|
|||||||
اشتهر الفنان اللبناني زياد الرحباني بموسيقاه الحديثة وتمثيلياته السياسية الناقدة التي تعري الواقع اللبناني وتفضح تناقضاته بسخرية لاذعة تطال جميع الأفرقاء اللبنانيين بمختلف توجهاتهم.
كانت الأعمال الأولى لزياد الرحباني شعرية لكنه اختار الموسيقى فيما بعد. وفي عمر السابعة عشرة، أي في عام 1973 تحديدا، قام زياد بتقديم أول لحن لوالدته فيروز.
وفي مسرحية ميس الريم، كتب زياد موسيقى المقدمة، التي أذهلت الجمهور بالإيقاع الموسيقي الجديد الذي يدخله هذا الشاب على مسرحيات والده وعمه.
بعدها توالت المسرحيات ولكن بأسلوب مختلف جدا عن الأسلوب السابق الرحباني حيث اتخذت مسرحيات زياد، الشكل السياسي الواقعي جداً، الذي يمس حياة الشعب اليومية.
تعليقات القراء (
كانت الأعمال الأولى لزياد الرحباني شعرية لكنه اختار الموسيقى فيما بعد. وفي عمر السابعة عشرة، أي في عام 1973 تحديدا، قام زياد بتقديم أول لحن لوالدته فيروز.
وفي مسرحية ميس الريم، كتب زياد موسيقى المقدمة، التي أذهلت الجمهور بالإيقاع الموسيقي الجديد الذي يدخله هذا الشاب على مسرحيات والده وعمه.
بعدها توالت المسرحيات ولكن بأسلوب مختلف جدا عن الأسلوب السابق الرحباني حيث اتخذت مسرحيات زياد، الشكل السياسي الواقعي جداً، الذي يمس حياة الشعب اليومية.