ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (6 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

معاكسة الفتيات والنساء وتطور طرقها التي تخفي "نواياها الشريرة"

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الاثنين, 26 أبريل 2010

تنتشر ظاهرة المعاكسة حتى في المجتمعات العربية المحافظة وتكثر عادة في الأسواق والمراكز التجارية وبطرق مبتكرة لتخفي "نواياها الشريرة" وتأخذ هذه الظاهرة أبعاداً أكبر كلما كان المجتمع محافظاً كالمجتمع السعودي أو الإماراتي.

ونشر أريبيان بزنس العام الماضي تقريراً وفق إحصائيات رسمية للعام 2008 أظهرت انتشار هذه الظاهرة في المجتمع الإماراتي المحافظ أيضاً، واحتل الباكستانيون والهنود حينها الدرجة الأولى في الأكثر "معاكسة للنساء والفتيات".

كما نشرت اليوم الإثنين صحيفة "الرياض" السعودية تقريراً حول العاكسات تقول فيه إنه لم تعد الكثير من النساء يتفاجأن من وجود حقيقة تتردد على لسان بعضهن من أن هناك شهامة كبيرة تصدر من المعاكسين الذين عادة مايرتادون الأسواق والأماكن العامة، بغرض محاولة إيقاع الفتاة في شباكهم، إذ يبدو أن المعاكس أدرك أن المرأة بثقافتها الشعبية تحب الرجل المقدام الشهم الذي يتمتع بصفات النبل والأخلاق الكريمة وربما بالرومانسية فلا يتوانى عن الاتصاف بتلك المواصفات إذا كان الثمن في اعتقاده ووهمه استجابة الفتاة له أو تجاوبها بأي شكل كان.


تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

واختلفت أقاويل النساء المتعرضات لمختلف المعاكسات والسلوكيات السيئة التي أتفقن جميعاً بأنها أصبحت "معاكسات عصرية" وبطرق جديدة تختلف كلياً عن الزمن الماضي، حيث أصبح الشاب من منطلق مفاهيم رخيصة يتفنن في طرق إغواء الفتاة بل ربما اضطر لإقناعها بسلوكياته الحميدة من أجل أن يصل إليها حسبما يتصور.

إتفاق أم ماذا؟

ووفقاً للصحيفة السعودية، قالت موضي عبدالمحسن (20 عاماً) إنها دهشت كثيراً حينما كانت تسير بالسوق مع شقيقاتها حينما لاحظت وجود شاب يلاحقهن من مكان لآخر، وحينما أرادت التخلص منه أخذت تحذره من اللحاق بهن وإلا ستطلب مساعدة موظف الأمن الذي كان متواجداً، ولكن ذلك باء بالفشل حيث أخذ يتحدث بسخرية، ويصر عليها أن تأخذ الرقم الخاص به حتى شد حقيبتها ودسه في جيبها الأمامي، ودون أن تشعر هب أحد شبان المجمع وضرب ذلك المعاكس، وطلب منه ترك الفتيات في حالهن وحينما انتهى الأمر بسلام، تقدم إليهن وقال بصوت حازم "الله يستر عليكن إذهبن في طريقكن".

وتضيف موضي قائلة، لقد شعرت بالأمان والاحترام الكبير لذلك الشاب الذي سعدت بوجود نماذج منه في المجتمع.. وما هي لحظات حتى سمعت أحداً يناديها وحينما ألتفتت إلى الخلف وجدت الشاب "الشهم" يمد يده بورقة صغيرة، ويطلب منها أن تأخذها، وتتصل به في حالة وجدن معاكساً آخر يلاحقهن وقد شعرت بابتسامته وطريقته بأنه معاكس آخر يتصيد السمك في الماء العكر، كما عبرت بذلك فأسرعن بالفرار بعد أن علق قائلاً "يعني فزعة بدون مقابل"
وتشير موضي إلى أن المعاكسين أصبحوا يتفننون في الأساليب الجديدة التي لايمكن أن تخطر بذهن الفتاة وذلك من أجل الوصول لأهدافهن.

يضعان الرقم في الحقيبة

وذكرت الصحيفة حالة فتاة اسمها نادية عبد الله والتي لا تستطيع أن تتناسى ذلك الموقف المرعب الذي حدث لها في الشارع حينما خرجت من إحدى المراكز التجارية لتفاجىء بوجود سارق يمد يده إلى حقيبتها ويختطفها ويلوذ بالفرار، وقد أخذت تصرخ وتطلب المساعدة، فلاحق شابان موجودان أمام المركز اللص حتى قبضا عليه بعد أن رمى الحقيبة وفر هارباً من قبضتهما، وقد أحضرا الحقيبة وأعطوها إياها بأدب وذوق، وقد شكرت الشابين على شجاعتهما الكبيرة وشهامتهما، وحينما عادت إلى المنزل وفتحت حقيبتها وجدت كرتاً صغيراً كتب عليه رقمين، على الأول صاحب القبعة الحمراء والرقم الثاني صاحب الجينز "إذا اخترتني فضلاً أتصلي"، فشعرت بدهشة كبيرة كيف لمثل ذلك الشابين أن يفعلا ذلك من أجل دس الرقم في الحقيبة وكأن الشهامة والرجولة أصبحت قناعاً يتخفى خلفها الزيف والمكر.

الحيل الخادعة

ومن أكثر الطرائف التي حدثت ما تحدثت عنه هديل محمد، والتي كانت تعاني يوماً من اكتئاب حاد وشعور بالسأم وقد تفاجأت باتصال جاءها من رقم لاتعرفه على هاتفها الخلوي، وحينما ردت على ذلك الاتصال اعتذر المتصل بقوله "عفوا يبدو بأني أخطأت الرقم"، ثم أقفلت بعد أن تجاهلت الموضوع ثم تفاجأت برسالة تأتي على جهازها تحمل ذات الرقم الخاطىء، وقد كتب بها "لم أستطع أن أتجاهل صوتك الذي كان مليئاً بالحزن والتعاسة ولذلك إذا لم يكن لديك أي مانع أكون صديقك لأخرجك من حالة الحزن تلك فقط لأني قلق عليك".

وأوضحت هديل بأنها شعرت بالرغبة في الضحك من ذلك الموقف الذي أحست بأنه يحمل الكثير من الاستخفاف بعقلية المرأة متسائلة "كيف لأي فتاة أن تنطلي عليها الخدعة فتصدق أساليب الفزعات تلك" كما عبرت بذلك موضحة بأن الشباب لم يعتمد مثل تلك المعاكسات الرخيصة والتي تقدم على طبق من الشهامة والأخلاقيات المحببة لدى الفتيات إلا إذا كانت تلك الأساليب قد وجدت تصديقاً كبيراً لدى بعض النساء الطيبات، وربما تكون تلك الحيل قد حققت الكثير من النتائج الجيدة، ولذلك على الفتاة أن تعرف بأن الشباب المعاكس ذئاب بشرية بالغة الخطورة.

"الفتيات الجاهلات"

وتنتقد لمياء الزعاقي بعض الفتيات التي ترى بأنهن من يحفزن الشباب المعاكس على المبالغة معهن ومحاولة التحرش اللفظي بهن حينما يقمن بالرد على تعليقاتهم والدخول معهم في مهاترات كلامية غير لائقة حيث لا يحدث ذلك مع الشابات البالغات بل أصبح شائعاً كثيراً مع الفتيات المراهقات اللواتي لايقدرن أبعاد مجاراتهن لهؤلاء مما يعرضهن "لتفاهات" المعاكسين، محملة الأسرة المسؤولية في حماية بناتهن وتوعيتهن بشكل جيد وتلك المسئولية ملقاة على عاتق الأم أكثر من غيرها، فالفتاة لاتترك بمفردها في الأماكن التي من المتوقع وجود شباب فيها، خاصة المجمعات والأسواق.

البداية سباب

ونقلت صحيفة "الرياض" عن أحمد مسلم الخليفة الذي ينتقد بعض الفتيات اللواتي يدفعن ويحفزن الشباب المعاكس على التطاول عليهن خاصة حينما تخرج الفتاة دون محرم أو ربما خرجت بهيئة غير محتشمة، متنقلة بين الأسواق برفقة صديقاتها متحدثات بصوت مرتفع، أو ربما تجاوبن مع ذلك الشاب المعاكس بالكلام، فذلك يغري الشاب على الاستمرارية واللحاق بالفتاة، فالكثير من الشباب المعاكس يعتقد بأن جزءاً من الدلال "سب" كما يقول المثل الشهير، ويضيف أحمد قائلاً، إن على الفتاة أن تحذر من أي وضع قد يجعلها عرضة للمعاكسات التي ستوقعها في حرج كما عليها خاصة المراهقات منهن أن لايصدقن قصص الحب التي تصور في المسلسلات الرومانسية والتي تأتي بقصة حب خالدة تولد من لحظة خلاف أومن فكرة الحب من أول نظرة فتلك جميعاً أكاذيب لايصدقها العاقل.

أسباب بيئية وذاتية

ويوضح الاختصاصي الاجتماعي بشير اللويمي بأن الأمور التي تساعد على تهيئة وخلق ابن معاكس تنقسم إلى قسمين الأولى منها بيئية والأخرى ذاتية، فالبيئية تعتمد على الصحبة السيئة في المدرسة أو الشارع أو الحي فيصاحب الابن صديقاً يدخله إلى عالم المعاكسات من باب التجربة، فيعتاد ذلك الأسلوب وربما وجد ذلك الابن أيضاً أباً بعيداً عن السمات الخلقية الحميدة، فيقوم بالمعاكسة، ويتحول ذلك الأب إلى قدوة سيئة بالنسبة للابن حتى يتحول إلى مثال وقدوة له.

ويضيف اللويمي قائلاً، ربما وجود فجوة أسرية بين الابن وبين الوالدين تكون السبب خلف انحدار سلوكيات الشاب، والتي قد تكون جزءاً منها المعاكسات فالوالدان لايتحملون مسؤولية مصاحبة الأبناء والتقرب إليهم بالحديث عن اهتماماتهم والتعرف على مشاكلهم، والقرب منهم بشكل يمكن من خلاله ملاحظة جميع سلوكيات الأبناء الخاطئة بما يواكب سن المراهقة خاصة ارتداء بعض الثياب التي تحاكي الثقافة الغربية وتطويل الأظافر ونكش الشعر وتطويله وهي السمات التي تظهر على الابن، فتدل على وجود انحراف أو خلل في سلوكياته، فهناك استخفاف في تقييم جميع تلك المظاهر.

ويختم الليومي قائلاً، أما الأسباب الذاتية تقوم على العوامل المرضية النفسية بداخل الابن، فربما دفعته عوامل الكبت الموجودة داخل الأسرة إلى انتهاج المعاكسة كالمراقبة الزائدة أو الدلال المفرط لطفل، فالوسطية أمر مهم في التربية يؤدي إلى أن ينشأ الأبناء في حالة من السلم الذاتي الذي يدفعهم إلى انتهاج حياة دون أخطاء.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (6 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (6 تعليقات)

الجوهر لا المظهر
المرسل د.حسام, القاهرة, مصر في 28 نيسان 2010 - 01:54 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


أشكركم على ردودكم إخوتى الأعزاء و آسف على التجاوز فى حديثى ولكن ما كنت أقصده أن كبت النساء يدفعهم للتجاوب مع مثل هذه المعاكسات وهناك حالات كثيرة لذلك و لكن ما قصدته أن لا تعامل المرأة كعورة يجب حجبها و إخفاؤها وهذا لا يعنى الخروج على الدين الاسلامى فالمرأة فى صدر الإسلام كانت تجلس فى مجالس العلم و تجادل الصحابة و ليس أدل على ذلك من قول الفاروق عمر رضى الله عنه: أصابت امرأة و أخطأ عمر. إذن المشكلة ليست فى تطبيق الدين و لكن التزمت فى تطبيقه فهل الأفضل مثلا أن تقود المرأة سيارتها بنفسها أم أن تجلس فى السيارة مع سائق أجنبى؟؟؟!! هذا كمثال و لم أكن أعنى بالحرية التسيب و الانفلات و ليس أيضا المظهر الخارجى فالدين الإسلامى يتميز عن باقى الأديان بالتفهم و التعقل و لذلك هو أكثر الأديان عرضة للإجتهاد. كمثال من أحد مظاهر تطبيق الدين خطأ أن فى مصر مثلا أكثر من ثلاثة أرباع النساء يرتدين الحجاب و لكنه نتاج محاولة ممارسة الكبت و فرض المظهر دون الجوهر ولكن أكثر من نصف هؤلاء النساء يرتدين ملابس فاضحة أكثر من التى تكشف شعرها إذن المبدأ هنا فقط ستر الشعر؟!! هذه ظاهرة فى مصر الآن و يقابلها فى الخليج الهتمام بلبس النقاب و تغطية الوجه فقط بدون الاهتمام بزرع الدرع داخل المرأة, درع الدين القويم فالمرأة وحدها فقط القادرة على ستر نفسها و ليس بالقوة بل بالإقناع و الفهم الصحيح للدين.وفقنا الله و إياكم إلى مافيه صالح هذه الأمة
غريب كلامك يا دز حسام
المرسل أبو حسين في 27 نيسان 2010 - 12:16 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


ياصديقي تتكلم وكأن هذه الظاهرة غير موجودة في مصر رغم أن النساء لديهم حرية أكبر
اعلم ياأخي أنها موجودة في كل مكان ولكنها في مثل السعودية تكون مستغربة كونه مجتمع محافظ مع حبي وتقديري لمصر
وصحيح أن الشباب عندما يخرجون خارج المملكة لايفعلون هذه الظاهرة لأنهم لايحتاجون إليها فكل شيء في هذه البلدان متوفر بدون تعب وجهد ومعاكسة "يعني ارفع تلفون بس يجيك طلبك لين عندك" واللبيب بالاشارة يفهم
من السعودية ..
المرسل محمد, الخبر, المملكة العربية السعودية في 27 نيسان 2010 - 11:22 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


الأخ حسام .. في السعودية - حسب كلامك - النساء لا تتمتعالنساء ببعض الحرية ، وهو في تصورك سبب إنتشار مثل هذه الظواهر . طيب ، هل تتفق معي أن النساء في مصر لديهن بعض الحرية؟ أعتقد أنك ستتفق معي . السؤال : هل ظاهرة المعاكسات ظاهرة غير موجوده في مصر؟ لنذهب أبعد من مصر .. هل ظاهرة معاكسات النساء في فرنسا معدومة؟ أبعد قليلا ، في أمريكا : هل ظاهرة معاكسة النساء معدومة؟ (راجع الإحصائيات الخاصة بمضايقة والتعدي على النساء في أمريكا : إمرأة تتعرض للإتصاب (وليس المعاكسة) كل 90 ثانية - وهذه المبلغ عنها . فهل منعت "حرية النساء" المعاكسات؟

عزيز ، لكي تتضح الأمور .. يجب أن نتفق على تعريف "الحرية" ..

ها نتعبد الله - كمسلمين - بفعل ما يفعله الغرب أم بما جاء في شرع الله؟

إذا كان الغرب يصر على "تغريب" مجتمعاتنا لتغير هويتنا .. فلماذا لا نصر على الإعتزاز بها؟
كفاية
المرسل ناصر في 27 نيسان 2010 - 11:22 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


اخونا حسام يكفيك انك لو تركت اختك او زوجتك او بنتك تتسوق لحدها وهى محتشمة فلن يجرح شعوره احد هذا لايمكن ان يحدث باى مكان غير السعودية .. يكفيك انك لو ماشى فى حالك مش هنشوف حاجة تؤجج مشاعرك وتخرجك عن شعورك ...
اسأل مجرب
من يفعل هذا ...؟؟؟
المرسل alwaleed, jeddah في 27 نيسان 2010 - 11:06 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


صدقوني من يفعل مثل هذه الأفعال و يغوي الفتيات عليه بأن يعلم بأن اخته او امه او ابنته او احدى قريباته سيفعل بها مثلما .... لا يدعين احد بان اهله اشراف و أنهن لا يقبلن ذلك و لا يخرجن من بيوتهن و لا يذهبن للأسواق ... فالزاني يزنى و لو بجدار بيته .... فسيحلقه ما فعل بنساء الناس في اهله
كونوا متأكدين من ذلك
الكبت المجتمعى هو السبب
المرسل د.حسام, القاهرة, مصر في 27 نيسان 2010 - 04:43 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


كما يقولون دوما: الممنوع مرغوب. لو أن المجتمع السعودى سمح ببعض الحرية للنساء لإختفت هذه الظاهرة لكن ماذا تقول ففى مثل هذه البلاد يطبقون العادات القبلية الجاهلية و ليس الدين الإسلامى.فالمجتمع القبلى المتخلف وحده هو من يعتبر المرأة سلعة و لو تم إيقاف قمع المرأة و اضطهادها و شعر الطفل الذكر من بداياته أن المرأة موجودة فى المجتمع ككيان لما تفشت هذه الظاهرة و الدليل أنه عندما يأتى مثل هذا الشاب السعودى لدولة تعطى الحرية للمرأة و يمكث فيها فترة لا يمارس مثل هذه التصرفات و لكنه يعود إليها حالما يرجع لبيئته المتزمتة. إذن فالعيب فى الكبت الذى يمارسه المجتمع و ليس الأسرة.جزاكم الله كل خير و آسف على الاطالة

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لثقافة ومجتمع

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. وزارة الخارجية السعودية»
  2. وزارة الخارجية - الإمارات»

 بريد الأخبار

  1. وزارة الخارجية السعودية

  2. وزارة الخارجية - الإمارات

  3. ثقافة ومجتمع


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في ثقافة ومجتمع

    لا يوجد محتوى