|
||||
نظمي أوجي واحد من رجال الأعمال الناجحين في المملكة المتحدة. يرأس نظمي أوجي الرابطة الإنجليزية ـ العربية في بريطانيا، وتتوزع استثماراته في العديد من الدول العربية والغربية وتمتلك مجموعة جنرال ميديترانيان هولدينغ العائدة له سلسلة فنادق الرويال الكبرى. كما تمتلك المجموعة استثمارات كبيرة في العديد من القطاعات المصرفية والصناعية والعقارية والإنشائية والتكنولوجية.
وبعد تنفيذه لمشروع فندق لو رويال في منطقة ضبية شمال بيروت والبدء بتشغيله قبل نحو 3 أعوام، يشرع رجل الأعمال العراقي الأصل نظمي أوجي (الحائز على الجنسية اللبنانية أيضاً) في تنفيذ فندق هيلتون في بيروت من خلال مجموعة العقارات والأبنية التي يملكها بالمشاركة مع رجال أعمال لبنانيين. ويقع فندق هيلتون عند جادة أفنيو بارك قريباً من وسط بيروت التجاري. يقال إن ثروة نظمي أوجي جمعت بداية من تجارة الأسلحة على المستوى الدولي، ويكفي أن يكون من الغنى لترتبط ثروته ومصادرها بكثير من الجدل.
كسب 500 مليون دولار لتطوير شبكة الهاتف المحمول في العراق، إلا أن وزارة الدفاع الأمريكية طلبت من سلطة التحالف المؤقتة في بغداد إلغاء 3 عقود لإنشاء شبكة الهاتف الجوال في العراق، وذلك بعد اكتشاف تجاوزات من قبل الشركات وارتباطها المفترض بصدام حسين. على الرغم من أن أوجي نفسه كان قد سجن من قبل في ظل نظام صدام حسين وهرب بعدها خارج العراق في عام 1980 بحسب صحيفة صندي تايمز البريطانية. يحمل أوجي الجنسية البريطانية، وقد أسس بنفسه 120 شركة وتبلغ قيمة شركته «البحر المتوسط العامة القابضة» حوالي ملياري دولار.
تعليقات القراء (
وبعد تنفيذه لمشروع فندق لو رويال في منطقة ضبية شمال بيروت والبدء بتشغيله قبل نحو 3 أعوام، يشرع رجل الأعمال العراقي الأصل نظمي أوجي (الحائز على الجنسية اللبنانية أيضاً) في تنفيذ فندق هيلتون في بيروت من خلال مجموعة العقارات والأبنية التي يملكها بالمشاركة مع رجال أعمال لبنانيين. ويقع فندق هيلتون عند جادة أفنيو بارك قريباً من وسط بيروت التجاري. يقال إن ثروة نظمي أوجي جمعت بداية من تجارة الأسلحة على المستوى الدولي، ويكفي أن يكون من الغنى لترتبط ثروته ومصادرها بكثير من الجدل.
كسب 500 مليون دولار لتطوير شبكة الهاتف المحمول في العراق، إلا أن وزارة الدفاع الأمريكية طلبت من سلطة التحالف المؤقتة في بغداد إلغاء 3 عقود لإنشاء شبكة الهاتف الجوال في العراق، وذلك بعد اكتشاف تجاوزات من قبل الشركات وارتباطها المفترض بصدام حسين. على الرغم من أن أوجي نفسه كان قد سجن من قبل في ظل نظام صدام حسين وهرب بعدها خارج العراق في عام 1980 بحسب صحيفة صندي تايمز البريطانية. يحمل أوجي الجنسية البريطانية، وقد أسس بنفسه 120 شركة وتبلغ قيمة شركته «البحر المتوسط العامة القابضة» حوالي ملياري دولار.
تنويه: الآراء التي يعرب عنها زوار الموقع هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع آريبيان بزنس أو العاملين فيه.