|
|||||||
فادي غندور هو مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة أرامكس التي نسمع بها جميعا، لكن البعض يظنها أمريكية أو أوروبية. أرامكس شركة حديثة نسبيا، رغم أن جودة خدماتها لايمكن أن تضاهى.
تتواجد علامة أرامكس في كل مكان. وهي شركة أردنية فتية لم يتخط عمرها ال25 عاماً، أسسها غندور وسهر على إنجاحها. عرف عن غندور شخصيته القوية، فهو لا يستسلم أمام أي صعوبة مهما عظمت. ويشتهر غندور بالابتكار وتحقيق أفكار جديدة في عمله.
وفي يونيو/حزيران عام 2005، أعاد إدراج أرامكس كشركة مساهمة، لكن هذه المرة في سوق دبي المالي. ويعود سر نجاح غندور في الكثير من المراحل إلى حسن إدارته.
إذ أولى، منذ تأسيس الشركة، اهتماماً كبيراً بفريق عمله. فهو من المقتنعين بحقيقة أن المنظمات «ينجحها البشر قبل الحجر». وبهدف توظيف أفضل المهارات والحفاظ عليها، اتبع غندور أسلوب تمليك الموظفين أسهماً في الشركة، وخلق لديهم مناخ الاكتفاء.
تعليقات القراء (
تتواجد علامة أرامكس في كل مكان. وهي شركة أردنية فتية لم يتخط عمرها ال25 عاماً، أسسها غندور وسهر على إنجاحها. عرف عن غندور شخصيته القوية، فهو لا يستسلم أمام أي صعوبة مهما عظمت. ويشتهر غندور بالابتكار وتحقيق أفكار جديدة في عمله.
وفي يونيو/حزيران عام 2005، أعاد إدراج أرامكس كشركة مساهمة، لكن هذه المرة في سوق دبي المالي. ويعود سر نجاح غندور في الكثير من المراحل إلى حسن إدارته.
إذ أولى، منذ تأسيس الشركة، اهتماماً كبيراً بفريق عمله. فهو من المقتنعين بحقيقة أن المنظمات «ينجحها البشر قبل الحجر». وبهدف توظيف أفضل المهارات والحفاظ عليها، اتبع غندور أسلوب تمليك الموظفين أسهماً في الشركة، وخلق لديهم مناخ الاكتفاء.