|
|||||||
أثبتت أسماء الأسد عقيلة الرئيس السوري الدكتور بشار الأسد قدرتها على التواصل مع المواطنين وتلبية احتياجاتهم ودعم متطلباتهم الحياتية، حيث وجهت طاقاتها لتحسين مستوى حياة السوريين في مختلف القطاعات.
وأسست عدة منظمات ومؤسسات غير حكومية مثل مؤسسة الفردوس لتنمية وتطوير الريف السوري بعدما جابت القرى السورية لتطلع بنفسها على واقع المعيشة هناك ومستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
وإيماناً منها بأهمية تعزيز وتفعيل دور المرأة في المجتمع خصصت أسماء الأسد وقتا واهتماما كبيرين لدور المرأة السورية خاصة ودور المرأة في الشرق الأوسط بشكل عام حيث ساهمت في رعاية وعقد عدة مؤتمرات ومنتديات تتعلق بمختلف جوانب حياة المرأة العربية، كما أنشأت مؤسسة مورد لتقديم قروض للنساء وتفعيل دور المرأة في الاقتصاد. وإدراكا منها لحجم دورها الاجتماعي وجهت جزءا كبيرا من جهودها لقطاع الطفولة والأسرة السورية تدعمهم مادياً وعلمياً وتعدل قوانين لصالح الطفل والأسرة . كما جعلت من يوم الطفل عيد وطني يحتفى به من خلال مؤسسات لرعاية الطفل السوري بكافة المجالات وإقامة المؤتمرات والندوات الخاصة بالطفولة والتي كانت تحت رعايتها وحضورها.
وانطلاقاً من الدور الفاعل للشباب تولي أسماء الأسد أهمية خاصة لتدعيم الجهود والمبادرات والمشاريع لتفعيل دور الشباب وتسليحهم بالمهارات من خلال حرصها على حضور ومتابعة ورشات العمل الخاصة بهم كما قامت بإنشاء عدة مؤسسات منها مؤسسة بداية والجمعية السورية لرواد الأعمال الشباب وهي جمعيات أهلية تساهم بدفع المبادرة الخاصة لرواد الأعمال الشباب لبدء أعمالهم الخاصة ومساعدتهم تجنب البطالة وخلق دخل مستمر لهم.
تعليقات القراء (
وأسست عدة منظمات ومؤسسات غير حكومية مثل مؤسسة الفردوس لتنمية وتطوير الريف السوري بعدما جابت القرى السورية لتطلع بنفسها على واقع المعيشة هناك ومستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
وإيماناً منها بأهمية تعزيز وتفعيل دور المرأة في المجتمع خصصت أسماء الأسد وقتا واهتماما كبيرين لدور المرأة السورية خاصة ودور المرأة في الشرق الأوسط بشكل عام حيث ساهمت في رعاية وعقد عدة مؤتمرات ومنتديات تتعلق بمختلف جوانب حياة المرأة العربية، كما أنشأت مؤسسة مورد لتقديم قروض للنساء وتفعيل دور المرأة في الاقتصاد. وإدراكا منها لحجم دورها الاجتماعي وجهت جزءا كبيرا من جهودها لقطاع الطفولة والأسرة السورية تدعمهم مادياً وعلمياً وتعدل قوانين لصالح الطفل والأسرة . كما جعلت من يوم الطفل عيد وطني يحتفى به من خلال مؤسسات لرعاية الطفل السوري بكافة المجالات وإقامة المؤتمرات والندوات الخاصة بالطفولة والتي كانت تحت رعايتها وحضورها.
وانطلاقاً من الدور الفاعل للشباب تولي أسماء الأسد أهمية خاصة لتدعيم الجهود والمبادرات والمشاريع لتفعيل دور الشباب وتسليحهم بالمهارات من خلال حرصها على حضور ومتابعة ورشات العمل الخاصة بهم كما قامت بإنشاء عدة مؤسسات منها مؤسسة بداية والجمعية السورية لرواد الأعمال الشباب وهي جمعيات أهلية تساهم بدفع المبادرة الخاصة لرواد الأعمال الشباب لبدء أعمالهم الخاصة ومساعدتهم تجنب البطالة وخلق دخل مستمر لهم.