|
|||
أعلنت شركة المملكة للاستثمارات الفندقية أن صافي أرباحها خلال النصف الأول من العام هبط 61 بالمائة.
وعزت الشركة ذلك إلى ضعف النتائج المسجلة بفندقي فور سيزونز في باريس والقاهرة، وإلى تراجع المبيعات العقارية، وخفض قيمة استثمارات.
وقالت الشركة التي يسيطر عليها الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال، إن الإيرادات انخفضت نحو 11 بالمائة لتصل إلى 103.3 مليون دولار.
وبلغ صافي الأرباح ثمانية ملايين دولار خلال تلك الفترة مقارنة مع 20.6 مليون دولار في النصف الأول من العام الماضي.
وتمتلك المملكة للاستثمارات الفندقية التي تتخذ من دبي مقراً مجموعة من الفنادق تديرها سلاسل فنادق أخرى مثل فنادق فيرمونت.
وركزت الشركة أعمالها على الأسواق الناشئة مثل منطقة الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا.
وقالت الشركة، إن مشروعات التطوير قيد التنفيذ تمضي قدماً وفقاً للميزانية المحددة.