ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

من سعر ربطة الخبر إلى سعرالأسهم

بقلم محرر من آرابيان بيزنس  في يوم الثلاثاء, 23 ديسمبر 2008

وفي نهاية النهار لدينا برنامج «حصيلة» الذي يقوم بتحليل أحداث النهار، إذ تكون أسواق المنطقة مقفلة وكذلك أوروبا وأميركا التي على وشك الإقفال، وآسيا لما تفتتح أسواقها بعد، فنحلل ما حصل ونتوقع ما سيحصل غداً.

وكذلك لدينا برنامج جديد عند التاسعة صباحاً، يقوم بالتركيز على المرأة العربية في عالم الأعمال التي بدأت تتخذ حيزاً مهما من عالم الأعمال، فنستعرض قصصهن الناجحة التي تتصدر العديد من الأخبار. كما لدينا برنامج «الأخضر» الذي يركزعلى قضايا البيئة لأنها في نهاية المطاف متعلقة بشكل أو بآخر بالأموال والاستثمارات.

وهناك «أموالكم» حيث يتصل المشاهدون بالبرنامج للحصول على نصائح اقتصادية، ولدينا برنامج «مصاريف»، الذي يقوم بمتابعة أسعار السلع في الأسواق المحلية.

تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

أما «سلة البدائل»، فيركز على الاستثمارات البديلة كالمحافظ الخاصة وهو قطاع ينمو بشكل كبير.

«مرابحة» برنامج يركز على الاقتصاد الاسلامي، إذ من موقعنا كمحطة اقتصادية ناطقة باللغة العربية لا بد من التركيز على اهتمامات هذه الشريحة من المتابعين انطلاقاً من خلفية المنطقة الثقافية.

لقد أعدنا إطلاق المحطة في الثاني من نوفمبر، وجزء من إعادة الانطلاقة هو تجديد مظهرنا عبر الاستديوهات والمكاتب والبرامج، هناك إذاً تجديد في المظهر والمضمون. نركز على التحليلا ت والتوقعات، ونحن موجودون في الحدث يومياً ونقود النقاش الاقتصادي. وهذان العاملان مع سلة البرامج الجديدة يضيفان إلى قدرة المحطة على التجانس مع اهتمامات مشاهدينا والمعلينين بنسبة أكبر.

ذكرت تعبير «نقود النقاش الاقتصادي»، هل يعرضكم هذا «لضغوطات ما» من «هوامير ما»؟

يجيب متبسماً: لا، إلى حد معرفتي لا.. هناك دائماً أشخاص يسعون للترويج لبرامج معينة لهم، وإن كنت تقصدين أننا نخضع لضغوطات حكومية فالجواب لا، إلى حد معرفتي وخبرتي في المنطقة، لا، نحن لا نصنع الأرقام بل الأرقام تتحدث عن نفسها، نحن لا نخلقها بل ننقلها، ولا نخضع لأية ضغوطات. هناك أشخاص يحاولون لترويج لمخططاتهم ولكننا نقاوم هذا طبعاً، وهذا يعود بنا إلى سؤالك حول موظفينا والحفاظ عليهم، أضيف هنا أن لدينا مختصين لديهم من الخبرة والذكاء ما يجعلهم لا يقعون فريسة مثل هذه المحاولات.

هل لديكم مشاريع للتوسع جغرافياً؟

لدينا مكاتب متوزعة في المنطقة، وإن كانت لدينا مخططات توسعية، فهي ستركز على المنطقة لتعزيز تواجدنا. ما نضعه في عين الاعتبار هو البرامج المحلية في العالم العربي التي تجذب عدداً أكبر طبعاً من المشاهدين.

هل أثرت المواقع الاكترونية على قطاع التلفزين بشكل عام؟

هناك مكان للجميع، من الممكن أن تشاهدين التلفاز الآن على هاتفك وفي المقعد الخلفي للسيارة، أما الإنترنت بخياراتها المتنوعة الآن فهي تشكل تشكل خطراً على الصحافة المكتوبة، وستؤثر على التلفاز طبعاً ولكن في مرحلة متقدمة ولكن هناك مساحة للجميع، فمثالاً مع فنجان قهوتي الصباحي اتصفح بعض المواقع الالكترونية، بينما يتصفح آخرون ورقات جريدتهم، وانطلاقاً من هذا لدينا مشروع خاص بتحويل موقعنا الالكتروني من موقع عادي إلى قناة بث أخبار اقتصادية تحليلية وأخبار شركات بالإضافة إلى فيديو للبرامج الأكثر شعبية. وهذا يعتبر إضافة تنويعية لخدماتنا في متناول المشاهدين.

ما هي تأثير مجريات الأزمة الاقتصادية العالمية على عملكم كمحطة اقتصادية؟

الأزمة العالمية قدمت لنا تحديات عظيمة عبر نقل الأخبار بدقة كل دقيقة، وقدمت لنا فرصاً عديدة. إن إعادة انطلاقنا في نوفمبر كان تحدياً كبيراً سبقه الأزمة الاقتصادية، ما جعل خطواتنا سريعة جداً لمواكبة الأحداث، وأعتقد أننا كنا على مستوى التحدي وأنا أهنئ العاملين في «سي إن بي سي العربية» عبر الكم والنوعية التي قدمناها خلال تلك الفترة. وكوننا قناة ثقة للعديد من رجال العمال، حاولنا عبر برامج «البوصلة» و»الحصيلة» التفاعل مع مشاهدينا، وكان التغيير مناسباً في وقته تطبيقاً للمثال «الآن أكثر من أي وقت»، لدينا هذه المسؤولية الهائلة تجاه مشاهدينا الذين يبحثون عن أجوبة لأسئلتهم العديدة.

أهم ما يميزعملنا حالياً، هو أن نكون متواجدين يومياً في صلب الخبر ونكون دقيقين في تقديم المعلومات، فالأزمة العالمية بشكل أو بآخر قربت المسافة بيننا وبين الجمهورالذي أصبح يتابعنا ليعرف المزيد من الإجابات والتوقعات بشأن المستقبل.

كيف تصف الخط البياني للمحطة؟

منذ بدء مسيرتنا منذ خمس سنوات، انطلقت مئات المحطات الفضائية، ما لم يتغير هو عدد المحطات الجادة، و «سي إن بي سي» كانت إحدى هذه المحطات وقتها والآن أكثر من أي وقت، أعتقد أننا حافظنا وطورنا على موقعنا كمحطة اقتصادية موثوقة لدى مشاهديها.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (0 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (0 تعليقات)

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لإعلام

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

من  Current Issue

 بريد الأخبار

  1. CNBC

  2. إعلام


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في إعلام

    لا يوجد محتوى