلى خطة حاصلها قيام السكري بإصطناع رسالة شكر وتقديم برواز صور كهدية لها من الشركة مالكة العقار وطبع على ظرف الرسالة العلامة الخاصة بالشركة ولم توضح مكان إعداد العلامة وطبعاتها ولم تتوقف عند أقوال المتهم محسن السكري أنه مكلف من قبل هشام طلعت بوضع المخدرات في البرواز وأنه لم يقم بإتمام الفعل المتفق عليه حسب أقواله ولم تسأله المحكمة سبب عدم قيامه بذلك رغم ثبوت صحة أقواله فعلاً وهذا دليل على إختلاف أو تغير القصد الجنائي أهم عناصر الجريمة ولم تلتفت إليها المحكمة كما ذكرت المحكمة أن دخول المتهم محسن السكري للبرج السكني بمساعدة هشام ولم تحدد كيفية المساعدة وأن المتهم محسن السكري أطلع حارس الأمن بالجراج على ورقة جواب الشكر للمطربة سوزان تميم مع هدية من الشركة مالكة العقار رغم أنها ذكرت أن المتهم محسن السكري دخل البرج بمساعدة هشام طلعت ومن هذا يتضح التحامل على شخص هشام طلعت من المحكمة حيت أكدت أن المتهم محسن السكري دخل البرج السكني بالتدليس على حارس الأمن حسب ما ورد في حيثييات الحكم وليس بمساعدة هشام طلعت وفي شرح المحكمة لحظة إرتكاب الجريمة وكيفية حدوثها ذكرت أن المتهم محسن السكري بعد أن عرض الهدية أمام العين السحرية وإطمأنت إليه المجني عليها وفتحت الباب فسلمها الرسالة ولحظة إطلاعها باغتها بلكمة قوية سقطت معها أرضاً وأستل سكينه التي أعدها سلفاً وقام بنحرها .
الجزء الأخير من هذا التصور بعد فتح الباب من تصور المحكمة دون تمثيل للمتهم محسن السكري للجريمة ولا يجوز أن تبني المحكمة حكمها على مجرد تصورات لتفاصيل الجريمة دون النظر إلى كيفية حدوث الجريمة بإرادة فردية نتيجة تطور الموقف بأن المتهم محسن السكري حضر إلى المجني عليها وأخبرها بأنه كان مكلف من هشام طلعت مصطفى بوضع المخدرات في برواز الصورة المهداة إليها وأنه لم يفعل ذلك من أجلها وأنه بذلك كان يساومها للحصول على أموال مقابل أنه لم يفعل ما تم تكليفه به وقبض مقابله من هشام طلعت بتوريطها في قضية حيازة مخدرات وعندما رفضت المجني عليها طلبه ورفضت أن تمنحه مقابل وقامت بطرده من غرفتها بالفندق وفوجيء برد الفعل المتهم محسن السكري وأنه خسر ما كان يخطط له بطبعه فقام بتهديدها وتطور التهديد بأن أخرج سلاحاً أبيض على سبيل التهديد ولكن تمسك المجني عليها بالرفض والإستسلام دفع المتهم الأول محسن السكري أن يقوم بوضع السلاح على رقبة المجني عليها ويبدأ في إقناعها بأنه ليس مجرد تهديد وأنها يجب أن تقدر ما قام به من أجلها وأنه لا مفر من الحصول على المال وكان يجهل ما تتمتع به المجني عليها من ذكاء وقوة شخصية وكبرياء فكيف يدخل عليها عامل بالفندق يرتدي زي العاملين بخدمة الفندق ويردد بعض الأقوال ويطلب مقابل ذلك الحصول على المال وتطور الموقف مع شدة الرفض ومحاولة الأستغاثة أو دفعه خارج الغرفة والمقاومة الشديدة قاد المتهم إلى الأستمرار في وضع السلاح على رقبة المجني عليها بدون وعي كرد فعل إجرامي أتخذه مهنه له وإحترفها وعمل بها حتى فاضت روحها وفر هارباً من مسرح الجريمة ولم تهدأ شهوته الغريزية فقرر أن ينال من إحدى المومسات التي أقرت بشهادتها المرفقة بملف القضية المرفقة من شرطة دولة الإمارات العربية المتحدة .
بخصوص المكالمات الهاتفية المسجلة فقد تجاهلت المحكمة بعض الملاحظات الهامة وهي أن المتهم محسن السكري مكلف من هشام طلعت بمراقبة المجني عليها سوزان تميم في لندن بداية التكليف والمتهم محسن السكري هنا مجرد رجل أمن يعمل لدى هشام طلعت والعمل الذي يقوم به هو عمل يدخل تحت بند العمل الخدمي أو باللغة الأنجليزية سرفيس ومن تقاليد مقدم الخدمة مقابل أجر أن يعرض سلعته على العميل بشكل جيد أنه مستعد لتقديمها بكفاءة وعلى إستعداد لتقديم الأكثر وذلك لإقناع العميل طالب الخدمة مقابل ما يدفعه من أجر وحتى يتم تقدير قيمة بشكل يرضي المتهم أو زيادة بأقصى قدر ولذلك كل الكلمات المسجلة بالنسبة للوعد بإحضار المجني عليها من لندن أو إلقائها من الشرفة هي عبارة كلمات صادرة من المتهم محسن السكري وليست صادرة من هشام طلعت وذلك على سبيل إلإقناع بكفائته لرفع قيمة الأجر ولما قام بالنجاح في التكليف بالمراقبة حسب المطلوب تم تكليفه مرة أخرى بعمل جديد وهو الذهاب إلى المجني عليها بدبي وتسليمها هدية بعد دس المخدرات بالهدية فأبدى المتهم محسن السكري إستعداده للقيام بما هو أكبر من هذا ومستعد له على سبيل الولاء والطاعة وإقناع هشام بكفائته فهو قد تذوق طعم السفر والتنزه والمقابل المجزي والطمع في المزيد ولم يصدر من هشام أي تكليف بالقتل من خلال التسجيلات وإنما كانت مجرد وعوود من المتهم محسن السكري لإرضاء هشام كما أن المتهم محسن السكري قد إعجب بالمجني عليها خلال مراقبته لها في لندن وتراجعه عن تنفيذ التكليف وتحول قصده الجنائي وتغيره من قصد متفق عليه مع هشام طلعت إلى قصد فردي صادر منه بمفرده وبخصوص القيمة المدفوعة من هشام طلعت إلى المتهم محسن السكري فهي لم تكن مقابل الفعل محل الدعوى ولكن كان بناء على إبتزاز وتهديد مستتر لعدم الكشف عن شخصيته إذا ما تم كشف الأمر على سبيل أنه شريك محرض على الجريمة بالكامل ولم يكن مقابل أو مكافأة على العمل المكلف به ولم تلتفت المحكمة إلى هذا التدقيق في الحوار للوصول إلى التكليف الفعلي للمتهم الصادر من هشام طلعت يتضح بعد ما تقدم العوار الواضح في الحكم .

أولاً : بالنسبة لشق الإتفاق الجنائي ما هو الإتفاق الجنائي الذي تم في هذه القضية وما هو ثابت بالفعل .
ثانياً : ادلة الأتفاق الجنائي وهي التسجيلات الصوتية التي توضح الأتفاق على المراقبة والانتقام والمقابل الذي يدفعه المحرض هشام طلعت مصطفى للمتهم محسن السكري
ثالثاً : تطور تنفيذ الإتفاق الجنائي وهل قام المتهم محسن السكري الفاعل الأصلي بتنفيذ العمل المكلف به من المحرض وهو وضع المخدرات ولماذا تجاهلت المحكمة النظر في هذا الأمر والفصل بين الإتفاق حسب الأدلة الموجودة لديها ولم تتحرى كيفية حدوث الجريمة .
رابعاً : مخالفة الطرف الثاني المنفذ للإتفاق الجنائي بسبب ولعه الشديد بالنساء ورغبته أن ينال من المجني عليها فأراد أن يبين لها حرصه عليها وأنه لم يقم بتنفيذ ما تم تكليفه به .
خامساً : صفات الطرف الثاني الشخصية وحبه للنساء ودليل شهادة المومس على ذلك الموجودة بملفات القضية
سادساً : الفرق بين ما تم الأتفاق عليه وما تم بمسرح الجريمة فعلاً يدل على أن الفعل بالكامل لا علاقة له بالأتفاق الجنائي على وضع المخدرات في برواز وتسليمها للمجني عليها والأبلاغ عنها بعد ذلك من أجل الإنتقام منها حتى تقضي باقي حياتها وراء القضبان بين المجرمين بعيداً عن النعم التي تعيش فيها ولكسر كبريائها وعزتها وشرفها الذي تمسكت به حتى لفظت أنفاسها وفقدت حياتها من أجل الأصرار على رفض العرض المقدم من المتهم محسن السكري حتى لو كان الثمن هو حياتها .
( وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل )
مكتب الميزان للمحاماة
الأستاذ رأفت عبد المهيمن علي عبد العزيز
الأستاذ : أحمد عبد الحميد جهلان
الأستاذ / مجدي مصطفى النجار
جوال : 0162855749
ص . ب : 22/12573 أكتوبر
فزورة : في الحكم على هشام طلعت مصطفى ةمحسن السكري برواز الصور والتسجيلات أدلة براءة كيف أستخدمها المحمدي قنصوه على أنها أدلة إتهام ؟؟؟؟ إذا عرفت الجواب بلاش تتصل على أحد ونام فالكل مشغول بالأنبهار بسيجار الأستاذ وعجبي
المرسل رأفت عبد المهيمن علي, 6 أكتوبر, مصر في 18 آب 2009 - 02:39 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


فزورة : لماذ أستخدم المحمدي قنصوه أدلة البراءة ( التسجيلات ـ برواز الصور ) على أنها أدلة إتهام ؟ إذا عرفت الجواب بلاش تتعب نفسك وتتصل علشان الجماعة مشغولين بالأنبهار بسيجار الأستاذ وعجبي
اسمع يا عزاوي يا زوج سوزان المزيف
المرسل وثر بن قادم في 26 حزيران 2009 - 02:54 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


نحن وكما يقول المثل لا ينقصنا امثالك...وفي العربي الفصيح ( احنا مش ناقصينك يا اخي)....من انت يا عزاوي ؟ انت لست اكثر من عابر سبيل قادته الصدفه الى درب سوزان !...من يصدقك انك كنت زوجها ؟ من يصدق ان سوزان تترك هشام وتتخلى عن عادل المعتوق لتتزوج منك ؟ ثم ما الذي يغري سوزان بالاقتران بشخص مثلك...هل تملك مالا كهشام ؟ هل تملك جمالا كمعتوق ؟ هل تملك شجاعة وجرأة كالسكري ؟...بالتأكيد لا...اذن انت مدع..منتحل..مزيف..لا يمكن لسوزان ان تتزوج بك ... مع ان المرحومة ذمتها تتسع لجبل احد ولكن المعقول هو المعقول..والمقبول هو المقبول...فان كان المتحث مجنونا فعلى السامع ان يكون عاقلا...لانه اذا صح انك تزوجتها ووسدتها ذراعك...ورفت عليك قرونها قبيل الصبح او قبلت فاها...فمعنى ذلك ان يأتينا غدا السيد وثر بن قادم ويقول لنا انا كنت زوجها وبعلها وحليلها..وعندذلك وقعنا في فخ اخر ودخلنا الى جحر جديد
لذلك ارحمنا يا اخي وارحنا..ودع المرحومة ان ترقد في مثواها بسلام...هذا كنت تحبها فعلا ولم تك طامعا في مال او تعويض

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لثقافة ومجتمع

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. وزارة الداخلية المصرية»
  2. وزارة الداخلية الإماراتية»

 بريد الأخبار

  1. وزارة الداخلية المصرية

  2. وزارة الداخلية الإماراتية

  3. ثقافة ومجتمع


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في ثقافة ومجتمع

    لا يوجد محتوى