ابحث في الموقع:
ArabianBusiness.com - Middle East Business News
شاهد موقع أربيان بزنس بحلته الجديدة وتصميمه المطور

YOUR DIRECTORY /

 
أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (9 تعليقات)
| Share |

{loadposition article-top}

الإفراج عن الصحافي العراقي منتظر الزيدي

بقلم This email address is being protected from spam bots, you need Javascript enabled to view it  في يوم الثلاثاء, 15 سبتمبر 2009

أفرج اليوم الثلاثاء عن الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي رمى الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش بفردتي الحذاء خلال مؤتمر صحفي مشترك العام الماضي مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.

وعقد الزيدي مؤتمراً صحفياً بعد إطلاق سراحه استهله بالقول، "أنا حر، ولكن الوطن لا يزال أسيراً"، ثم توجه بالشكر إلى كل من وقف معه، وفقاً لبي بي سي.

ثم بدأ الزيدي بتفصيل دوافعه لما قام به، فتحدث عن وضع العراق الآن وقارنه بما كان عليه قبل الغزو الأمريكي، فقال، إن الشعب العراقي كان ملتحماً متضامناً بطوائفه المختلفة، بينما أصبح الآن منقسماً ومثقلاً بالمعاناة.


تتمة المقالة في الأسفل
advertisement

وأمضى الزيدي مدة عقوبته في سجن داخل إحدى القواعد العسكرية وسط بغداد بعد إدانته بتهمة إهانة رئيس دولة أجنبية.

وكان يفترض أن يطلق سراح الزيدي أمس الإثنين، ولكن بعض الإجراءات تسببت في تأخير ذلك إلى صباح اليوم الثلاثاء.

وقال شقيقه عدي، إن منتظر سيزور قناة البغدادية التي كان يعمل بها قبل الحادث.

وأكدت عائلة الزيدي أن منتظر سيغادر العراق على الفور للعلاج في الخارج، وقد يقوم أيضاً بجولة في الخارج خاصة بالدول العربية لتقديم الشكر لمن وقف إلى جانبه.

وصعد منتظر الزيدي، الصحفي في قناة البغدادية التلفزيونية، ومقرها القاهرة، إلى عالم الشهرة في أعقاب ذلك الحادث الذي نقل على الهواء في 14 ديسمبر/ كانون الأول الماضي.

وكان الزيدي قد خاطب بوش قائلاً له "يا كلب"، ورماه بفردتي حذائه كـ "قبلة وداع من العراقيين الذين قُتلوا ومن اليتامى والأرامل" الذين خلفهم غزو الولايات المتحدة للعراق في العام 2003.

ورغم أن بوش استطاع تفادي الضربة وعلق عليها بشكل دعابي، إلا أن الحادث تسبب في إحراج له ولرئيس الوزراء نوري المالكي.

وصنعت ألعاب على إنترنت وهي تصور الزيدي رامياً الرئيس بوش بفردتي حذائه، وطبعت قمصان عليها صورته، بل أن بعض الآباء عرضوا عليه تزويجه بناتهم.

وفيما يخص مستقبل الزيدي المهني، قالت عائلته، إنه سيتفرغ للعمل الإنساني، وإذا عاد إلى الإعلام فإنه سيختار العمل المكتبي، ولن يعود إلى العمل الصحفي الميداني.

أطبع هذه المقالة أطبع هذه المقالة | أرسلها لصديق أرسلها لصديق | علق على المقالة (9 تعليقات)
| Share |

تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.

تعليقات القراء (9 تعليقات)

قصيدة للدكتور احمد بن عثمان التويجري
المرسل هدى البيرقدار, عراقية مقيمة في طربلس, ليبيا في 27 أيلول 2009 - 08:21 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


إخلَعْ حِذاءَكَ أيّهَا البَطَلُ

واقذِفهُ كَيْمَا يَرتَعِدْ هُبَلُ

واشتُمْهُ واشتُمْ كُلَّ عُصْبَتِهِ

خَابَ الشقيُّ وجُندُهُ الهَمَلُ

واجْعلهُ يعلمْ أنّ أمَّتَنَا

لا تَستَكِينُ وهامُهَا زُحَلُ

إخلعْ حِذاءَكَ فَهْوَ مُلتَهِبٌ

يا لِلتَّمَرُّدِ فيهِ يَشتَعِلُ

واصْفَعْ زَنِيماً فَوْقَ هَامَتِهِ

واجعلْهُ كالجُرذَانِ يَنخَذِلُ

واقذِفْ جَميعَ الخائنينَ به

مّنْ لِلدَّنيَّةِ عِرضَهَمْ بَذَلُوا

فَلَقَدْ كَشَفْتَ لِثَامَ سَوْأَتِهِمْ

ولقد فَضَحتَ جَميعَ ما فعلوا

إخَلعْ حِذاءَكَ أيّها البَطلُ

باسمِ اليتامى واسمِ مَنْ قُتِلُوا

باسمِ الدّماءِ تَسَلُّطاً سُفِكَتْ

باسمِ الأراملِ باسمِ مَنْ وَجِلُوا

باسمِ الشعوبِ تَجُبّرَاً قُهِرَتْ

باسمِ الإبَاءِ وكُلِّ مَنْ خُذِلُوا

باسمِ الأُولى غَابَتْ حِكَايَتُهُمْ

باسمِ القُلوبِ عَزَاؤُها الأمَلُ

إخلعْ حِذاءَكَ أيَّها البَطلُ

واقذِفْهُ كيما يَرتَعِدْ هُبَلُ

إخلعْ حذاءَك فهو يُشبِهُهُ

لكنّهُ مِنْ فِعلِهِ خَجِلُ

واخلعه بِرَّاً مَرَّةً أخرى

واقذِفهُ كَيْمَا الحَجُّ يَكتمِلُ.
صعب وصفك يل كلك وفصف
المرسل أم حيدر إستوك هم, إستوك هم, سويد في 26 أيلول 2009 - 20:55 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


يامنتظرنا البطل
الله يساعد يمنك وتسلم شمالك ويمنك يرفعت الراسنه بشمالك ويمنك أنت مذل العرب الذي تراهنوا على العراقيين أنت منقذ عبادة العباد انت رافع الاسلام كم شاعر بوجهك ضاع في كل العالم الرئيس ينضرب عادي الاضربت منتظر الى بوش مخازي وقد ذرت عروش الطغات وحتى ملك سعودية رتعش وناده ابو الاردن ولك جانه سره سوينه بالعراق وأبو إيران يكتفي بالعلوج المتع وهذا أثر دعاء العراقيات الارمل عليهم يارب أنصر منتظرنا حاليا نجادل ونقول عدنه منتظر يامنتظر صدق أباك من سماك منتظر الله يحميل من عين الظلمة
منتظر مشتق من أسم أمامنا يلزم أن يكون بطل
المرسل أم حنين من السويد, إستوك هم, سويد في 26 أيلول 2009 - 11:29 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


السلام عليكم
أشكر كل من يكتب هنا ويعبرف عن بطلنا منتظر نحن في السويد بين فتره وأخرى نسمع كلام غير جيد من العرب المتواجدين معنا بسبب الأحتلال ولكن الحمد لله ظهر لنا منتظر وأقفل كل الالسن بفردتين من احذاء عراقي أصيل سبحان الله هذا منتظر وأين بوش وأين أنصار بوش ربي أنت تذكرنا بين فتره وأخرى إذا غفنا وحليا عفنا أكثر أنك قادر أن تذل بوش بالدنيا على يد العراقيين وبخصوص بمنتظر الصحفي وكيف سوف تكون الاخره إلى بوش وأعونه المتقلبين الذي هم حاليا مع بديل بوش يتبدلون مع كل رئيس ولكن منتظر يبقى على وينتظر الجنه حتى يحشر مع الابطال ناصر اليتامه والفراء والمهجرين وعوائل الشهداء والضحايا الحمد لله عدنه منتظر وسوف نتظر أمامنا ع ماذا سوف يفعل بأمريكا وشكرا لكم جميعا
رد على قصيدة الشاعر رشدي عبد العظيم من الشاعر مصطفى المصري
المرسل هدى البيرقدار, عراقية مقيمة في طربلس, ليبيا في 26 أيلول 2009 - 06:49 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


القصيدة بعنوان لمن انحنيت؟

سلمت يمينك يافتى فالعار يمحوه الحذاء
فقد تاففت النعال بزفرة لما ترامت في الفضاء
وتعففت في عزة وتباعدت عن وجه مصاص الدماء
اما هو فلقد تهاوى يحتمي يملكه ذل وانحناء
هل للحذاء قد انحنى تسكوه اثواب الغباء
ام للعراق قد انحنى يرجوه يعفو في الرجاء
فعراقنا لم ينحني في لحظة وعليه تشهد كربلاء
لاتجزعي بغداد مهما طالك برد الشتاء
مهما توارى النور او غاب العبير او الضياء
مهما تكاثرت السحب في جنتك او كثر الشقاء
ستعود واحات العراق تزخر بالترنم والغناء
وسنلقي كل نعالنا بوجوهمم حتى وان زاد الحفاء
يا ناصر الضعفاء
المرسل علي من السويد, إستوك هم, سويد في 25 أيلول 2009 - 18:24 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


السلام عليكم كنت انتظر يظهر الحق نوعا ما ولكن الله بين قوته وكيف نصر منتظر البطل ورفع راس كل عراقي لان الله يحب العراقين ولا نتعجب بمنتظر حنه من علي ومن الحسين ع أعظم مثل أيكيد اذا كان لك ذنب غفر مسبقا واجلا ولك الجنه يابطل العراق يابنتظر بحق الامام المنتظر ع كم تملك من شجاعة الله وكبر يا ابن العراق
قصيدة للشاعرالكبير رشدي عبد العظيم
المرسل هدى البيرقدار, طرابلس, ليبيا في 24 أيلول 2009 - 21:13 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


سلمت يمينك يافتى فالعار يمحوه الحذاء,هولايساوي طلقة من فارس طال السماء
سيسجل التاريخ يوما انه فقد الحياء,فقد الرجولة والشهامة بل وعز الكبرياء
وغدا كمثل الذئب ينهش عرضنا والابرياء,ولبنت صهيون تراه مساندا في الاعتداء
هذا جزائك يالعين وياله لذاك الجزاء,قذف الحذاء بوجه دراكولا مصاص الدماء
ياقاتل الاطفال رحت بعارها ذاك المساء,لم تغن عنك الحيزبون بدلها وقت القضاء
وسلبت كل حقوقنا في الارض او حتى الفضاء,لكن حرا في العراق اليوم اهداك الحذاء
اغلى حذاء اغلى حذاء ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,اغلى حذاء اغلى حذاء
اضرب به وجه الغزاة فما لم الا الحذاء,قذف الحذاء هو الشفاء لكل انواع الغباء
قذف الحذاء هو الدواء لمنافق فقد الحياء,ضرب الحذاء هو الجزاء للص سفاك الدماء
شجاعه مو عاديه
المرسل كفاح حسن, بغدادالكاظمية, العراق في 17 أيلول 2009 - 02:18 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


الحمدللله الذي خلقك وجعلك عراقيا كي تقول للعلم تره بعد اكو زلم بالعراق ولو كل زلم العراق بهل الجرأءة والشجاعه جان ما وصلنه الهل حالي
فديت روحك
المرسل هدى البيرقدار, عراقية مقيمة في طرابلس الغرب, الجماهيرية العظمى في 16 أيلول 2009 - 03:25 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


منتظر الزيدي يا رجل الرجال وبطل الابطال سلمت يداك ,,,,شفيت قلوب الشرفاء بالعالم وكل الارامل والاطفال العراقيين ,,,,ويارب يحفظك وينصرك ويخليك ,, فديت روحك يابطل
أهلا بك يامنتظر ....
المرسل ابواسامه, مكة المكرمة, السعودية في 15 أيلول 2009 - 15:46 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة


أهلا بك يامنتظر يامن فعلت من لم يفعله الكبار ...بفعلتك التي فعلت وان كانت ليست لائقة في نظر الآخرين .. الا انك شفيت غليل الكثير الكثير ممن كان يتمنى ان يفعل أكثر مما فعلت ....
ان ما فعلته سيجل على مر التاريخ وسكون مكتوبا وموثقا بالصوت والصورة , فهنيئا لك بهذه القوة والجرأة ...كما وانصحك بعدم ترك المجال الصحفي فهو يحتاج أمثالك من الجريئين واللذين لايخافون لومة لائم ..ولأخبرك خبرا انت تعرفه ..لقد كان الله معك ثم الكثير كبارا وصغارا رجالا ونساء والكثير من الحكام والمسؤولين .
بيض الله وجهك ..
للتواصل
azdgroup2003@yahoo.com

إضغط هنا لإضافة تعليقك

هل ترغب في التعليق على الموضوع؟
تتم مراجعة كافة التعليقات وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. يحتفظ موقع ArabianBusiness.com بحق حذف أي تعليق في أي وقت بدون بيان الأسباب. لا تنشر التعليقات المكتوبة بغير اللغة العربية، ويرجى أن تكون التعليقات ملائمة ومرتبطة بالموضوع المطروح.
الاسم:*
تذكرني على هذا الكمبيوتر
البريد الالكتروني: *
(لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني)
المدينة:
الدولة:
عنوان التعليق: *
نص التعليق: *


الرجاء انقر على كلمة "ارسال" مرة واحدة فقط. يتطلب نشر تعليقك على الموقع بعض الوقت.


آخر مقالات الموقع

    لا يوجد مقالات حديثة

آخر مقالات لثقافة ومجتمع

    لا يوجد مقالات حديثة
advertisement

روابط متعلقة بالموضوع

  1. وزارة الخارجية العراقية»
  2. United States Department of State»

 بريد الأخبار

  1. وزارة الخارجية العراقية

  2. United States Department of State

  3. ثقافة ومجتمع


هل لديك خبراً جديداً؟ ارسله لنا!

الأكثر في ثقافة ومجتمع

    لا يوجد محتوى