ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

نمو صافي الأرباح المجمعة للبنوك السعودية إلى 16 مليار ريال

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الثلاثاء, 19 يوليو 2011

نما صافي الأرباح المجمعة للبنوك السعودية، المدرجة وغير المدرجة في سوق الأسهم السـعودية، بنهاية النصـف الأول من العام الجـاري بنسبة 10 بالمئة ليصل مجموعها إلى 16 مليار ريال، مقابل 14.4 مليار ريال في الفترة ذاتها من العام الماضي.

ووفقاً لصحيفة "الوطن" السعودية، حققـت جمع البنـوك نمواً في صافي الأربـاح، باستثناء سامبا، الذي هبـطت أرباحه بنسـبة 8 بالمئة، فيـما حظـي البنـك السعودي للاستثمار بأكبر نسـبة نمـو وصلت إلى 867 بالمئة، بينما سجل البنك السعودي الفرنسي أقل نسبة نمـو قدرها 1 بالمئة.

وعزت البنوك ارتفاع صافي أرباحها إلى عدة أسباب شملت تحسن الدخل من الاستثمارات والخدمات المصرفية وتنويع مصادر الدخل، إلى جانب زيادة الدخل من رسوم الخدمات البنكية والانخفاض في المصروفات التشغيلية، فيما أرجع سامبا تراجع الأرباح إلى انخفاض ربح العمولات الخاصة في الربع الثاني.

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وتعليقا على تلك النتائج، قال الخبير الاقتصادي عبدالحميد العمري إن الظروف في النصف الثاني من العام الجاري تختلف عن نظيرتها في العام الماضي، والتي غلب عليها طابع التحفظ من جانب البنوك تجاه الإقراض، إلى جانب انشغالها بإعادة هيكلة المحافظ الإقراضية لديها واتضح ذلك جلياً في وضع المخصصات، التي وصلت إلى 25 مليار ريال.

وأضاف أن بداية الربع الثاني حملت ملامح التغير، إذ بدأنا نشاهد نمواً في الودائع بمعدل 15 بالمئة خلال عام، مما أعطى البنوك قدرة على الإقراض. وبالمقارنة بين هذا العام والعام الماضي، نعرف أن القدرة على الإقراض أصبحت موجودة.

وأوضح أن نمو الإقراض عام 2009 سجل معدلات سلبية، فيما لم يتجاوز 5.5 بالمئة العام الماضي، بينما وصل معدل النمو خلال العام الجاري 8 بالمئة حتى الآن. ولكن مع ذلك، لم يصل الإقراض إلى الدرجة المقبولة التي تلبي احتياج القطاع الخاص، حيث إن نسبة الإقراض لم تصل إلى 76 بالمئة من حجم الودائع، ونستشف من ذلك أن البنوك لديها القدرة على الإقراض، إذ بإمكان البنوك أن توفر قروضاً بين 150 و180 مليار ريال، وبالتالي يتضح أن السياسات التي تم اتخاذها أخرجت البنوك من وضع التحفظ الذي كانت فيه.

وأوضح أن السياسات التي اتبعتها مؤسسة النـقد أثبـتت أن القطاع بدأ في التعافي واستطاع الوقوف على أرض صلبة، متـوقعاً أن يتحسن معدل الإقراض في ظل المؤشرات الإيجابية، التي تعطي صورة واضحة لمستقبل القطاع البنكي في الفترة المقبلة.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لبنوك واستثمار

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. ساما»

 بريد الأخبار

  1. ساما

  2. بنوك واستثمار


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في بنوك واستثمار

    لا يوجد محتوى