|
|||||||
خالد الفالح هو الرئيس التنفيذي الجديد لأرامكو، وهو من كبار مسئولي قطاع النفط السعودي، عمل طيلة 3 عقود في الشركة وتولى مناصب رفيعة مختلفة في قطاعات الغاز والنفط والإنتاج والتكرير والعمليات الدولية. وهو منذ 5 سنوات عضو في مجلس إدارة أرامكو.
دخل الفالح أرامكو عام 1979 فدعمته لدراسة الهندسة الميكانيكية في جامعة تكساس «A&M» حيث حصل على شهادة B.A في الهندسة الميكانيكية في 1982 ثم عمل بعدها 10 سنوات في إدارة المشاريع كمهندس مسئول في مختلف مشاريع إنتاج النفط والغاز، وكان في الوقت نفسه يدرس في جامعة الملك فهد للبترول للحصول على M.A في العلوم الإدارية في 1991، ثم تولى منصب مدير لقسم الخدمات الاستشارية في الشركة في 1995.
وتولى الفالح إدارة قطاع الصيانة لمصفاة رأس تنورة آخر 1995 وقطاع العمليات فيها في 1997 وإدارة التحليل في قطاع الأعمال في 1998 حيث قاد صياغة استراتيجية الغاز الأولى للمملكة التي وافق عليها المجلس الأعلى السعودي للبترول.
ويحظى الفالح باحترام لدى شركات النفط العالمية التي تعرضه منذ فترة كونه عمل رئيساً لمجلس إدارة مشاركة الغاز لجنوب الربع الخالي، المشاركة التي بدأت بين شل وتوتال و أرامكو وأصبحت الآن بين شل وأرامكو بعد انسحاب توتال.
وهو عضو في المجلس الاستشاري الدولي لجامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا التي يتولى مسئولية إنشائها وزير النفط علي النعيمي، ولعب الفالح دوراً أساسياً. كما كان رئيس مشاركة بين أرامكو وشركة النفط الفليبينية وشركة بترون كوروبوريشن حتى عام 2000.
تعليقات القراء (
دخل الفالح أرامكو عام 1979 فدعمته لدراسة الهندسة الميكانيكية في جامعة تكساس «A&M» حيث حصل على شهادة B.A في الهندسة الميكانيكية في 1982 ثم عمل بعدها 10 سنوات في إدارة المشاريع كمهندس مسئول في مختلف مشاريع إنتاج النفط والغاز، وكان في الوقت نفسه يدرس في جامعة الملك فهد للبترول للحصول على M.A في العلوم الإدارية في 1991، ثم تولى منصب مدير لقسم الخدمات الاستشارية في الشركة في 1995.
وتولى الفالح إدارة قطاع الصيانة لمصفاة رأس تنورة آخر 1995 وقطاع العمليات فيها في 1997 وإدارة التحليل في قطاع الأعمال في 1998 حيث قاد صياغة استراتيجية الغاز الأولى للمملكة التي وافق عليها المجلس الأعلى السعودي للبترول.
ويحظى الفالح باحترام لدى شركات النفط العالمية التي تعرضه منذ فترة كونه عمل رئيساً لمجلس إدارة مشاركة الغاز لجنوب الربع الخالي، المشاركة التي بدأت بين شل وتوتال و أرامكو وأصبحت الآن بين شل وأرامكو بعد انسحاب توتال.
وهو عضو في المجلس الاستشاري الدولي لجامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا التي يتولى مسئولية إنشائها وزير النفط علي النعيمي، ولعب الفالح دوراً أساسياً. كما كان رئيس مشاركة بين أرامكو وشركة النفط الفليبينية وشركة بترون كوروبوريشن حتى عام 2000.