|
|||||||
درس الفنان السوري مصطفى علي الفن في إيطاليا من عام 1991 وحتى عام 1996 بعد أن تخرج من كلية الفنون الجميلة في دمشق بدرجة امتياز عام 1979.
وبعد عودته إلى دمشق أسس مؤسسة ومركز مصطفى علي للفنون في دمشق القديمة، كما أسس الملتقى العالمي للنحت في جبال اللاذقية وأقام العديد من المعارض الفردية والجماعية في الكثير من دول العالم وله مجمعات أعمال خاصة في كثير من المتاحف كما شارك في العديد من ملتقيات النحت العالمية.
نال الفنان مصطفى علي الجائزة الأولى لمشروع تنفيذ عمل فني على سطح معهد العالم العربي في باريس بمساحة 36 مترا مربعا، وهي الجائزة التي قدمت بمناسبة مرور 25 عاما على تأسيس المعهد. وحاز على الجائزة الذهبية للنحت في بينالي اللاذقية، والبرونزية في الشارقة. يشغل مصطفى علي عضوية نقابة الفنون الجميلة وعضو اتحاد التشكيليين العرب. وله العديد من المعارض الفردية ما بين سورية وكل من لبنان، الأردن، البحرين والكويت، كما أن له معارض مشتركة ابتداءً من دمشق مروراً بدبي والدار البيضاء وواشنطن وبيروت، وصولاً إلى جنيف وباريس وعمان، ولديه مقتنيات في المتحف الوطني ومتحف الفن المعاصر بالإضافة إلى قصر الشعب في دمشق، إلى جانب مقتنيات فنية في متحف الشارقة ومتحف الفن المعاصر في الأردن، بالإضافة إلى مجموعات خاصة في فرنسا والنمسا وتركيا وسويسرا وبلجيكا واليابان وبريطانيا والسويد والولايات المتحدة وكندا والأرجنتين والبرازيل.
تعليقات القراء (
وبعد عودته إلى دمشق أسس مؤسسة ومركز مصطفى علي للفنون في دمشق القديمة، كما أسس الملتقى العالمي للنحت في جبال اللاذقية وأقام العديد من المعارض الفردية والجماعية في الكثير من دول العالم وله مجمعات أعمال خاصة في كثير من المتاحف كما شارك في العديد من ملتقيات النحت العالمية.
نال الفنان مصطفى علي الجائزة الأولى لمشروع تنفيذ عمل فني على سطح معهد العالم العربي في باريس بمساحة 36 مترا مربعا، وهي الجائزة التي قدمت بمناسبة مرور 25 عاما على تأسيس المعهد. وحاز على الجائزة الذهبية للنحت في بينالي اللاذقية، والبرونزية في الشارقة. يشغل مصطفى علي عضوية نقابة الفنون الجميلة وعضو اتحاد التشكيليين العرب. وله العديد من المعارض الفردية ما بين سورية وكل من لبنان، الأردن، البحرين والكويت، كما أن له معارض مشتركة ابتداءً من دمشق مروراً بدبي والدار البيضاء وواشنطن وبيروت، وصولاً إلى جنيف وباريس وعمان، ولديه مقتنيات في المتحف الوطني ومتحف الفن المعاصر بالإضافة إلى قصر الشعب في دمشق، إلى جانب مقتنيات فنية في متحف الشارقة ومتحف الفن المعاصر في الأردن، بالإضافة إلى مجموعات خاصة في فرنسا والنمسا وتركيا وسويسرا وبلجيكا واليابان وبريطانيا والسويد والولايات المتحدة وكندا والأرجنتين والبرازيل.