تربعت سلاف فواخرجي على قائمة الحضور الأنثوي الرمضاني في سوريا ومصر، وخطت نحو تأكيد نجوميتها بثقة وذكاء، من خلال أعمال مميزة جداً مثل: المعلم، ومن أين تؤكل الكتف، وأسمهان.

تمزج سلاف بين عفوية الأداء وبين الحضور الطاغي المؤثِّر.

وهي رسامة، ونحاتة، وممثلة، ومقدِّمة برامج.دخلت دائرة الضوء مصادفةً، إلا أن نجاحها لم يكن مصادفة بل نتاج موهبة ذكية وجهد. شاركت في العديد من الأعمال الناجحة والمؤثِّرة وحصلت على الكثير من الجوائز .